بحكم عملي في قطاع الصحة أرى أن هناك أمور كثيرة إدارية تتسبب في عدم توافر الادوية والكثير من اللوازم الضرورية للمعالجة ولكن مؤخراً السبب الأكبر هو عدم توافر ميزانية كافية وسوء إدارة الموارد المتاحة وتخبط في تنفيذ التقشف فتوفير الميزانية يتم بشكل عشوائي لا يراعي الأولويات

التعليقات جميلة وممتعة والأهم مفيدة لكن مسؤولي وزارة الصحة لا يطلعون عليها يبدو ولو كانو يفعلون لتحسنت خدمات الوزارة أو على الأقل تلافوا بعض من السلبيات التي يشكو منها المراجعين والمرضى لمجمعات السلمانية والمراكز الطبية

صديقتي مسكينة تتعالج عن الهرمونات..ويوم جاتها الدورة ..قاطعتنها 3أشهر راحت تركض تبي تسوي التحاليل..قالوا ليها مافيه محلول..حتى انهم مايدرون متى يوصل هالمحلول الكنز!!!فتقول اني ماتجيني الا كم شهر وهذي فرصة وفقدتها ولو اني مقتدرة جان رحت خاص

عدد السكان زاد وتضاعف بشكل غير طبيعي ولم يعد مستشفى السلمانية يكفي وصرنا نحتاج لمشفيين بحجم السلمانية كما أن عدد الثلاثين مركز صحي لم تعد كافية وصرنا نحتاج الى ثلاثة أضعاف هذا العدد لتلبية كل طلبات المواطنين والأجانب ،،، المشكلة كلها تعود لتخطيط صحي فاشل لم يراعي الزيادة الإستثنائية للمواطنين والمقيمين والضيوف الجدد الذي أصبحو مفضلين على المواطنين

عدد المراكز الصحية قليل جدا حيث المفروض كل ٢٥٠٠٠ نسمة لهم مركز واحد وسكان البحرين ١٤٠٠٠٠٠ مليون و٤٠٠٠٠٠ نسمة ونحتاج ٥٦ مركز وعندنا ٢٧ مركز صحي فقط

ليش ما قالوا إستنزفت المواد على الأجانب ... وكذلك سياسة المسؤولين الخاطئة وقلة حكمتهم... ما عندهم بعد نظر حقيقي ... المشكلة بسيطة جدا لكن يا للأسف هناك من يعتقد أنه الوحيد من يهتم لمصلحة الوطن مهمشين أصحاب الخبرات التي تعمل في نفس المجال ... فكم من مقترح قدمناه لكن العمي الطائفي سبب أساسي لهذا التهميش ... هناك أمور جديدة يخطط لها وليست سوى إستنزاف أكثر للموارد...أرجو أن يكون مجلس الأعلى للصحة عندهم وعي بما يجري داخل الوزارة ومن تصرفات هؤلاء المسؤولين وأرجو منهم أن يرجعوا لمن في نفس المجال لرأيهم

يبقى السؤال أين الخلل وكيف إصلاحه ....
المشافي لم تعد تستوعب الجميع ..
الدواء لم يعد متوفر للجميع ..
المدارس صفوفها متكدسة بالطلاب ..
الشوارع تغرق من من تعرفونهم والأجانب ..
السكن من وزارة الإسكان لم يعد يلبي احتياجات المواطنين ..
الأجانب ضعف وربع على السكان ..
المستحصلين على الجنسية أعدادهم مهولة ..
..... كيف لبلد صغير ومعتمد فقط على ايراد الخامات أن يكفي للجميع ونحن نعرف أن لا إقتصاد حقيقي لدينا ..
... ثم ما هو مصير الأجيال اللاحقة ونحن الذين عانينا الأمرين من كل هذا

حسستوني في الصومال صرنا عايشين

كلامي سيفهمه من يعمل في المراكز الصحية تحديدا
... ١٠٪ من هدر الأدوية يذهب للفساد المستشري عند بعض الموظفين والأطقم الطبية العاملة في المراكز الصحية ويكفي أن أقول غالبيتهم يعالجون خدمهم بأسمائهم هم كي لا يدفعوا السبعة دينار وللأسف مؤخرا فعلتها طبيبة هى رئيسة أطباء أحد المراكز الصحية وأنتشر خبرها في المركز بين الموظفين وللأسف لم يكن ليحصل ذلك إلا لفسادها الإداري وفساد موظفي التسجيل والبعض من موظفات الصيدلية أما الإداري فموصد على نفسه الباب ولا يدري بشئ

اكيد تقصد ...اللي في مركز البلاد القديم الصحي

أكيد الممرضة

نعم ممرضة

الناس كلما زادت افلوسها صاروا ارزل
والله طبيب يعجز انه يدفع سبعة دينار علاج خدامته

عادي خل المواطنين يموتون وينتظرون مواعيدهم بالاشهر ، و..... تنصرف عليهم الاف الدنانير في مستشفيات .....

خلنا نصدق كلام الجرايد ان وقفو ابتعاث المرضى للخارج وفيه ناس يبتعثونها وحالتها علاجها موجود في البحرين وبعض الحالات فعلا تموت ،

حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل ، كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته

هناك شح في العديد من الأدوية الرئيسية و التي تستعمل بصفة أساسية في أقسام الجراحة و العمليات من مدة لا تقل عن ٦ شهور، كذلك لا يتوفر محلول الهيدروجين بيروكسايد من مدة لا تقل عن ينة، و هذا محلول مهم لتعقيم الجسم قبل العمليات، بالإضافة أني صدمت من أن الفحوص الرئيسية للمعادن و الأملاح تكون ناقصة، أما فيتامين د فحدث و لا حرج .. أما المصيبة الكبرى تكدس العينات و الأنسجة بالمختبر بسبب عدم توفر المواد الرئيسية، و يبقى المريض على أحر من الجمر لمعرفة نتيجة العينة المستأصلة منه .. المشتكى لله

هذا الكلام فقط في مستشفى السلمانية

مواعيد السلمانية أصبحت لبعض الأخصائيين بعد عام وعام ونصف والسبب كثرة الأجانب ......الذين ينتظرون دورهم مع المواطن وشئ طبيعي أن تنقص الأدوية .

الصحة في مأزق حقيقي والفقير راحت عليه

حتى المراكز الصحية يالأخو

وديت جيس أدوية يمكن أربعة كيلو مركز جابر في باربار وما رضو ياخدونها لا الصيدلية ولا الكتاب وبعدين رديت ابها البيت وخليتها في كبت المطبخ

يمكن منتهية او مخزونة خطأ

مركز .... مآساة في عدم توفير الأدوية والمصيبة الأطباء يطلعون شاحنين أدوية خاصة وحدة اصارخ على المرضى وتهاوشهم ونسيبتها بنت خالتها في صيدلية المركز

الله اغربلهم انشالله
وبعدين اقولون الدولة ما اتوفر دوا للمرضى

في أطبة المفروض احولونهم لعلاج الحيوانات وليس البشر خاصة دخترة شهيرة في مركز لبلاد

خخخخخ
يمكن اتصير هاي الدكتورة خطيرة على الحيوانات بعد

دارس الطب البشري لا يعالج حيوانات وهذه مهمة
الطبيب البيطري فقط

السلمانية بعد ....... ميييييح.

هذا غير الادوية الي مو متوفرة وبعض الحاجات الحين فوق 3 اشهر مو متوفرة وكل من تروح قالوا ما وصلت لمتى؟

تحليل فيتامين دا وبي صار ليي سنه مافي الدكتور يعطي ادويه القهر ياخدون دم ونص التحليل مافي ادويه في المختبر تقشف على المريض ياوزاره غير ادويه ومواعيد بعيده سنه كامله لموعد دكتور بدل الأول كل ثلاثه أشهر أقرب موعد بعد سنه يموت المريض والموعد ماجه

مو بس السلمانيه حتى المراكز تحليل نسبة الحديد مثلا اقولون ما عندهم ميزانيه

واللي ماعنده فلوس يعني أموت.

الحمد لله المقابر متوفرة وببلاش ،، إحمد ربك في بلادين يشترون القبور

البحرين صغيرة جدا والأفضل حرق جثث الموتى للتوفير في المساحة السكانية للمواطنين

اسراى لاتوجد كفايه ، أدوية لازم تشتريها من الصيدلية ،تحاليل طبية لازم تكون من مراكز مستشفيات خاصة ماذا بقى بعد إلا روح نتعالج عدهم.
وأنا أقول ما جاءت إلا لما الأجنبي منع من اخد الدواء من المراكز، وجاءت على المواطن الآن، وهذا لعب أدوار.

اسراى لاتوجد كفايه ، أدوية لازم تشتريها من الصيدلية ،تحاليل طبية لازم تكون من مراكز مستشفيات خاصة ماذا بقى بعد إلا روح نتعالج عدهم.
وأنا أقول ما جاءت إلا لما الأجنبي منع من اخد الدواء من المراكز، وجاءت على المواطن الآن، وهذا لعب أدوار.

للمشكلة عدة أبعاد تتحمل وزارة الصحة أكبرها بسبب سياسة التقشف والتخبط في تحديد أولويات الميزانية ثانيها الأطباء الذين يطلبون تحاليل عشوائية للمرضى دون حاجة وثالثها المرضى الذين يتهيأ لهم أن الطبيب كعامل الكفتيريا يجلس على الكرسي ويطلب منه تحليل شامل يعني كل شي كل شي حتى مع عدم وجود أي أعراض وسنه الصغير. بمعنى آخر ناس مو محتاجة تخرب على ناس محتاجة بسبب الأنانية والجشع.

اصلا اغلب التحاليل الشاملة والتي تعتبر تشخيصية ومكلفة لا تكون عن طريق طبيب المركز بل من السلمانية والاغلب صار يتجه للخاص لكونه اسرع

مملكة بدون ميزانية=نواب نائمين=وزارة الصحة بدون موارد=لا يوجد تحاليل و لا غيرها......معادلة لا يصعب فهمها الا الجاهل

ترا مو عيب تنكص ادوية ومهو عيب نطلب عون من الصومال

الصومال !!!!!!!!!!

اليدد الله اسلمك ما خلو شي في الديرة وليل انهار ايمعون لدوية وودونها اديرهم وحنا اخرتنا بنروح للطب الشعبي

خير الوطن لم يعد يكفي الجميع والأغراب استنزفوا كل شئ في البلد والقادم أسوأ

وحضرتها الوزيرة اتقول لا تقشف في وزارة الصحة