قال المحامي العام رئيس نيابة الوزارات والجهات العامة ممدوح المعاودة إن النيابة العامة تلقت بلاغاً من الإدارة العامة للمباحث والأدلة الجنائية بضبط كميات من منتجات الحليب تخص إحدى المؤسسات الخاصة غير مطابقة في محتواها للمواصفات، إذ تباع على أنها من منتجات الحليب الطازج بينما في الحقيقة مخلوطة بحليب مبستر طويل الأمد، كما يتم تداولها بأعلى من السعر على أساس أنها طازجة.
وأضاف المعاودة أن النيابة العامة بادرت على الفور بإخطار الإدارات المختصة بوزارة الصحة ووزارة الصناعة والتجارة والسياحة بالواقعة وذلك لاتخاذ إجراءاتها حيال المؤسسة ومنتجاتها بالأسواق، وعلى الفور انتقلت النيابة العامة إلى أحد أفرع المؤسسة الكائن في منطقة المحرق، ومن ثم انتقلت إلى المزرعة الكائنة بمنطقة مقابة للمعاينة، ثم أمرت بالتحفظ على أفرع المؤسسة والمزرعة مؤقتاً لحين إتمام الفحص والانتهاء من التحقيقات.
وتابع المعاودة أن النيابة العامة استجوبت ثلاثة عشر متهماً، وأمرت بحبس جميع المتهمين باستثناء أحدهم لتقدم سنة وظروفه الصحية، ومازالت التحقيقات جارية قيد ورود تقارير وزارة الصحة ووزارة الصناعة والتجارة والسياحة.
غدا سنعرف وسيظهرهم الإعلام وجوههم لأنهم من ال .... ولو كانو من ال ... لتستروا على الأمر والسبب الكل يعرفه
للعلم
ماذا تفعل الشركات بعد انتهاء الحليب الطازج في الاسواق طبعاً لا احد يعرف...تحول إلي حليب بل چوكلت و الفراولة و الحليب بل منجا و توضع عليها تاريخ جديد، او صباحكم منجا.
موظف سابق في احدي شركات الألبان
للاسف الشديد ادى ذكر اسم منطقة مقابة الى مطالبة البعض بتطبيق اقصى العقوبات ضد المتهم
ولكن ما ان تتضح طائفة صاحب المحل سنجد نفس هؤلاء يتهمون العمالة الاسيوية بالجريمة
قالوا ليكم بيتأكدون
المنطقة ليست في مقابة
تقع المزرعة في الشاخورة للتصحيح
تراه مو بس هالشركة الي تم ضبطها، الي يشرب لين باستمرار راح يعرف ان اغلب الشركات المحلية والمستوردة تغير طعمها للاسوء
في مزارع واجد في مقابه للهوامير
ينبغي أن نعرف هذه المؤسسة حتى نتجنب التعامل معها ونرجو من وزارة الصحة الزيارات الدورية المفاجأة لهذه المؤسسات لتجنب الخسائر البشرية بسبب جشع وطمع هؤلاء الغشاشين فالمسلم لا يغش ولا يكذب ولا يسرق...
لنعرف ما هوا هدا المنتج
يجب وضع اسم المحل .. قإذا كان يغش الشعب فمن حق الشعب معرفة كل شي من اسم المحل الى اسم صاحبه
رمضان على الأبواب وهناك من يستغل الشهر الكريم من أطفالنا بمعرفة آباءهم أو من بعض العمالة الآسيوية ويبيعون الحليب في الشوارع في أكياس بسعر مضاعف على أنه من الأبقار بينما هو نفسه الموجود في الأسواق سواء الطازج أو البودرة أو طويل الأمد .
من الفروض كشف اسم المنتج للمواطنين! والتوقف عن استخدامه لربما تم استهلاكه.
حسبي الله ونعم الوكيل
لازم نعرف الاسم ليش ما تذكرونه واحنا نشرب من الحليب ونعطي عيالنا
ربما لم يذكر الاسم او المؤسسة إذا كان صاحبها من الهوامير الكبار ...
حسبنا الله ونعم الوكيل
لو من الهوامير لكبار ما صادوه