جاءت الإصابة التي تعرض لها ميرزا عبدالله في الشوط الثالث في الركبة، لتوجه ضربة قوية لحوائط الصد الأهلاوية، كونه تميز كثيراً في هذه المهارة في المربع الذهبي مروراً بالنهائي الأول والثاني. إذ كان أحد الأسباب الرئيسية في تقدم الأهلي وعودته في مجريات الأشواط.
فقدان ميرزا بسبب الإصابة، أضعف الصد والدفاع الأهلاوي بشكل ملحوظ وإن حاول زملاؤه أن يعوضوا ذلك، إلا أن ضاربي النجمة لعبوا بأريحية في بعض النقاط المهمة، وهذا كان سبباً من أسباب الفوز من دون شك.
طبعاً من دون نسيان الإصابة التي تعرض لها ألفيس والتي كلفته مغادرة الملعب في الشوط الرابع لكنه عاد للملعب من جديد.
الآن الأهلي سيحارب الزمن من أجل تجهيز فريقه لنهائي الغد، فهل ينجح بذلك أم لا؟
العدد 5354 - الخميس 04 مايو 2017م الموافق 08 شعبان 1438هـ
سلامات ميزو
يوجد هناك مباراة فاصلة ، ويذكر ان بطل العرب لا ينهزم مرّتين على التوالي.
بلا هراء النجماوي فاز وكفى ويالله بلا حجج
هههه شكلك مريض او ما شفت المباراه عجل ليش مريح اللاعب المحترف ومريح ميرزا اهاا يمكن اامدرب ما يبغي البطوله