برأت المحكمة برئاسة القاضي الشيخ حمد بن سلمان آل خليفة، وعضوية القاضيين ضياء هريدي وجمال عوض، وأمانة سر عبدالله محمد حسن آسيوي (27سنة) غيابياً اتهم بقتل كفيله وهرب خارج البلاد.
وقالت المحكمة أن الاسناد في المسائل الجنائية إنما يبنى على الجزم واليقين لا على مجرد الظن والتخمين وكانت المحكمة لا تطمئن إلى أقوال شهود الاثبات لما ثار حولها من الشكوك والريب ومن ثم فدليل الدعوى القولي لا يرقى إلى اطمئنان المحكمة بما لا يصلح معه دليلاً معتبراً في الادانه.
هروبه من البلاد بسبب خطأ دمج الإقامة مع تأشيرة العودة يستطيع اي اجنبي مطلوب وعنده جواز سفره الهرب بدون عائق .
المفروض الإقامة تسجل لوحدها وعند سفره يعمل له تأشيرة عودة أو إلغاء لكي لا يستطيع السفر الا بموافقة كفيله .
وهذا من تخبطات قانون عمل الإقامة وتاشيرة العودة في نفس الوقت لجمع الأموال من المواطنين .
ما دام قد شرد من البلاد ، و فرّ بجلده ، فما الجدوى من المحاكمة أصلا ؟؟؟
إذن ليش شرد من الديرة؟!
اشلون قتل كفيله وهرب من البلاد ليكون عدنه حدود بريه مع بنغلادش واحنه ماندري
راح من جيس اهلة والقهر لايزال في القلب والحكم تاجل ليوم العرض على الجبار
لحساااب يوم الحساب