حصدت الكاتبة الصحافية في صحيفة «الوسط»، مريم الشروقي، جائزة تريم وعبدالله عمران الصحافية، وذلك عن مجال العمود الصحافي.
وبأولى جوائزها التي تتوج 10 سنوات على دخولها بلاط صاحبة الجلالة، خطّت فيها نحو 2300 مقال صحافي، تكون الشروقي قد حجزت لمملكة البحرين، موطئ قدم في النسخة الـ 14 للجائزة الصادرة عن مؤسسة تريم وعبدالله عمران للأعمال الثقافية والإنسانية، ومقرها الإمارات، وذلك من بين 135 مشاركة على مستوى دول الخليج العربي.
وفي حديث لها مع «الوسط»، بهذه المناسبة التي تتزامن مع اليوم العالمي للصحافة، اليوم الأربعاء (3 مايو/ أيار 2017)، قالت الشروقي: «أهدي الجائزة لرئيس تحرير «الوسط» منصور الجمري، نظير فتحه الباب لي لدخول بلاط صاحبة الجلالة»، وكشفت في الوقت ذاته عن ضريبة اجتماعية باهظة دفعتها، نتيجة تشبثها بـ «الوسط» ونتيجة موقفها الوسطي تحديداً من بعد العام 2011 وأحداثه الصعبة.
الوسط - محمد العلوي
حصدت الكاتبة الصحافية في صحيفة «الوسط»، مريم الشروقي، جائزة تريم وعبدالله عمران الصحافية، وذلك عن مجال العمود الصحافي.
وبأولى جوائزها التي تتوج 10 سنوات على دخولها بلاط صاحبة الجلالة، خطت فيها نحو 2300 مقال صحافي، تكون الشروقي قد حجزت لمملكة البحرين، موطئ قدم في النسخة الـ 14 للجائزة الصادرة عن مؤسسة تريم وعبدالله عمران للأعمال الثقافية والإنسانية، ومقرها الإمارات، وذلك من بين 135 مشاركة على مستوى دول الخليج العربي.
وفي حديث لها مع «الوسط»، بهذه المناسبة التي تتزامن مع اليوم العالمي للصحافة، اليوم الأربعاء (3 مايو/ أيار 2017)، قالت الشروقي «أهدي الجائزة لرئيس تحرير «الوسط» منصور الجمري، نظير فتحه الباب لي لدخول بلاط صاحبة الجلالة»، وكشفت في الوقت ذاته عن ضريبة اجتماعية باهظة دفعتها، نتيجة تشبثها بـ «الوسط» ونتيجة موقفها الوسطي تحديداً من بعد العام 2011 وأحداثه الصعبة.
متفاجئة
ولم تخفِ الشروقي شعور المفاجأة حيال فوزها هذا، وهي التي لم تكن على علم بالجائزة، ولم تشارك فيها، فـ «الآلية المعتمدة من قبل الجهة المسئولة عنها، هي متابعة الأعمال الصحافية على مستوى الخليج، واختيار منها ما يتناسب ومعايير الجائزة»، تقول الشروقي.
ووفقاً لتوضيحات لجنة تحكيم الجائزة، فإن اللجنة استندت في تقييمها على معايير تشمل الجودة وتماسك الجسم الصحافي وسلامة المحتوى واللغة والطريقة السردية في التعامل مع الجسم الصحافي بجانب فلسفة الصحافي وقدرته وأسلوبه المهاري في الكتابة وطريقة تعامله مع الإحصاءات والمعلومات وتوظيفها في خدمة المجال الصحافي.
تتحدث الشروقي لتنوه بدايةً بأهمية الجوائز ودلالاتها للصحافي، معتبرةً أنها جزء من تقييم عمله، وقدرته على إيصال رسالته.
الشروقي التي اختارت رئيس تحرير «الوسط» منصور الجمري، شخصاً تهديه هذه الجائزة، أوضحت وهي تعلل ذلك «ليس هذا من باب المجاملة، فالجمري هو من فتح لي باب الكتابة الصحافية حين كنت اسماً غير معروفاً بين الناس. وقتها (العام 2007) جئته وصحيفته تحوي أسماء كتاب متمرسين، فلم يستصغرني، وقال لي وقتها (اكتبي يا أختي)، وبالمناسبة فإن هذا ما أردده في كثير من حواراتي، من بينها ما ذكرته مؤخراً على شاشة تلفزيون البحرين».
لهذا اخترت الصحافة
والشروقي، وهي ابنة الحد، خريجة تخصص خدمة اجتماعية وعلم اجتماع (بكالوريوس)، واصلت طموحاتها في مجال الإعلام والعلاقات العامة والصحافة، فنالت الماجستير فيه، أما سبب اختيارها لمجال الصحافة، فتوضحه وهي تشير لرؤيتها «اخترت الصحافة لأنها منبر لمساعدة الآخرين، وسبيلاً لتقديم كثير من الحلول، والعمل كوسيط بين المجتمع والمسئولين في الدولة».
وأضافت في رد على سؤال عن الكيف للكم الذي كتبته خلال 10 سنوات: «لو تمكنت من حل 10 قضايا خلال هذه السنوات العشر، فإن ذلك كافٍ لشعوري وشعور الناس بالسعادة، وهو دليل أيضاً على ما يمكن أن تفعله الصحافة بوصفها سلطة رابعة من حلحلة لقضايا عدة»، وتابعت وهي تستعرض نماذج من قضايا أو رسائل أوصلها قلم مريم الشروقي: «من بين ذلك موضوع أرقام لوحات السيارات المميزة، والذي طرحته لأكثر من مرة حتى بدأت الحكومة فعلياً في أبريل/ نيسان الماضي في تنفيذه بما يعزز إيراداتها، كذلك كتبت عن الحاجة لقانون صارم للمرور وهو ما تم بالفعل، وإلى جانب ذلك، كنت قد كتبت عن الحاجة لاعتماد معايير جديدة للخدمة الإسكانية ليصدر سمو رئيس الوزراء في اليوم التالي توجيهاته وتضع الوزارة معايير أنهت معاناة كثير من الأسر».
عطفاً على ذلك، اعتبرت الشروقي أن ما يتردد من أن ما تكتبه الصحافة هو «كلام جرائد، ليس إلا»، «غير صحيح إطلاقاً، فبالقلم الصحافي يمكن المساهمة في تحسين المستوى المعيشي للناس، وبالقلم الصحافي يمكن تعزيز العلاقة بين الدولة والجانب الأهلي، وكل ذلك يتوقف على ما أسميه هنا (ضمير الصحافي)».
أفتخر بـ «الوسط»
محطات إعلامية قليلة مرت بها الشروقي، من بينها العمل كمترجمة في مجلة البحرين الثقافية، والسعي لنيل الدكتوراه في مجال الإعلام والعلاقات العامة والصحافة، لكنها محطات «لم تخلُ من معاناة ودفع لضريبة باهظة»، تقول ذلك الشروقي المتشبثة بالكتابة في «الوسط»، والمقاومة لحالة الاستقطابات الحادة المهيمنة على البلد منذ 6 سنوات.
بشأن ذلك، تفصّل الشروقي «خلفت أحداث 2011 انقساماً في البحرين، حتى أصبحنا أمام فريقين، فريق مع وفريق ضد، وشخصياً خسرت بسبب موقفي الكثير من الأصدقاء والأعزاء وربما المصالح. كل ذلك بسبب موقفي وكتابتي في «الوسط»، الصحيفة التي أفتخر بها كثيراً».
تحاول الشروقي تفسير تموضعها هذا، فتقول «أنطلق من أهمية الإيمان بالتعايش، وبأن أهل البحرين (مردهم لبعض)، وأن كل ما نراه من استقطاب وخلاف مجرد زوبعة ستنتهي يوماً ما. أنطلق كذلك من إيمان مفاده أن وطني كان بحاجة لي في تلك الفترة، وعبر كتاباتي أحاول القول دائماً إنني لا أقبل أية إساءة لا لأهل وطني ولا لقيادتي، وأن أكتب بما يعزز حالة المصالحة ويدفع باتجاهها، فالجميع متفق على أهمية مطلب حرية التعبير والجميع أيضاً يسعى لمصلحة البحرين، وهذه هي الأرضية المشتركة التي يجب أن نسهم جميعاً في تعزيزها».
ولم تخفِ الشروقي وهي تتحدث ببعض من الصراحة، حالة التساؤلات التي راودتها، فتقول: «تعرضت لضغوطات اجتماعية، فبقيت لفترة أتساءل مع نفسي، هل أستمر أم أتوقف، وما هو مقدار الخسائر، حتى كان القرار الراسخ بالاستمرار، وكانت القيادة داعمة لذلك، والدليل هو حرصها على قراءة «الوسط» ومتابعة ما يكتب فيها بل والتفاعل مع الكثير منه».
وتواصل حديثها وهي تكشف دوافع الاستمرار «لأنني أرى أن أهل البحرين جسد واحد، ولا تفرقة بينهم، وأن ما يحدد هويتي والخطوط الحمر، هي الوطنية، فلا فرق بين مذهب وآخر ولا منطقة وأخرى، جميعنا بحرينيون».
أتعمد البساطة
وفي معرض ردها على سؤال بشأن تجربتها الصحافية والقول إن قلمها بحاجة للكثير من العمق، قالت الشروقي «لا أخفيك القول، أنا أتعمد استخدام اللغة البسطية، لأن خطابها موجه للجميع ولا ينحصر في النخب، وكلما تم تبسيط المعلومة كانت الرسالة تصل أكثر وأكثر».
وفيما العالم يحتفل بيوم الصحافة العالمي، اختارت الشروقي تقييم واقع الصحافة البحرينية، بالإشارة لحالها ما بعد العام 2011: «ما قبل العام 2011 كنا نلتقي أكثر كصحافيين، وكانت جمعية الصحافيين تحتضن بعضاً من ذلك. هذا التواصل بين الصحافيين انقطع بعد العام 2011، وأمنيتي أن يعود»، مطلقةً في هذا الصدد ندائها «لنسعَ من أجل الدولة والمواطن، والتواصل والمصالحة الوطنية، فهذا ما تحتاجه الدولة من تقدم وطي لصفحة قديمة، وجميعنا تعب من 2011 ونحن بحاجة للتجديد».
بجانب ذلك، نوهت الشروقي بحاجة الصحافة البحرينية «التي تقف (محلك سر)» لتجاوز مرحلة (أخبار الاستقبال والتوديع) للزيارات الرسمية الرئيسية، والذهاب لأعمق من ذلك، والحديث عن الأبعاد الاقتصادية لهذه الزيارات وانعكاساتها الإيجابية على الوطن والمواطن.
العدد 5352 - الثلثاء 02 مايو 2017م الموافق 06 شعبان 1438هـ
تستاهلين كل خير يا صاحبة انظف قلب و قلم
هنيئا للوسط وهنيئا للصحفية
نبارك للكاتبة الصحفية الاستاذة مريم الشروقي ع حصولها على الجائزة .. تستاهلين كل الخير من جد وجد هذة شهادة و وسام وهذة ثمرة التضحيات والمواقف المشرفة لقلمك الحر .
تستاهلين كل الخير والف مبروك بصراحة تستحقين بكفاءة عالية انتين بنت البحرين الاصيله داءما اعمدة متميزة بعيده عن الطاءفية وتهدف لخدمة المجتمع كل التوفيق والى الامام
ونعم القلم ونعم الكاتبة الحدية
ألف مبروك البحرين والوسط الغراء.. إنجاز تلو إنجاز من سلسلة جوائز الصحفيين المتميزين: الدكتور منصور..سعيد محمد..محمود النشيط..صادق الحلواجي. .حسن المدحوب. .هناء بو حجي ..جوائز بمرتبة الشرف والأمانة والتميز...تستاهلون والله.
أختكم محبة الوسط ام حسام
الف مبروك استاذه تيستاهلين كل ااخير
عسا الله يسلمج ويحفظج
من زرع حصد وانتى خير من زرع
الف الف مبروك تستحق الجائزة بجدارة
بنت بلادي الأصيلة لك كل الإحترام و التقدير
لقد جسدتي معنى المواطنة الحقه و أخذتي تكتبين وتعبيرين عن المواطنين كافه و بدون تفرقة وبدون طائفية سدد الله خطاك يا أصيلة
تستاهل تستاهل تستاهل والله يوفقها
تستاهل الخير كله وربي هي الشرف والعفة والامانة روحي عيون الله ترعاكم من كل النواحي تكتب بقلم صادق وفيه كل معاني الصدق وهذا الذي يسمي القلم الصح مبروك عليكم التقدم والي الامام وعيون الله ترعاكم
مبروك
الف مبروووك
نقول لها مريومة الى الامام وبالتوفيق وتستاهلين كل الخير
الله يوفقها بنت بلادي
انا من كم يوم اقول مواضيع مميزة ماشاء الله عليها
مبرووووووووووك
تستاهل بنت الحد الاصيلة
نقول الف الف مبروووك
تستاهلين خذي هذين البيتين :
قد فرحَ القلبُ وغنّى الفَمُ ،،،مُبارِكًاوهوَ لَكِ يَبسِمُ
قبلَ الجوائزِ التي نِلتِها ،،، نِلتِ قلوبَ الناسِ (يا مَريَمُ)
احسنت
تستاهلين صاحبة القلم الحر والنزيه. البعيد عن التمييز الطائفي
بهكذا طاقات مخلصة يزدهر الوطن نعم بهذه الأقلام التي لم تدخر جهدا لتصيغ مقالات تساهم في تجنيب البلاد والعباد منزلقات كانت كفيلة بالذهاب إلى ما لا يحمد عقباه فهنيئا لنا حصولك على هذه الشهادة التي تمثل تكريما لنا كمواطنين بحرينيون.
الف الف الف مبروك يابنت بلادي
والنعم والله .. تستاهلين كل خير يا بنت الاصل
تستاهل لأنها مثقفة و وطنية و شجاعة
الف مبروك استاذة مريم تستاهلين كل الخير
الف مبروك تستاهل والى الاامام دوم
مبروك تستاهلين الفوز
تستاهل الاستاذة مريم انسانة واضحة صريحة حيادية ملتزمة بامانة القلم لا تسعى للشهرة والمكسب من وراء قلمها النظيف لا تحمل الحقد والطائفية لاحد تعامل الجميع بالمثل تتقبل النقد البناء لقد شرفت بلدك يا ايقونة الصحافة البحرينية ومبروك لصحيفة الوسط والتهنئة الكبرى للاستاذة الفاضلة مريم الشروقي
تستاهلين يااخت مريم كل خير ""دوم أن شاء الله
الف مبروووووووك اختي
الاخت الكاتبة بنت البحرين الاستاذة مريم الشروقي ارفع اليك القبعة بعد فوزك بالجائزة وهذا ان دل علی شيئ انما يدل علی مصداقية قلمك الف الف مبرووووووك الی اختي بنت الديرة والله استانست لما قرأت الخبر كما ابارك الی صحيفة الوسط وجميع العاملين بها والی الأمام وبالتوفيق والنجاح
الف مبروك اخت مريم والى الامام دائماً
الف مبروك بنت الحد (البحرين) الاصيلة .
مريم الشروقي تستحق أكثر من ذلك فهي معروفة بخطابها الوطني وحبها لكل ما هو وطني وبحريني ... وهي نموذج يجب تكريمه من جمعية الصحفيين البحرينية ... لفته كريمة من القائمين على جائزة تريم وعبدالله عمران ... هكذا تكريم والله بلاش...
تساهلين كل خير خلف جبدي كاتبه متميزه
مبروك يا مريم فخر للبحرين وأهلها الشرفاء .. دام نبض قلمك وقلبك نظيفا ابيضا
ألف ألف مبروك يادانة البحرين، وإلى مزيد من التألق والنجاح، حقاً أنت مفخرة في الزمن الصعب...
تستاهلين اكثر الف الف الف مبروك يابنت البحرين ، كنتى ولازلتى وستبقين الافظل الله يحفظك ويسدد خطاك ومن هذا الى الافظل انشاء
الف مبروك لك وتستهاهلين أكثر ... ونحن من يتابعين عمودك
تستاهلين كل خير يا صاحبة انظف قلم
كاتبة مميزة وقلم كبير بالتوفيق لش في كل الميادين
اول ما قراءة الخبر لقد افلج صدري كني انا الذي محصل الجائزه ودمعت يعيني بهذا الخبر سعيد لانكي من اقلام الصادقه ونزيه..الي الامام يابت الشروقي
أثلج صدرك مو أفلج صدرك
اسم الله عليك إن شاء الله بعيد عنك الفالج (الشلل النصفي)
هههههه
الصراحه تستاهلين اكثر الف الف مبروك يابنت البحرين ، كنتى ولازلتى وستبقين الافظل الله يحفظك ويسدد خطاك ومن هذا الى الافظل انشاء الله
لو كان كل الكتاب في البحرين مثلك لكنا بخير نحتاج لتحكيم الضمير قبل كل شيء مبروك
نتمنى لك كل الخير يا ابنة الوطن, إلى الأمام دائما يا إبنة الشروقي إنت فخر كل بحريني وفخر لعائلتك وكنت وستبقين شريفة بإذن الله.
ألف مبروك يا أحلى صحفية ..أحب مقالاتك دائما
الف مبروك للكاتبة و تستحقين كل خير و انشالله تستمر كتاباتك بالصحيفة
ألف مبروك تستاهل
أنتي جميلة بقلبكِ وبروحكِ و بـ أنسانيتُكِ يا بنت الشروقي ، فأنتي تستحقين كل جميل ، تحملتي الضغط والعناء فقط وفقط من أجل وطنك ، لكِ منا الف تحية ... تحياتي لكِ
تستاهل الخير كله والجائزة من ديرتها لها طعم غير
لان اشوف الجماعه مكثرين من الاشاده بره وناسين داخل
تستاهلين كل خير، من هذا الى اعلى ان شاء الله. رحم الله والديش.
مبروك يا بنت البحرين وهذا ما يستحقه البحريني الاصيل بنت المحرق
تستاهل، وإن شاء الله القادم أجمل
ألف مبروك للكاتبة مريم وتستاهلين أكثر ، وهذه الجائزة رزق من الله سبحانه لأنك تشبّثت بالحق والصراحة وحملتي هموم جميع المواطنين دون استثناء .
واللة تستاهلين يابنت الشروقي
ألف مبروك يا بنت البحرين الأصيلة يا بنت الحد يا بنت الشروقي الكرام ،
أسعدني جدا هذ الخبر :-)
ما شاء الله.بالتوفيق اختي العزيزة الى الامام تستاهلين كل خير
تستحقينها وبجدارة يا أختنا العزيزة
حفظك الله وسدد خطاك
الألف مبروووك
تستاهل بنت البلد صاحبة القلم الصادق المحب لوطنه وشعبه، قاومت بشجاعه كي لا تجرفها أمواج الطائفية. حصولك على هذه الجائزة هو فخر لنا نحن أبناء هذه الأرض، ألف مبروك.
مبروك استادة مريم تستحقينها عن جدارة والله يوفقج الى مزيد من التقدم والنجاح
تستاهلين يابنت الحد اما انقطاع الأصدقاء والمعارف اقول لك الوحده خير من جليس السوء
الف الف مبروك تستاهل كل الخير بنت الشروقي والشكر موصول لجميع العاملين بجريدة الوسط الرائعة .
الف مبروووووك استاذة مريم..الي أمام دايما فرحت لك من قلبي