شعرت جماهير داركليب بخيبة أمل كبيرة بعدما فقد فريقها لقب دوري الدرجة الأولى أمام المنافس «التقليدي» في السنوات الأخيرة النادي الأهلي. إذ انتهت السلسلة التي جمعتهما بثلاثة انتصارات مقابل انتصارين لمصلحة «النسور».
الحزن كان بادياً على اللاعبين وكذلك الجماهير والجهازين الفني والإداري، وهذا يعد أمراً طبيعياً، لأن الفريق سعى واجتهد، لكنه فشل في النهاية بتحقيق الهدف المنشود وسط هذا الضغط الكبير الذي تعرض له في الفترة الماضية وخصوصاً أنه يفتقد للبديل الجاهز.
أكثر ما ميز مباراة أمس، كانت الروح الرياضية التي سادت المواجهة، سواء داخل الملعب أو في المدرجات، وإن كانت هناك بعض التوترات نظراً لأهمية المباراة، إلا أن الكل شاهد كيف ذهب لاعبو الأهلي لتحية جماهير داركليب، والعكس عندما ذهب لاعبو داركليب لتحية الجماهير الأهلاوية... هذه الأجواء هي المطلوبة في ملاعبنا... إذ يجب أن يبقى التنافس في أرضية الملعب وأثناء المباراة فقط.
العدد 5350 - الأحد 30 أبريل 2017م الموافق 04 شعبان 1438هـ
من اهلاوي عتيق
هذه قمة الاخلاق شكرا لدار كليب هنا يبن معدن التربية والاخلاق وتختبر معاني الاخوة الكرة تفوز اليوم تخسر غدا هذا حال الكرة ولكن تبقى الاخلاق معدن التربية ارفع القبعة الى اهالي داركليب ع مستوى الاخلاق الرفيعة ونقول ك جمهور اهلاوي لكل دار كوليبي متي تعرف صاحبك اذا نافسته ونازلته فهذا امتحان شكرا لفريقك ولقريتكم ونعم الاخلاق اخوة اعزاء كبار يا دار كليب
اهلاوي
الي إخوانا وحبايبنا هاردلكم وأنتم ابطال فزتم ام خسرتم ، يكفيكم شرف ان كل الأندية تنافس بوجود لاعبين من مدرسة داركليب . الله يوفقكم .
اكيد
ماعليهم زود أهل دار كليب قمة في الأخلاق والأدب الرياضه فوز خسارة اليوم تخسر باجر تفوز ولكن الأخلاق هي اللي تبقى وجماهير دار كليب تعكس الأخلاق الإسلامية اللي تربت عليها من الصغر في القرية والخسارة ماتقلل من فريقهم اللي يعتبر مدرسة إلى تفريخ النجوم