ظهر جليا تأثير حارس باربار عيسى خلف على فريقه، إذ لم يكن خلف في مستواه أبدا، وذلك بالنظر إلى الفارق الكبير لعدد التصديات بين حارسي الفريقين، وحتى الحارس الاحتياطي قاسم الشويخ لم يقدم ما يشفع له بالبقاء، فعاد خلف لمرماه لكن من دون أن يفيد فريقه، على عكس حارس الأهلي عبدالله رضي الذي كانت تصدياته مهمة لفريقه وساهم بعددها الكبير في انقاذ الفريق في كثير من لحظات اللقاء.
وبحسب الإحصاءات، فإن معدل تصديات عبدالله رضي بلغت 13 تصديا، مقسمة على 10 تسديدات من الخط الخلفي، و3 تسديدات من الجناحين، وواحدة من الاختراق، فيما بلغت تصديات خلف في الدقائق الـ 52 التي شارك فيها 5 تصديات فقط، 2 منها من الخط الخلفي ومثلهما من الهجوم الخاطف للأهلي.
العدد 5348 - الجمعة 28 أبريل 2017م الموافق 02 شعبان 1438هـ
اللعام تطالبون ان يكون عيسى في المنتخب وهاي السنه تبغون ترجعون تيسر
حراسة باربار هي السبب في خسارة الدوري والكأس
تبون ترجعون تيسير لان ما عندكم ثقة في عيسى وبعدين تطالبون ان عيسى يكون في المنتخب ابغي افهم شلون
عبدالله رضي وصلاح اثبتوا مكانتهم وعبدالله له مستقبل كبير
ادارة باربار هي اللي تتحمل اخفاقات الفريق عدكم حارس مثل تيسير وتفرطون فيه لا عيسى خلف ولا الشويخ بامكانهم يسدون مكان تيسير
يا ريت يعطون عبدالله شوي فرصه
نهائي الدوري هو اللي رجع الفريق للمباراه
العتب على الادارة اللي فرطت في الحارس تيسير
مكان يبي ليها ام وابو تيسير رقم ٢ في البحرين ولاكن لاحياة لمن تنادي