أفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء مساء الخميس (20 أبريل/ نيسان 2017)، بأن مجلس صيانة الدستور الإيراني لم يؤهل الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد للترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة.
وذكرت وسائل إعلام أخرى نفس النبأ، نقلا عن وزارة الداخلية.
وبينما تم حجب ترشيح أحمدي نجاد، أكدت وسائل الإعلام تأكد تأهل حسن روحاني (الرئيس الحالي) بين المرشحين الستة الذين تأكد خوضهم الانتخابات التي ستجرى في 19 أيار/ مايو المقبل .
كما تم تأكيد تأهل آية الله ابراهيم رئيسي، المرشح الرئيسي للجناح المتشدد والذي يمثل التهديد الاكبر لرئاسة روحاني.
ويذكر أن أحمدي نجاد، الذي أدت سياسته النووية التي لا هوادة فيها خلال فترة حكمه في الفترة 2013-2005 إلى توقيع عقوبات مشددة ضد إيران، شخصية مثيرة للجدل في الداخل والخارج.
وكان أحمدي نجاد 60 عاما قد أعلن العام الماضي أنه لن يخوض المنافسة في الانتخابات الرئاسية القادمة، وذلك بعد تصريح للمرشد الأعلى للثورة الإيرانية آية الله على خامنئي أبدى فيه اعتراضه على العودة المحتملة لأحمدي نجاد.
من رأي تحتاج ايران الى شخص أكثر دبلوماسية يقول المثل أهل مكه أدرا بشعابها
خلاص راحت عليك ، وخصوصا بعد تصريحه ضد سياسه ايران الخارجيه وتدخلها في سوريا وبچده طار نجادي لانه سبح ضد التيار
نجاد ندد بتدخل إيران في سوريا ؟؟؟ !!!
زين ايران مع روحاني أفضل من نجادي وخاصه روحاني إنسان عاقل وبعد ان شاءالله يتم صلح بين الخليج..
اغبى قرار لان احمدي نجاد افضل رئيس ايراني وهو من يستطيع ردع الدواعش ومن يمولهم ويدعمهم ماديا ومعنويا وهو الذي تخاف منه الدول الراعية للارهاب وهو صاحب القرار الصائب