استؤنفت عملية إجلاء بلدات محاصرة في سورية اليوم الأربعاء (19 أبريل / نيسان 2017) بعد توقفها إثر تفجير دموي استهدف السبت حافلات في الراشدين غرب حلب كانت تقل اهالي الفوعة وكفريا المواليتين للنظام موقعا أكثر من مئة قتيل، على ما أفاد مراسل لوكالة فرانس برس في الموقع.
وأكد مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن لفرانس برس أن "العملية استؤنفت، مع إجلاء ثلاثة آلاف شخص من الفوعة وكفريا عند الفجر وحوالى 300 من الزبداني وبلدتين اخريين تحت سيطرة المعارضة".
لو كان المحاصر هم الإرهابيون وعوائلهم لأقاموا الدنيا ولم يقعدوها وطالبوا بفتح "ممر آمن" لهم كما حدث في أحياء حلب الشرقية
للاسف هؤلاء أطفال اين عنهم العربي