لم يكن أشد المتفائلين في النادي الأهلي يعتقد أن خروج صلاح عبدالجليل مصاباً منتصف الشوط والنتيجة تشير إلى التخلف بفارق 8 أهداف، سيكون بداية انقلاب الصورة مع دخول الحارس البديل عبدالله رضي.
وبالفعل قاد عبدالله رضي بتصدياته المهمة النادي الأهلي إلى العودة، هذه التصديات هي التي خلقت الثقة وبثت الروح في لاعبي الأهلي وخصوصاً في الدفاع.
وفيما كان مهدي سعد الحاضر الغائب الأكبر في صفوف النادي الأهلي في مباريات الدور نصف النهائي الثلاث، فبالأمس كان الرجل الأول بـ 11 هدفاً في الهجوم الخاطف والمنظم من أصل 15 تصويبة بين الخشبات الثلاث أمام العملاق محمد عبدالحسين.
العدد 5338 - الثلثاء 18 أبريل 2017م الموافق 21 رجب 1438هـ
المفرووض هذا الحارس ياخذ فرصته وهو اثبت انه حارس مبدع
ونتمنى السلامه للحارس المصاب ويرجع بأقرب فرصه
ونقول للبابور كدت ان تصيب الحارس بأصابه خطيره بلعبتك المتهوره لولا لطف الله
نسيت تذكر افضل نجوم المباراة
الحكام ماقصروو في حسم المباراة
الزيمور حارس ممتاز وامس مو اول مباراه يثبت ذلك
المتابع لنادي الاهلي يعرف ان كل مايدخل الزيمور يعمل الفارق حتى يوم كان حارسنه محمد عبدالحسين
الحمد لله بعد خروج محمد عبدالحسين صار عندنه حراس ثنين يتنافسون بشرف لخدمه الفانيله الصفره