قال وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس اليوم الثلثاء (18 أبريل/ نيسان 2017) إن التجربة الصاروخية الفاشلة التي أجرتها كوريا الشمالية في مطلع الأسبوع كانت محاولة من بلد معزول "للاستفزاز" لكن الولايات المتحدة ستتعاون مع الصين لمحاولة الحد من التوتر.
واستخدم الرئيس الأميركي دونالد ترامب نبرة متشددة تجاه زعيم كوريا الشمالية كيم يونج أون الذي تجاهل تحذيرات من الصين وواصل برامج نووية وصاروخية تعتبرها واشنطن تهديداً مباشراً.
وأجرت كوريا الشمالية يوم السبت تجربة فاشلة لإطلاق صاروخ قال البنتاغون إنه انفجر فور إطلاقه تقريبا.
وقال ماتيس للصحافيين في طريقه إلى الشرق الأوسط إن أحدث اختبار لم يكن لصاروخ باليستي عابر للقارات لكنه مع ذلك تصرف طائش.
وأضاف "يظهر هذا سبب تعاوننا الوثيق الآن مع الصينيين...لمحاولة السيطرة على الوضع وبهدف إخلاء شبه الجزيرة الكورية من السلاح النووي."
بدينا.. كما حصل مع إيران عندما تمت محاصرتها و لم يهتز لها جفن يم الإيعاز لسلطنة عمان للدخول على خط الوساطه.. اليوم مع الكوري السمالي تم الإيعاز للصين.. ههههه
ما قدرتون إلا على المجرم صدام.. خلونا نشوف مراجلكم ويا هذا الكوري الصلب؟؟
ههعههههاااي استفزاز ...ما في احد يقدر يستفزكم وهو ما يقدر يوجعكم ولا كنتم بتسكتون عنه... عاشت كوريا عاشت روسيا العظمى عاشت الصين فنزولا كوبا وكل احرار العالم وليخسء الخاسؤون