أضرب مجموعة من الموظفين أمس الإثنين (17 أبريل/ نيسان2017) عن العمل، ووقفوا أمام بوابة الشركة التي يعملون بها للمطالبة بصرف رواتبهم المتأخرة منذ نحو 5 أشهر على حد قولهم.
وأشار المضربون خلال تجمعهم بأنهم حاولوا التواصل مع عدة جهات طوال الأشهر الماضية لحل مشكلتهم ولكن دون جدوى، وحاولت «الوسط» استصراح وزارة العمل إلا أنها لم تتمكن من ذلك.
من جهته، قال المهندس المصري عمر يوسف، بأنهم تسلموا جوابا من مدير الشركة بدفع رواتبهم بتاريخ (17 أبريل 2017) وعند حضورهم لم يجدوه في المكتب. وأضاف أن المدير كان كل شهر يعدهم بتسليم الرواتب ولكنه لا يلتزم بالدفع كل مرة، ولا يعرفون لمن يلجأون أو إلى من يشتكون، مؤكدا بالقول «لدينا مسئوليات والتزامات كثيرة من قروض وايجارات بيوت ومصاريف مدارس وعائلة وإقامات وغيرها ولا نعرف إلى متى سيستمر بنا هذا الحال.
العدد 5337 - الإثنين 17 أبريل 2017م الموافق 20 رجب 1438هـ
اعزائي زوجي عنده مؤسسه مقاولات وشغل عماله عند شركه ثانيه والشركه مادفعت له وهو خسر طبعا هو تضرر والعمال والشركه مو راضيه تدفع وحسبنا الله ونعم الوكيل هالمؤسسات والشركات بعمالها تعيل ناس لكن اذا مادفعو ليهم فوق ٦شهور شنسوي اخر شي نلجأللقضاء
هل هذه شركة gpz؟
قطع الاعناق ولا قطع الارزاق! 5 اشهر بدون راتب هاي شلون يعيش عياله
حسبي الله ونعم الوكيل نعيش ازي من غير رواتب خمس شهور فين المسؤلين
عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَعْطُوا الْأَجِيرَ أَجْرَهُ قَبْلَ أَنْ يَجِفَّ عَرَقُهُ " رواه ابن ماجه. وصححه الألباني.
اين المسئولين حرام عليكم
و وزارة العمل خرطي ما منها فايده
هذي شركتنا ولما اعتصمنا صوب البناية اللي فيها المكتب اشتكوا علينا وجابوا حقنا الشرطة خلونا نتحرك
الله يعينكم على هذه البلاء.... وخل بعض الناس ادور اكبر طبل حق التطبيل يكون صح... لين قلنا بنطبع كلنا قالو احنا بخير والله لا يغير علينا ..اقول كبرو الطبل
مساكين 5 شهور وما حصلو راتب
انا لو يوقفون عني الراتب شهر واحد اموت
لو وقفوا الراتب شهر على طول افنش