تخطت التكنولوجيا العديد من السلوكيات والطقوس الاجتماعية الجميلة عبر استخدامها من قبل الناس.. فعلى سبيل المثال: "الدعوات الإلكترونية" في المناسبات الاجتماعية المتعددة لا سيما حفلات الزفاف، التي يرسلها شخص ما لأصدقائه ومعارفه في ثوانٍ قليلة، معلناً موعد ومكان حفل زفافه، مما يثير غضب البعض، خصوصاً كبار السن الذين يرونها انتقاصاً من قيمة الشخص المرسلة له، بينما يجدها الشباب وسيلة فعالة تختصر التكاليف وتفي بالغرض المطلوب.
فبرأيك، أيهما أفضل الدعوات الإلكترونية، أم الدعوة الشفوية التي يتعنى فيها الداعي للمدعوين ليبلغهم بالدعوة شفوياً؟
إلكترونيا ما فيها تعني لأن يمكن الشخص يشوف يمكن لا.. يعني كأن وجوده والعدم واحد. >>عزومة تصلح للي العلاقة وياهم مو قوية.. بس إذا ناس قريبين واااجد ومطرشين العزومة فقط إلكترونيا أحس ممكن يكون فيها أخذ خاطر من الطرفين في حال ما شاف المدعو..
بالخش افضل
المهم اعرس ...
بالخش ،،،
الأفضل أن لا أدعوا أحد بتاتا ، عرس سكيتي !
دعوة إلكترونية لو شفوية كلا واحد
المشكلة احين يعرسون بالخش والدس
ما تسمع إلا فلان عرس متى وأين ما تدري
الدعوة الورقية
بالنهاية بتنرمي ومو شرط العازم يقدر يوصلها
الدعوة الالكترونية شي يحتفظ فيه
لكن مرة طرشوا لي فيديو ومافتحته
عقب طلع عزومة لجلسة وحدة من الزميلات
الدعوه الالكترونيه تتركلي خيار تلبية الدعوه او لا .لانها بصراحه مثل مايقولون عزيمة مراكبيه. خاصه لما تكون الي قروب.
خلوني اعرس حتى قصاص المهر على الواتس منسويه
أكيد الشفوية أفضل فهي تعبد عن مدى اهتمام الداعي بوجود المدعو، ولكن نتيجة لمشاغل هذه الأيام فإن الدعوة الإلكترونية تكفي.. الداعي بيذكر من لو بخلي من خصوصاً انه بكون مشغول بترتيبات أخرى كثيرة... حتى لو ما وصلت الدعوى الإلكترونية بطريقة مباشرة أيضاً الأمر كافي... بغض النظر عن الطريقة التي تصل بها... نحن نملك مسؤولية عائلية أو اجتماعية فيجب علينا التلبية.
إلكترونيا أوفر ،البطايق مردها الخمام يعني خسائر على الفاضي
يعتمد على الداعي
تختلف الدعوة باختلاف قرابة الداعي
بلاشك إن الدعوة المباشرة لها تأثير نفسي جيد وهي من ضمن العادات العريقة في هذا البلد مما يدلل على الاهتمام بالشخص المدعو
أي دعوة نقبلها لو بالأخبار عن طريق شخص آخر. أحين وصلنا زمن الناس ما تجي لو تحط البطايق عندهم لأنهم يبون الشخص نفسه يكلمهم، وهذا من الواقع.
اكترونيا