الردّ الحكومي السلبي على الاقتراح النيابي برغبة، بشأن تركيب عدادات رقمية على الإشارات الضوئية بأحد شوارع البحرين لمعرفة مدى نجاح التجربة ومن ثم تعميمها، جاء ضعيفاً وغير مقنع ومخيّباً للآمال.
هذا المطلب لا يقتصر على مجلس النواب، بل هناك مطالبةٌ شعبيةٌ واسعةٌ لتركيب العدادات الرقمية للإشارات المرورية، وخصوصاً بعد فرض الغرامات المالية المضاعفة مؤخراً. ويمكن التأكد من ذلك بمتابعة وسائل التواصل الاجتماعي، مثل «تويتر» و «الإنستغرام»، فضلاً عن مقاطع الصوت والفيديو المتداولة على نطاق واسع هذه الأيام.
هذا الموضوع طالبنا به كثيراً مع عددٍ من الزملاء بالصحف الأخرى خلال السنوات الماضية، لكن إدارة المرور والترخيص لم تصغِ لنداءاتنا الهادفة إلى حفظ الأرواح وتقليل نسبة الحوادث المرورية الناتجة عن نظام الإشارات الحالي. وقد أصبح مطلباً شعبياً بعد التوسع في فرض الغرامات الكبيرة مؤخراً على السرعة وقطع الإشارة المرورية وتجاوز الخطوط الصفراء وغيرها، ما أدى إلى تململ واسع بين الناس، وخصوصاً مع عدم إشعارهم بها تجنباً لتراكمها.
يجب ألا يُفهم إطلاقاً أننا مع تجاوز قوانين المرور أو قطع الإشارة الحمراء أو أي عمل يدل على الاستهتار بأرواح البشر، لكننا ندعو لإصلاح الأوضاع الخاطئة من جانب وزارة الداخلية، بالتوازي مع فرض الغرامات. فلا يمكن أن تفرض على مستخدمي الطرق قوانين مشددة في الوقت الذي ترفض تعديل نظام الإشارات، أو إجراء أية إصلاحات على النظام المروري الذي يتسبب في الاختناقات المرورية، أو استبدال الإشارات التي تعرقل انسيابية الحركة. وسبق أن ضربنا أمثلةً (4 أبريل) لعدد من الشوارع التي تحتاج إلى مراجعة وتصحيح، سواءً في المنامة أو المحرق أو الشمالية أو المنطقة الوسطى.
الجهات الرسمية قالت إن عدداً من الدول تراجعت عن نظام العدادات الرقمية بعد وقوع حوادث مؤسفة، لكنها لم تقدّم لنا اسم بلد خليجي واحد أزالها، أو تعرض علينا أرقاماً تؤكد كلامها. والحاصل هو أن المواطن يسافر اليوم برّاً وجوّاً إلى دول الجوار ويرى بعينيه سيادة هذا النوع من الأنظمة المرورية الرقمية. يكفي أن تعبر الجسر إلى أقرب مدينةٍ سعوديةٍ لتتحقّق من ذلك.
هنا أريد أن أنقل حادثةً وقعت لي قبل أسابيع، بأحد الشوارع الحيوية الكبرى (الاستقلال)، وتحديداً عند تقاطع جهاز الإحصاء المركزي. كنت في المسار الأوسط، وعلى بعد أقل من مئة متر، تحوّلت الإشارة إلى حمراء. ولأني كنت أسوق بأقل من 80، خفّفت السرعة وتوقفت، لكن سائقَي السيارتين على جانبيّ ارتبكا، فاتخذا قرارين مختلفين لأنهما كانا أسرع مني. على اليمين زاد السائق سرعته بقوة ليفلت من الإشارة، بينما داس السائق على يساري على المكابح بشدة فارتجت سيارته قبل الوقوف.
أسجل هذه الواقعة لأنها تنقل بدقةٍ ردود أفعال السواق: بين من يتريث ويتوقف، ومن ينطلق بسرعةٍ أكبر، أو يقف فجأةً فيعرّض نفسه لاصطدام سيارةٍ من الخلف، والسبب نظام الإشارة الذي يفاجئ السائق بانقلابه السريع فجأةً. تخيّلوا لو كانت الإشارة رقمية؟ الكلّ سيلاحظ الوقت المتبقي حتى على بعد 200 أو 300 متر، ويقرّر الوقت المناسب للتوقف، من دون فرملةٍ فجائيةٍ أو زيادة السرعة كالصاروخ فيعرّض نفسه وغيره للحوادث القاتلة.
الوضع الحالي وضع خاطئ، ونظام الإشارات الحالي غير كفوء، ويحتاج إلى استبدال أو إعادة برمجة على الأقل. وإصرار إدارة المرور على توصيفه بالنظام الذكي لا يقنع أحداً، بدليل أنه لم يسهم في توفير أرواح السوّاق ولا المارة طوال السنوات الماضية.
أخيراً... من الصعب أن يقتنع الرأي العام بأنه «لا يمكن تركيب عدادات رقمية»، في وقتٍ استطاعت الداخلية تركيب الكاميرات ونشرها خلال فترة قياسية في مختلف شوارع البحرين الرئيسية. فلماذا يمكن تركيب الكاميرات الرقمية ولا يمكن تركيب الإشارات الرقمية؟
إقرأ أيضا لـ "قاسم حسين"العدد 5335 - السبت 15 أبريل 2017م الموافق 18 رجب 1438هـ
"الكلّ سيلاحظ الوقت المتبقي حتى على بعد 200 أو 300 متر، ويقرّر الوقت المناسب للتوقف، من دون فرملةٍ فجائيةٍ أو زيادة السرعة كالصاروخ فيعرّض نفسه وغيره للحوادث القاتلة."
أحسنت سيد.. وإذا كانت إدارة المرور متعذرة ببعض الأمثلة -وإن لم تطرحها- فإنه بإمكانها تطوير هذه العدادات بشكل أكثر أمانًا.. مثل أن يتوقف العداد وأيضًا يكون هناك فارق زمني احتياطي حتى تشغيل الإشارة الخضراء في مسارٍ آخر!
وهناك اقتراحات وأفكار أخرى أكثر ..
هناك عقبات ولكن لا بد من وجود حلول.. ولا بد من إيجادها ما دامت هناك احتمالات لمخالفات من قبل المرور!!
الجواب موجود في المقال (بعد فرض الغرامات المالية المضاعفة مؤخراً) يعني همهم الاول والاخير الفلوس وليس المواطن وسلامته ياليت بس يحطون اشارات رقميه او يشيلون الكاميرات اللي ماوراها الا الحوادث
...
ادارة المرور تقوم بعمل جبار للحد من الحوادث ونشكرهم، ولكن غرامات المخالفات تطغى على عملهم والجميع يلمس بأن التعامل مع السواق اصبح اقتصاديا لا توعويا ❕ نتمنى من ادارة المرور ان تدرس مقترحات المواطنين لسد الفجوة بين الطرفين وفي الاخر احنا جميعا ابناء هذا الوطن واخوة .
الكاميرات الرقمية مصدر مالي للمرور وامني ايضا اما الاشارات الرقمية فهي علي عكس الاشارات الحالية تحرمهم من مصدر مالي بإعطاء مجال للسواق لاتماذ القرار في الوقت المناسب والمرور همها الاول والاخير الغرامات والمردود المالي وليس التوعية وارواح الناس حتي وان غلفتها بهذا الغلاف لجعل الموضوع انساني وهو ليس كذلك.
الحل الأنسب الوميض المتقطع
اخى الكاتب ابخست حق المجلس البلدي الشمالي ولم تذكر مقترحنا منذ فترة طويلة واجتماعنا مع المعنين في وزارة الاشغال
اخوك احمد الكوهجي
نائب رئيس المجلس البلدي الشمالي
ترى يا جماعة حتى السعودية لديها قانون جديد بخصوص السرعة و الكاميرات ولكن مو مثلنا !!
يعني الشارع عندهم معروف سرعته لا تتجاوزه بأكثر من عشرة بالمئة ، أما عندنا شارع مئة يتحول ثمانين وتوصل للإشارة يصير خمسين ومربع أصفر # يعني بالأحرى تحتاج لخارطة طريق .
ههههه ههه
هذه خوش مصيدة مدرة للدخل.
ما شالله كل هذه ردود علي المقال الي هالدرجه مهم الموضوع
نرجو من المرور والاشغال الاهتمام بعض الشئ
إشاراتنا شبه عمياء بينما الاشارة الرقمية بصيرة ومنذرة بالوقت المتبقي فتنبهك بألا تسرع فالوقت غير كاف لك..
إنه من مصلحة السواق والركاب ان تكون الإشارة رقمية فهي الاكثر امانا وطمأنينيه
إطالة فترة التحول من الاصفر للأحمر شيء لا مفر منه في حال عدم تركيب اشارات رقمية
العدادات الضوئية ماهي الا وسيله واحدة وهناك عدة وسائل ولكن
ادارة المرور تتعامل مع المواطن كانها في حرب وتتفنن في صنع الكمائن والخطط لشفط اكبر كمية ممكنة من الجيوب
زائر49 ارحمو المرور هههههه من يرحم من هههههه !!
زائر رقم 55 كلامك غير صحيح انا اعمل في المملكة العربية السعودية كم مثال من الشوارع تريدني أعطيك كورنيش الخبر الذي يتقاطع مع شارع الظهران الإشارة تعمل اللوحات الرقمية اذا زاد الضغط على المسار تعطيك 90 ثانية للمسار او اقل على حسب الحاجة .
@
مثلا لو تمت الموافقة على تركيب الإشارات الضوئية الرقمية والمفيدة جدا جدا ، ستكون الكلفة على ميزانية وزارة الأشغال (إدارة الطرق ) وليس على إدارة المرور كما يردد معظم المعلقين. #الشعب_يريد_إشارات_ضوئية_رقمية
الفلوس الفلوس..
نظام العدادات ما بنروح بعيد بس روح السعودية وشوفه.
إذا كان تثبيت الإشارات الرقمية غير ممكن فهناك عدة بدائل اسهلها إطالة فترة إضاءة اللون الأصفر بما يقطع حجة أي سائق بعدم اتخاذ القرار المناسب
المفروض تكون مرونة في القوانين مثلا يكون الخط يميين عند كل اشارات المرور و ليست ذات تقاطع تكون اسمح للمرور و بتخفيف السرعة حتي لو الاشارة حمراء وبنستفيد عدة فوائد منها السواق بياخذون اليمين و تخف علي الخط اليسار و انسيابية الحركة من الازدحامات
الهدف هو جيب المواطن واذا تم تركيب عداد تخسر الحكومة! بالعربي..... مش بوزك
الخارجين من جيان والمتجهين الي تقاطع اشارة السيف تفاجئو بسرعة تحولها الي اللون الاحمر كانت قبل دقيقة و نصف الان 30 ثانية ههههه يعني غصبا عليك تخرج عن مسارك بعدين يقولون لك لا تخالف لا تخاف .
اعتقد ان تركيب اشارات رقمية قد تفاقم المشكلة و تربك السواق اكثر. اقترح تركيب لوحات ضوئية على بعد 150-200 متر من الاشارة الضوئية تعمل بالتوازي مع الاشارة حيث تفعل في نفس توقيت انتقال الاشارة من الى اصفر.
نظام إشارات المرور عندنا غير مرتبط بوقت بل هو مرتبط بالضغط على الشارع اذلك فتركيب لوحات رقمية صعب و مكلف جداً و لكن هناك حل بسيط و هو ان يتم برمجة الإشارة على الوميض بشكل متقطع قبل ان تتحول للحمراء و بهذا تحل المشكلة و هذا النظام موجود في دول عديدة
ان كانت العدادات لا تتماشى مع الإشارات الذكية فيمكن تقاطع الإشارة الحمراء لعدة مرات قبل تحولها إلى صفراء يكون الحل. ولو اني على قناعة بأن الإشارات الذكية يجب أن تكون ذكية بما فيها الكفاية وتستوعب التغيير.
الحل موجود فقط برمجة فلاشات في الضوء الاخضر مثل دول الجوار وانتهي الموضوع، لكن هذي الاشارات تعتبر بقرة حلوب لذا..
الحسبة ضايعة
أجوبة المشاركين معظمها متشابهة ،،،،ولكن عليكم بالحسبة ،كم إشارة في البحرين ؟؟؟الجواب آلاف الإشارات،،وطبعاً في حالة السعر الحقيقي للعداد أو ربما ...عفواً)مئات الدناني،،فلن تغطي مخالفاتكم تلك المبالغ الطائلة والمكلفة،ارحموا إدارة المرور أعزائي السواق!!
ولترحمنا إدارة الأمور
أسعار الكاميرات أغلى بكثييييير ومع ذلك ركبوها وما تحججوا بالأسعار
فليش ما يركبون العدادات وهي مجرد لوحات بسيطة تظهر الأرقام للسواق.
خايف على فلوس المرور والي المفروض تتكلف بها ميزانية الدولة مو جيب المواطن يالحبيب! ومن واجب المرور الحرص على سلامة المواطن فما طلبنا غير حق من حقوقنا
رد الاشغال رد غير مقنع لان الانسان وصل الى القمر والمريخ واحنا ما نقدر نشبك الاشاره مالت اللون الاصفر او الاحمر بعداد كل شي الان ممكن عمله بواسطة الكمبيوتر حتى لو كان نظام ذكي لازم هناك حل بس ارواح الناس مو مهمه لدى هذه الوزارة لانك من توصل الاشاره وهي خضره تعيش على اعصابك ولازم يكون عنك حسن تصرف ولا زم تسوي سكان على الشوارع كلها اللي وراء واللي امامك هل راح يوقف لو يواصل هوسه
نظام الاشارات في دبي هو الافضل.. يعتمدون على نظام ذكي مشابه لاشارات البحرين ولكن الضوء الاخضر يومض لخمس ثواني قبل ما تقلب الاشارة الى صفراء.. اعتقد هذا النظام الامثل السهل التطبيق
اصلا تركيب العدادات مو في صالحهم.. اذا ركبوا عدادات وقلت نسبة السيارات الي تتجاوز الاشارة الحمراء يعني قلت نسبة المخافات وبالتالي تقل نسبة الأرباح!
اي نعم ادارة المرور تبي ارباح من ورى هالمخالفات كلش مو همها حوادث وغيره
عطوهم افكار شلون يزيدون نسبة المخالفات
مثلا يركبون كاميرات داخل كل سيارة عشان من واحد ياكل او يشرب او يعطس او يحوس في تلفونه او يسرع على طول مخالفة اوتوماتيكية
عدة مرات اكون قريبة من الاشارة والاشارة خضرة وعقب فجأة تقلب احمر قبل مااطوفها فيكون قراري اني اطوفها مع ان فيها كاميرات لان ويايي اطفال في السيارة ولبريك المفاجئ بيكون غير آمن ليهم ومربك للسيارات الي ورايي
هذا كوم واشارة ديار المحرق كوم الي تصير حمرا في جهة وفي نفس الوقت بالضبط خضرا للشارع المقابل! مانجوف الا سيارات وجوهنا!
وماراح تتطبق العدادات الا بعد سنين عجاف حالها حال القير العادي متى طبقوه في التدريب ع الليسن!
تعديل نظام الأشارات ما يبى ليها شي .. حتى طلاب المدارس الصناعيه يقدرون يسوون ليكم هالعداد وغير مكلف
هذا يعني أن الدخل من الأشارات سينقص الى الربع فلذا هو مرفوض في ضل الأزمة المالية
واللون الأصفر مسكين مخلينه زينة؟ حتى ثانية ما ياخذ زين طولوا شوي مدة اللون الأصفر عشان يمدي الواحد يلتفت.
زيارة واحدة لإدارة المرور لترى آلاف الآسيويين الذين يسعون للحصول على رخصة السياقة ليزيدوا من زحمة الشوارع المكتظة بالسيارات من الأساس وليرفعوا من الحوادث المرورية لتكتشف اهتمام ادارة المرور بمصالح المواطنين !
لا يجوز وضع العدادات الرقمية على اشارات المرور فهي رجس من عمل الشيطان
مانمبي عدادات بس علاقل خلو الاخضر يبرق 3مرات قبل لاتتحول الاشارة الى الاحمر حق الناس تحاسب
حبيبي المسألة فيها فلووووس ... تعرف يعني ويش فلووووووووس؟!
يمكنه يركب على إشارة المرور تجاوز السرعة و تجاوز الإشارة الحمراء ،ولكن لا يمكنه أن يركب عداد رقمي .شي مطحك هههه هههه.
نفس الموقف الي حصل ليك صادني ولكني توقفت على الخط فجائتني مخالفة (إجتياز خط الإشارة )!!! ولأننا في عصر السرعة فقد وصلتني على الموقع في نفس اليوم ولأننا في عصر التخفيضات حصلت على تخفيض 50% فطرت من شدة الفرح على هذه الصفقة المربحة وقررت أن أذبح خروف بهذه المناسبة السعيدة. ولذلك أقترح تغيير إسم الإدارة العامة للمرور إلى أدارة السعادة المرورية لأنهم ينشرون السعادة على المواطنين بسبب تخفيضاتهم المذهلة!
المختصين بالالكترونيات يق لون ممكن وضع ساعة توقيت رقمية على الاشارات الذكية
طالما ان الحديث عن المرور وانا أود اثارة موضوع دوّار القدم الذي دوّر راسنا لكثرة الانتظار من دون أي تقدم في هذا الموضوع وماذا يحتاج هذا الدوّار لأكثر من مسارات جانبية اضافية، مسار في كل جهة بحيث تكون هذه المسارات تصبّ خارج الشوارع الرئيسية من دون الحاجة الى الانحشار في هذا الدوار والاشارات .
متى يرى مشروع تطوير هذا الدوّار النور لقد سئمت الناس وملّت وضاق خلقهم من الاختناقات المرورية والحل بسيط وحتى لو كان الحل معقدّا يجب ان يتم البدء فيه فمعاناة الناس تزداد يوما بعد يوم مع ازدياد عدد السيارات
استاذ قاسم ..فعلا يا ريت تكتب في موضوع تطوير دوار القدم ..على الاقل المسارات اللي تروح على الشوارع الرئيسة من الجانب
لان الاشارات الرقمية حرام
هم دائما لهم وجهة نظر ووجهة نظرهم الصائبة وهذا الشعب كما ذكر احد الإخوة قطيع من الأغنام لا يعرف مصلحته وليس لديه ادراك بما ينفعه او يضرّه لذلك اقول انفخ يا صبي
انت قول لهم عن دوّار القدم وتركه بلا تطوير ولا ندري كم عقد نحتاج حتى يتفضلوا على هذا الدوّار بلمحه بسيط او اهتمام ولو قليل .
عشان يستفيدون
انا اشوف الإشارات الرقميه ممتازة
الجواب على مقالك أستاذ عقيل تعمد تعريض المواطن للخطر عند توقف الاشارات وكذلك شفط جيوب المواطنين بالحيله وياريت في هذه الجيوب فلوس الناس حالتها حاله
هذا قاسم حسين مب عقيل
غلطان في النمرة
كله من الاشارات الرقمية
ما قلنا لكم ركبوا اشارات رقمية أحسن
زين
مدام الاشارة مبرمجة تارة ١٥ ثانية وتارة علي ٣٠ ثانية هذا يخلط التقدير لدي السائق ويجعلة يتردد اما يسوق بسرعة او يقف وكلا الحالتين خطرة نرجو عمل ورشة مع السواق لكي تتعرف ادارة المرور راي الشرع او السائق
أنا قرأت تبريرهم أمس يقولون (قد) وخل بالك من هذه ال(قد) قد تتسبب في حوادث وما أدري من وين جاءت هذه القد التي لا تأتي إلّا عن تجربة باين ان الجماعة
الجماعة حاليا يبون يحلبون وانت يا سيد تقترح عليهم بمصروف جديد.
في بعض دول الخليج لما تنقلب الاشارة من احمر الى اصفر يكون مدة اللون الاصفر تقريبا 7 ثواني واحنا هني اللون الاصفر يلعب ويانا صيدة
ردت وزارة الأشغال على هذا الطلب سابقا عدة مرات بأن نظام تشغيل الإشارات الضوئية في البحرين يعتمد على الطلب حيث توجد اسلاك استشعار ارضية قبل الإشارة الضوئية متصلة بالاشارة و يتم من خلالها زيادة أو نقص وقت الضوء الاخضر حسب الطلب
لو كان هذا الكلام صحيح لما وجدت زحمة مرور
لماذا في أغلب شوارع البحرين هناك ازدحام حتى خارج ساعات الذروة؟
الجماعة ما يريدون يغيرون من النظام الموجود على علاته وخله الل يموت يموت.
الكل اصبح على يقين بأن الادارة العامة للمرور هدفها الرئيسي جمع الاموال الطائلة وآخرها مزاد الارقام المميزة
وهي لا تعمل اللا ما تراه في مصلحتها ولا يهمها مطالب الشعب بتعديل قوانينها
الى ادارة المرور أوقفوا تعاملكم مع الشعب كأنهم قطيع اغنام فشعب البحرين من اوعى الشعوب ويعرف تماما مصلحته وهو مطلع على كل ماهو معمول به في جميع دول العالم فهل البحرين تعيش في كوكب آخر غير كوكب الارض ام ماذا أخبرونا؟؟!!
أبو صادق الدرازي
اخي. البحرين لا تتاثر بشيئ... ادارة المرور اصبحت وزارة المليارات.. تدخل فلوس غضب.. وغصبا على الناس يدفعون.. مشروع ممتاز ومتكامل
تقدر وزارة الداخلية والمرور تنصب كامرات كل 100متر لتغريم الناس ومراقبتهم لكن لسلامتهم لايمكن وضع عداد رقمي يوقت السائق وقوفه .
ببساطة لان تركيب العداد سيقلل من المخالفات وهذا ما لا تريده المرور.
ركبوا عدادات رقمية واتركوا عنكم هاللف والدوران. شنو قال قال لا يمكن. ليش لا يمكن؟ وليس ممكن في دول الخليج ولا يمكن عندنا. احنه غير؟
فيها فلوس وحلب لجيوب المواطن
والا فالتبريرات ما تدخل عقل طفل.
حتى التجربة ترفض....... فماذا يعني ذلك؟
يعني نبي فلووووووس وبس
الاشارة الرقميه لا تتناسب والتعمد لسرقه المواطن
الجواب معروف. اذا تم تركيب عدادات رقمية لن تستطيع الدولة تعويض ثمن الكاميرات من جيب المواطن.
مايصير سيدنا . بعدين اشلون يحسبون مخالفات . ااكد لك ان 80% راح تقل ارباحهم ....آسف الحوادث
الحصاد سوف يقل
لان وبكل بساطة المواطن على كنز علي بابا وال40 حرامي والورطه زادت الحراميه