اعترف رحمت عقيلوف، الأوزبكي المشتبه به الرئيسي في اعتداء ستوكهولم، الذي نفذ بشاحنة دهساً وأسفر عن أربعة قتلى، بأنه ارتكب «عملاً إرهابياً» كما أعلن موكله أمس الثلثاء (11 أبريل 2017) أمام المحكمة.
وقال يوهان إريكسون المحامي الذي كلفته السلطات الدفاع عنه أن رحمت «عقيلوف أقر بارتكاب عمل إرهابي ووافق على وضعه قيد السجن الاحتياطي» وذلك خلال الجلسة التي حضرها موكله لكن بدون أن يتحدث خلالها.
ودخل الرجل إلى قاعة تحت الأرض في محكمة ستوكهولم، وسط حراسة العديد من الشرطيين بكامل أسلحتهم وفيما أغلقت المنافذ المؤدية إلى المبنى أمام حركة السير، في إجراءات أمنية غير مسبوقة في العاصمة السويدية.
وطلبت القاضية منه كشف وجهه الذي غطاه بسترته وفعل ذلك، وتحدث بمساعدة مترجم نظراً لأنه لا يجيد السويدية.
ويشتبه في أن عقيلوف الذي يعمل بوضع غير قانوني في السويد والبالغ من العمر 39 عاماً، نفذ يوم الجمعة (7 أبريل) الاعتداء دهساً بشاحنة في العاصمة ستوكهولم، ما أسفر عن أربعة قتلى و15 جريحاً.
- من مواليد العام 1978 في أوزبكستان.
- غادر بلاده إلى السويد، وعمل في شركة للأشغال العامة.
- في العام 2014، طلب الإقامة في السويد، وفي يونيو 2016 رفضت السلطات طلبه.
- في ديسمبر 2016، أصدرت السلطات أمراً بطرده من الأراضي السويدية، وفي فبراير 2017 أمرت الشرطة بتنفيذ الأمر لأنه أصبح من المتعذر معرفة مكانه، ومنذ ذلك الحين لم يتم العثور عليه.
- في 7 أبريل 2017، يشتبه بأنه قام بصدم مارة بشاحنة مسروقة في شارع رئيسي مزدحم للمشاة بالحي التجاري في ستوكهولم، ما أسفر عن سقوط أربعة قتلى (سويديين وبريطاني وبلجيكية) و15 جريحاً بينهم اثنان في العناية المركزة في حالة حرجة.
- بعدما دهست عدد من المارة، اصطدمت الشاحنة بواجهة متجر. وتسلل إلى المحطة الكبيرة لقطار أنفاق واندس في الحشد، حسب معلومات جمعتها الصحف من مصادر قريبة من التحقيق.
- استقل بعدها القطار السريع باتجاه مطار أرلاندا ثم حافلة بين المطار ومنطقة مييرستا. وأثار سلوكه في محطة للوقود استياء الطاقم الذي أبلغ الشرطة التي قامت بدورها باعتقاله.
- وصفه أشخاص يعرفونه بأنه رجل عادي ليس متديناً يقيم الاحتفالات ويشرب الكحول.
- بحسب بيانات المحققين، فإنه كان متعاطفاً مع تنظيمات متطرفة، مثل تنظيم داعش، وذكرت صحيفة «إكسبريسن» السويدية أنه عبر عن تأييده لتنظيم الدولة الإسلامية على شبكات التواصل الاجتماعي.
- متزوج ولديه 4 أطفال، وتقيم عائلته في موطنه أوزبكستان.
العدد 5331 - الثلثاء 11 أبريل 2017م الموافق 14 رجب 1438هـ
مشكلتنا مو في الاشخاص مشكلتنا في هذا الفكر اللي رسخ في عقول مريديه انهم ظل الله في الارض وكل العالم على ظلال بس هم المؤمنين حتى اشكالهم وثيابهم تنفر الاخرين منهم تلقاه يكرهك ومستعد يفجر روحه فيك لانك لا تؤمن بما يؤمن فيه لا والقهر يفجر روحه في ناس ابرياء ماله علاقه فيهم ويقول لك الرسول ينتظره على الغداء او العشاء عقول مصدية تنك لا بارك الله فيه من فكر ضال مضل
على أساس تنظيم الدولة الإسلامية ملتزم، هو على شاكلتهم مريض ويحتاج الدخول إلى مصحة ..
ليش عاد زهق أرواح الناس - أسمه رحمت عقيلوف وهو لا رحمه ولا عقل الحمدلله والشكر الأسلام في وادي وهم في وادي لعنة الله على هالأشكال