في رثاء الحاج عبدالحسن فتيل
تِجفّ الدمعة مِن عيني
ولا جفّ الوفى بيها
على عبدالحسن تبچي
وذِكره يبل مجاريها
شيوم وطبعه ما يرضى
تِجف عيني ويخلِّيها
إذا تِتمثّل الطيبة
تِلاقي صورته فيها
واذا تِتغيّب البسمة
على ثغره تلاقيها
وترتاح النّفِس ويّاه
وراح اللِّي يسلِّيها
نزع ثوب الهنى عنها
وظل ملبس مراثيها
على جِرح الجفا نامت
تِريد اللِّي يواسيها
وغير الدمعة ما تِشفي
وجرح فراقه يِجريها
علي حسين فتيل
١١-٤-٢٠١٧ م
في رثاء الحاج عبدالحسن فتيل
تِجفّ الدمعة مِن عيني
ولا جفّ الوفى بيها
على عبدالحسن تبچي
وذِكره يبل مجاريها
شيوم وطبعه ما يرضى
تِجف عيني ويخلِّيها
إذا تِتمثّل الطيبة
تِلاقي صورته فيها
واذا تِتغيّب البسمة
على ثغره تلاقيها
وترتاح النّفِس ويّاه
وراح اللِّي يسلِّيها
نزع ثوب الهنى عنها
وظل ملبس مراثيها
على جِرح الجفا نامت
تِريد اللِّي يواسيها
وغير الدمعة ما تِشفي
وجرح فراقه يِجريها
علي حسين فتيل
١١-٤-٢٠١٧ م
استعجلت ع نومه المقابر .. افجعتنه برحيلك يا الغالي ..
الله يرحمه