التعاقد مع المدرب الأيسلندي جودينسون لقيادة منتخبنا الوطني الأول لكرة اليد في الفترة المقبلة خطوة إيجابية من اتحاد اليد، الكل يطالب بمدرب أعلى من مستوى الإمكانات المتوافرة في صفوف اللاعبين لرفع مستواهم وقدراتهم لتحقيق نتائج أفضل.

- لن ينجح المدرب الأيسلندي في مهمته مع المنتخب الأول إن لم تتوافر له الظروف المثالية من حيث المعسكرات ونوعية المباريات الودية، لا أدري كيف سيتصرف اتحاد اليد في ظل حالة التقشف، آمل أن يحد الحلول.

- فيما بدأت المنتخبات الأخرى الإعداد لنهائيات كأس العالم للناشئين، لانزال ننتظر موقف منتخبنا الوطني، من مدربه وكيف سيعد؟ سؤال متكرر.

- خطوة اتحاد اليد لإعداد لائحة انضباط على مستوى لاعبي المنتخبات الوطني، ينبغي أن تستكمل بإعداد لائحة انضباط للحكام.

- تستقطب مباريات الدور نصف النهائي والنهائي في بطولة الدوري والكأس اهتمام الإعلام والجمهور، لماذا لا يفكر اتحاد اليد بتغيير نظام المباراة النهائية إلى نظام الثلاث مباريات بدلا من المباراة الواحدة؟ هناك متسع من الوقت قبل شهر رمضان المبارك.

- تحتاج لجنة المسابقات في اتحاد اليد البحث عن حلول جديدة لتشجيع ورفع الإثارة في هذه الفترة من الموسم، جائزة لأفضل لاعب وأخرى لأفضل حارس، لها مردود كبير جماهيريا وإعلاميا وتنافسيا، هناك لاعبون تستهويهم ساعة الصالة وكم هدفا سجلوا.

آخر السطور...

لا خير في الرياضة حينما تتحول إلى مساحة لتصفية الحسابات والصراعات فيما يجب أن تكون للتنافس الشريف والتعارف والألفة والمحبة.