قالت وزارة الداخلية عبر حسابها في "تويتر" اليوم الاثنين (3 أبريل/ نيسان 2017) إن "الكاميرات المركبة عند التقاطعات المرورية لا يقتصر عملها على رصد تجاوز الإشارة الضوئية، وإنما أي تجاوز في سرعة الشارع عند العبور"، وأضافت أن "التقاطعات يتركز فيها حجم الحركة المرورية في مساحة معينة وبالتالي تزيد احتمالات وقوع الحوادث إذا لم يتم الالتزام بحدود السرعة".
وبينت الداخلية أن "تهدئة السرعة عند التقاطعات من شأنها تمكين سائق المركبة من السيطرة بشكل أفضل، وأن وضع حدود للسرعة في الشوارع الرئيسية والفرعية تم من قبل مهندسين مختصين"، موضحةً أن "على من اعتاد تجاوز الإشارة الحمراء، التفكير في أرواح الناس وتعريضها للخطر".
وينكم يامرور من أصحاب الحمير والكواري إذا مشو في الشارع وعطلو الناس .. ليش ما تعطونهم مخالفات بعد
مافي ناس احسن من ناس والله ذلين على راسهم ريشة وتاركينهم
تحديد سرعة عند التقاطع غير موجودة في قانون المرور، لماذا استغفال الناس لجمع البيزات.
أقترح على جهاز المرور إظافة عدم نظافة السيارة من ضمن لائحة المخالفات المرورية كون الأمر يسئ لصورة البلاد والإنطباع العام عن الشعب أسوة بسلطنة عمان وبعض البلاد الأخرى .
المفروض يراونا لقطة الكاميرا
تجاوز الإشارة أمر مرفوض بتاتآ و يجب ردع هذه السلوكيات الخاطئه
لو بس تجرون دراسة على موضوع الطرق الفرعية و حدود السرعة تكونون مشكورين
الشخص ما يعرف لما يوصل عند الكميرا يخفف لو يمشي لكن ما يعرف متى بتطفي الاشارة فتصير ربكة لازم يكون عداد حتى نعرف متى بتنطفي الاشارة
لا جريمة و عقوبة الإعدام بنص و لا يوجد لوحة تبين السرعة في التقاطع وبالتالي ينطبق على التقاطع ما ينطبق على الشارع العادي ، وبالتالي عدم شرعية المخالفة
شوفوا لنا حل فى الازدحامات المرورية
فنحن نفقد اعصابنا من كثرة الاشارات والازدحامات
أتوقع الناس بتحبس روحها بالبيت .
حصل الأمر فعلا
بيتي في مدينة حمد وصرت أكثر الأوقات جليس البيت
خوفا من كاميرات المراقبة من جهة
وخوفا من الزحمة على شارع الشيخ سلمان من جهة أخرى
حتى الأهل في المحرق مستغربين ويتصلون لي باستمرار
كوني كنت كلما خرجت من مدينة حمد أذهب لبيت الوالدين في المحرق والحالة
لكن الأمر اليوم تغير وأثر على حالتي الإجتماعية والنفسية وعلى عائلتي أيضا لكن ما عسانا أن نفعل والشوارع اليوم هى ملك للأجانب بامتياز
المشتكى لله حالبين هالشعب حلاب
عقب شنو!! هذا الشي الناس تعرفه فقط وقت اللي تشوف فلاش الكاميرا ،، بينما لا يوجد شيء في الشارع يوضح لك هذا الشيء فهذه تعتبر مصيدة للناس ،، علی الاقل المفترض يعطونك كتيب يوضح القوانين ومثل هذه الامور عند تسجيل السيارة او تجديد رخصة القيادة ،، لكن لا يوجد شيء لديهم من هذا القبيل حتی في موقهم الالكتروني ، فنستنتج من كل هذا ان هدف ادارة المرور الرئيسي هو تحصيل الأموال وليس ارواح الناس وتطبيقا للقانون الذي يجهله اغلب السواق.
اساسا توجهات الحكومة وسياستها كلها تصب في جني الضرائب و وخصوصا علی المواطن
صادنا ارتجاج بالمخ
يوميا نمر عالاشارات ونصادف الموقف نفسه
تبي تعبر الاشارة الخضرة ولم تقرب للتقاطع ينلحس مخك ماتدري تخفف وتربك الناس ولا تسرع وتصيدك الكاميرا
حطوا لنا عدادات على الاقل بالأماكن المزدحمة
من بعد هالفيديوهات
ضروري تركبون عداد الترقيت على الإشارات
يعني في هاذ الحاله لازم تحطون عداد الوقت في الاشارات حتى الواحد يعرف يوقف لو يمشي
لا حول ولا قوة إلا بالله
ما عندك تاكل عندك تغرم
ياناس طفت الستين بالشوي اتييني مخالفة ونا ثلاثين سنة أسوك بدون مخالفة وحدة