يأمل نجم البوب الكولومبي مالوما، وهو أحد أكبر الأسماء في الموسيقى اللاتينية، الوصول إلى عدد أكبر من المستمعين من خلال ألبوم قادم للموسيقى الإسبانية والإنجليزية.
ومالوما البالغ 23 عاماً، من مدينة ميدلين الكولومبية، تعاون مع بعض من أنجح المواهب البارزة في الموسيقى اللاتينية مثل شاكيرا وريكي مارتين. وقال مالوما لـ«رويترز» في ختام جولته بلوس أنجليس الأميركية: «أحاول إيجاد التوازن وأن أفعل مثل الموسيقى (الاسبانية الانجليزية) أو بعض الأغاني بالإسبانية وأغانٍ أخرى بالإنجليزية أو القيام بترجمة».
وطُرح الألبوم الثاني لمالوما «بريتي بوي ديرتي بوي» في الأسواق في 2015 محققاً نجاحاً قياسياً مع أغنيتين فرديتين حققتا نجاحاً كبيراً هما «بورو كاسيت» و«سين كونتراتو». وحتى الآن اكتسب بالفعل مالوما بلغته الاسبانية عدداً كبيراً من المعجبين على وسائل التواصل الاجتماعي، وهو يعد أكثر الفنانين الرجال بأميركا اللاتينية الذين لهم متابعون على انستغرام، إذ يزيد عددهم عن 22 مليوناً.
العدد 5321 - السبت 01 أبريل 2017م الموافق 04 رجب 1438هـ