طالب الآلاف من أنصار حماس والفصائل الفلسطينية الذين شاركوا في جنازة الأسير المحرر المبعد إلى غزة مازن فقهاء الذي قتله مجهولون أمس الجمعة (24 مارس/ آذار 2017) بالانتقام لمقتله. حسبما ذكر موقع الـ " بي بي سي".
واتهمت قيادة حماس إسرائيل بالضلوع فيما ما وصفته بجريمة إغتياله، مهددة في الوقت ذاته بالرد في الوقت المناسب.
وقال خليل الحية عضو المكتب السياسي لحركة حماس في كلمة له أثناء تشيع فقها إن إسرائيل وإن كانت تظن أنها بهذا الاغتيال الذكي يمكن أن تجسد معادلة جديدة فهي مخطئة وذلك لأن عقول أبناء القسام قادرة على الرد بالطريقة المناسبة التي تكافئ هذا الجرم الكبير.