استعرض مجلس بلدي الشمالية استبياناً إلكترونياً عن تغيير نظام الإشارات الضوئية المعتمد حالياً إلى أخرى تتضمن عدادات إلكترونية تبين مدة بقاء الإشارة بالضوء الأحمر وكذلك الأخضر، أو تزويد الموجودة بنظام الإضاءة المتقطعة قبل تحولها للون الأحمر.
وجاءت نتائج الاستبيان ان الغالبية أيدت مقترح الإشارات ذات العدادات الرقمية، في حين أصرت وزارة الأشغال ممثلة في شئون الطرق، وكذلك الإدارة العامة للمرور على رفض مقترح المجلس البلدي ورأي الناس في هذا الاتجاه.
وفي مناقشة المجلس للموضوع، اليوم الاثنين (20 مارس/ آذار 2017) بالجلسة الاعتيادية، تداخل عدد من الأعضاء المؤيدين للموضوع ولاسيما في ظل وقوع الحوادث وتسجيل عدد كبير من المخالفات بالكاميرات المنصوبة عند الإشارات الضوئية.
وفي هذا، علق العضو البلدي محمد بالشوك قائلاً: "الإدارة العامة للمرور أصبحت تتصيد للمواطنين والمقيمين بالكاميرات والمخالفات وكأنها تطمح لأن تكون وزارة المالية، فالأمر بات لا يزايد عليه، ومواطنون يتفاجأون بمبالغ بالآلاف تسجل عليهم لمخالفات لا يملكون تسديدها مقارنة بمستوى دخلهم، والموضوع أصبح حديث الساعة في مختلف وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، ويجب أن يتدخل كبار المسئولين لوقف هذا الأمر".
وأصر بقية الأعضاء على أن تعالج الإدارة العامة للمرور وشئون الطرق بوزارة الأشغال موضوع المخالفات عند الاشارات الضوئية وغيرها، وان بعض الكاميرات تحديداً أصبحت هي من تسبب الحوادث.
من جهته، علق العضو أحمد الكوهجي بأن "جميع المسئولين مصرون على بقاء وضع الاشارات كما هي دون تطويرها كما دول أخرى للمزيد من السلامة وتقليل الحوادث وكذلك المخالفات، وأما هنا فإن الأمر يبدو أنه للتصيد لا لتحقيق السلامة والوعي".
وهل يمتلك المواطن حق الاعتراض ..ادفع وانت ساكت
الأشارات الموجودة فيها كامرات اصبحت إشارات مرعبة وتتسبب بكثير من الحوادث نتمنى وضع توقيت عليها لتبديل اللون
صرنا نركز على الكامرات والمرورات اكثر من" الركيز على القيادة"
قليل اذا نشوف نائب مع الشعب وتحس قلبه على الناس.. وهذا المطلوب من النواب
شكرا
نظام المرور فاشل والهدف منه ليس حفظ الارواح وانما حلب الارواح والقهر لمى تصير عليك مخالفه ما يرسلون لك مسج بس لمى تدفع يطرشون حتى تزيد الغله بعدين ليش ما ممكن يوضعون عداد على الاشارة لان قبل لا تصير حمره يقدرون يسوون فلاشينج بس الهدف هو تسجيل مخالفات ليس اكثر نظام مروري مسبب لينا رعب على الطريق احنا ناكلها من وين من الشارع لو من القمع لو .......
وبعدكم ماشفتون شى نحن سايرين الى مستنقع مظلم ويه القوانين المشتكى لله المشكله القوانين فقط على الفقراء
ملتزمين بالقانون المروري
بس ليش صارت الشوارع كلها زحمات وسيدات ما اتخلص يا مرور
يعني كثرة المخالفات راح اتحل المشكلة
ونتو يانواب وين دوركم في الموضوع
ترا الناس تعبت وتطلع ما اتعرف متى توصل لأشغالها ومشاغلها
يانواب الحل بيدكم انتو وانتخبناكم على ذي الأساس اتحلون مشاكل المواطن
اجتمعوا وشوفو لكم حل لزحمة الشوارع
ترا باصات النقل العام محد فيها وكل من الأجانب عنده سيارة
وذي شي عمره ما صار
اجتمعوا وحلو المسألة بارك الله فيكم
بكل دول العالم اداره المرور وجدت حتى تنظم اماكن الزحمه
واحنا بالهاي واي زحمه من المدينه للمنامه ولا شفت ولا سياره مرور !!
ثانيا .. اشاره المرفأ هذي بروحها مشكله عويصه
يعني الشارع سرعته 80
تخيل الشارع فاضي وتسوق 80 او حتى 75
وفجاءه تصير لك صفرا وانت جنبها
شلون بتوقف ؟؟ وحتى لو طقيت بريك صعب تكون ورا الخط
هذي الاشاره الوحيده الي اغلب البحرينيين عليهم مخالفه فيها بسبب سرعه تحولها للاحمر وهو هاي واي
الله يعين الناس ,,, المرور يبحث عن المخالفين من أجل الغرامة وليس للتوعية أو السلامة
حتى الغريب لم يعد أديب في الشارع
وأصبحت الشوارع غابة من السواق الأجانب
اخواني الكمرات وضعت للمحافظة على سلامة المواطنين ولكن المرور يستخدمها بطريقة خاطئة وذلك بأغلاق أفلاشات الكميرات وهذا قانونياً ممنوع لماذا المرور تغلق فلاشات الكمرات هل للأوقاع بأكثر مخالفات على المواطنين ام للحد من السرعة والمحافظة على سلامة السواق في هذه الحالة نقترح على المرور ازالة إعلانات ان الشارع مراقب بلكمرات حتى يتسنى للأدارة الأوقاع بأكثر مخالفات على المواطنين لئن تلك تخفي على المواطن انه مراقب حتى يقع في الخطاء ويدفع اكثر راتبه للحكومة
الحين صحتون من المرور هذي في صالحك روح تكلم عن الفساد احسن لك فشلتونه
اسمح لي أنت غلطان؛ انا مو قاعد ادافع ولكن كلمة الحق تقال انا بعد جم سنة باكمل40 سنة من حصلت رخصة السياقة
وللحين طول هالمدة ولا مرة من المرات وقفتني دورية أو شرطيمرور وعطاني مخالفة مني والدرب ولا صورتني كاميرا
أقول خل الناس يلتزمون بأنظمنة وقوانين المرور وأنا اظمن لك والظمان بيد الله شرط محد بيحصل أي مخالفة أما
تبغي تمشي سرعة وتجاوز الإشارة وغير وما تبغي يخالفونك ويحاسبونك ما يصير يأخي هذا مع التشديد وللحين
مع الأسف في ناس الإستهتار على بيزة اشلون بدون تشديد شرط الديرة بتصير نفس الغابة
الناس تبي اشاره رقميه بس ولا احد قال يبي يخالف او يسرع الكل يعرف ان السرعه مب زينه .
في حياتي ما شوفت مخالفة علي سرعة 65 النظام لحماية الأرواح نحترمه لكن مبالغ مخالفات تصل ل100دينار لمخالفة سير علي سرعة 65 هذا هو العجب العجاب
رفض الوزارة و الادارة دليل واضح ع الرغبة في التصيّد و تغريم المواطنين و ليسه سلامتهم و أشد و اشكر المجلس البلدي و أطالب كل المواطنين بالضغط لتحقيق لنا الإشارة الرقمية
غياب التخطيط المروري والسكاني في البلاد هو مآساة حقيقية لكل من يعيش على أرض البلاد ... كيف لبلاد صغيرة لا تتجاوز مساحتها ٨٠٠ كيلومتر مربع أن تسع لنصل مليون سيارة وكيف لبلاد لا يراها أغلب سكان الأرض على خارطة دول العالم أن يكون فيها العنصر الأجنبي أكثر من مواطني البلاد ذاتها ، أين العقول التي في الرؤوس
لو صج يفكرون في مصلحتنه ويخافون عليننه جان ماسوو كل شي بفلوس كان في اكثر م̷ـــِْن طريقه يقدرون يخالفون مب باالفلوس ....
لا تخالف ما راح تدفع شي
منطق سقيم
شنو رجل آلي ما نخالف
انا ضد المخالفات ومع الالتزام بقوانين البلد
بس مو معناه تكون رجل آلي احيناً تكون عنده ضروف يغفل يسهو بغير قصد يرتكب مخالفه
لو اقدر صلاحيات البرلمان تنعطى للمجلس البلدي ، والبرلمان يندمج ويه مجلس الشورى (لانه ما في فرق بينهم) او يحلونهم اثنينهم بيكون احسن حل
اي والله صج كلامك يحلون المجلسين مجلس النواب ومجلس الشورى وبيكون الحكومة فلفايدة.
مضبوط حجيك يبون فلوس ما يبون السلامة و زيادة وعي السائق هذا دليل واضح لكن قول ليهم حطو مرور حق مخالفات سريع برزو الدفتر لك وين انه ندور راحة المواطن يدورون كسار ضهر المواطن
كاميرات بدون فلاش
كفو والله انك رجال