كشف مصدر مطلع لـ"سبوتنيك" أن الحكومة السورية رفضت استقبال المبعوث الدولي إلى سورية، ستافان دي مستورا.
وقال المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه إن دي مستورا طلب المجيء إلى سورية قبيل انعقاد الجولة الخامسة من محادثات جنيف المرتقبة الأسبوع المقبل، إلا أن دمشق رفضت استقباله دون ذكر الأسباب.
وأضاف المصدر، أن دي مستورا "بات شخصاً غير مرحب به في دمشق لا اليوم ولا في المستقبل".
بدورها رفضت المتحدثة باسم المبعوث الدولي، يارا الشريف، التعليق على رفض دمشق استقبال دي مستورا. وقالت لـ"سبوتنيك": ليس لدينا تعليق على ذلك.
والتقى المبعوث الأممي، أمس السبت، مع أعضاء الهيئة العليا للمفاوضات السورية، في العاصمة السعودية الرياض، وناقشوا التحديات المطروحة أمام الجولة الخامسة من المفاوضات الليبية، وتمثيل المعارضة، وطريقة تناول العملية السياسية.
كما أن الجولة الرابعة من المفاوضات حول تسوية الأزمة السورية بين الحكومة السورية وقوى المعارضة، برعاية الأمم المتحدة، اختتمت بجنيف يوم 4 آذار/مارس الجاري.
وقدم المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، ستافان دي ميستورا، خلال تلك الجولة إلى المشاركين وثيقة غير رسمية تتضمن 12 بنداً، تخص رؤية التسوية ومستقبل سورية.
بالضبط
هذا صحيح... والمضحك أن كل هذه الجرائم تسمى ثورة ضد.... وضد ...... وووووووووووووووو....... عندما تواجههم بالحقيقة يتهربون، كأن لم يحدث شيء... يضحكون على عقول الناس أمام صمت رهيب ومطبق، قد ما أقوله لا يعجب البعض ولكن الواقع يقول هكذا
أصبح الإرهاب ممنهج تدعمه الدول العظمى و تدافع عنه في المحافل الدولية وله مبعوثون همهم تثبيت مناطق خارجة عن سيطرت القانون تعيث فيها الجماعات الإرهابية فساد وعربدة .