نجح الجيش الأميركي في طباعة سلاح قاذف للقنابل بالكامل باعتماد تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، مما قد يشكل تحولا كبيرا في صناعة السلاح حول العالم، ورعبا من تمكن إرهابيين من الاعتماد على أدوات الطباعة تلك لصناعة الأسلحة، وذلك وفقاً لموقع سكاي نيوز عربية.
وذكرت تقارير إعلامية أن مركز الأبحاث التابع للجيش الأميركي قضى 6 أشهر في صناعة قاذفة القنابل تلك بعيار 40 ملم، والتي صممت بشكل مشابه لقاذفة قنابل M203.
وأوضحت المصادر ذاتها أن كل أجزاء القاذفة (50 جزءًا) طبعت طباعة ثلاثية الأبعاد باستثناء بعض الأجزاء الأخرى مثل السحابات.
وجرى اختبار القاذفة بالذخيرة الحية في أكتوبر الماضي، حيث تم إطلاق 15 طلقة تجريبية، أطلقت كلها بنجاح.
وقال الجيش، بعد نجاح الاختبار "السلاح يعمل".
يشار إلى أن الشيء المشجع في طباعة الأسلحة بـ"3D" هو أن الأدوات المستعملة في الطباعة غير باهظة التكاليف.
بوووة
أحنة من زمان امدخلين ال 3D بس في الفتنة و الكذب؟؟؟
خلهم يخترعون ادويه للامراض المستعصيه او اشياء تخدم البشريه وباقي المخلوقات والبيئه وحماية الكوكب اما ادوات الموت فما فيها يكفي لتدمير الارض بمن عليها
في الجيوش العالمية يبحثون عن أسلحة و رشاشات لا تخون حاملها في المواجهات الطويلة، و الأسلحة المطبوعة 3D ليست عملية و لا يمكن الأمان من مكرها و غدرها و خيانتها، ماذا يصنع الجندي بسلاح قد يعطب أو ينشرخ أو يتفكك من تلقاء نفسه!! و يقول الشاعر إن سيوف الرجال عندما ترتفع لا تعود إلى أغمادها!
يالحبيب هذا شغل ليزر مو سوق الصفافير