قالت نيكي هالي سفيرة أميركا لدى الأمم المتحدة أمس الأربعاء (8 مارس/ آذار 2017) إن بلادها تدعم محادثات السلام السورية التي تقودها المنظمة الدولية قائلة إن سوريا يمكن ألا تظل "ملاذا آمنا للإرهابيين" وإن من المهم "إخراج إيران ووكلائها".
وتحدثت هالي للصحفيين بعد أن أطلع وسيط الأمم المتحدة لدى سوريا ستافان دي ميستورا مجلس الأمن في جلسة مغلقة على المحادثات التي جرت على مدى عشرة أيام في جنيف بين الأطراف المتحاربة في سوريا وانتهت الأسبوع الماضي.
ولم ترد على أسئلة عما إذا كانت الولايات المتحدة تعتقد أن من الضروري تنحي الرئيس السوري بشار الأسد المدعوم من روسيا وإيران.
وينظر الجميع إلى الكيفية التي ستتبعها واشنطن لإنهاء الحرب المستمرة منذ ستة أعوام في سوريا بالنظر إلى تعهدات الرئيس دونالد ترامب لبناء علاقات أوثق مع روسيا خاصة في الحرب ضد تنظيم داعش. ولم تتضح بعد سياسة ترامب تجاه سوريا.
وقالت هالي "الولايات المتحدة تدعم تماما ستافان دي ميستورا والعمل الذي يقوم به ونحن ندعم عملية الأمم المتحدة وندعم المحادثات في جنيف ونرغب في استمرارها".
وأضافت "الأمر يتعلق كثيرا بحل سياسي الآن... وهذا يعني في الأساس أن سوريا يمكن ألا تظل ملاذا آمنا للإرهابيين... علينا أن نعمل على إخراج إيران ووكلائها وعلينا أن نتأكد أننا كلما أحرزنا تقدما فإننا نؤمن الحدود لحلفائنا أيضا".
وتدعم إيران مقاتلين في سوريا من جماعة حزب الله اللبنانية.
وقال دي ميستورا للصحفيين إنه ينوي الدعوة لعقد جولة أخرى من محادثات السلام في 23 مارس/ آذار.
لاري كينغ
ايش رأيك في مقابلة وياك على الCNN ويا المذيع الشهير لاري كينغ ؟؟!!!ما شاء الله عليك فلته في التحليل الكيميائي لا آسف قصدي التحليل السياسي !!
عليكم باخراج اليهود من فلسطين .
بشار الأسد نفسه يبي الفكة من الإيرانيين ... دام الكرسي له و روسيا الضامن فالايرانيين يعتبرون ضيف ثقيل بودك تقول له الله وياك تيسر مع السلامة لكن مستحي. روسيا نغسها لاعت جلدها من ايران ... لأن روسيا تريد عقد معاهدة سلام بين سورية و اسرائيل و لكن الإيرانين المتخلفين قد يخربون أي خطوة في هذا الإتجاه.
و أنت شنو دخلك في سوريا
إخرجوا إسرائيل من فلسكين فإنها أتت محتلة والحكومة السورية بكيفهة تستدعي من تريد .
لو استطعتم اخراج ايران لستطعتم اسقاط الاسد قبل ذلك
الاسد كان علي وشك السقوط لولا تدخل الروس اما ايران ففشلت هي واتباعها