غالبية المهتمين بمتابعة أخبار الأفلام شاهدوا الخطأ الفادح الذي أعلنت فيه اللجنة المنظمة لجوائز الأوسكار فوز فيلم "لا لا لاند" بجائزة أفضل فيلم، ثم عادوا ليعلنوا بأن خطأ قد وقع وأن الفوز كان لفيلم "مونلايت" بالجائزة، وما تبع ذلك من استنكارات، تسببت بإحراج كبير للجنة المنظمة.
هذا الخطأ الذي أفسد سهرة أكبر حدث عالمي سينمائي، كان سببه بحسب ما أعلنت اللجنة المنظمة انشغال محاسب بإرسال تغريدات على "تويتر"... ربما نكون قد ضحكنا لمعرفة السبب، إلا أنه ليس بغريب عنا، فكم تكثر القصص والروايات حول الأخطاء التي ترتكب بسبب انشغالنا بوسائل التواصل الاجتماعي، وكم من مرة أفسد سوء استخدام البعض لتلك التطبيقات حياتهم الاجتماعية.
لقراء "الوسط" نسأل: هل أحرجت يوماً بسبب نشرك لـ "سناب" بالخطأ أو بسبب صورة أنزلتها في "الإنستغرام" أو بسبب تغريدة على "تويتر"؟ إن كنت ممَّن أفسد أحد تطبيقات "السوشال ميديا" لحظاتهم السعيدة، شاركنا بقصتك.
وايد بذات لسناب بس ما افسد شي من لحضاتي ارجع امحي و اسوي غيره