دخل موقع "صراحة"، الذي يوفر خدمة الحصول على الآراء والانتقادات من الزملاء والأصدقاء والأهل بسرية تامة، على خط وسائل التواصل الاجتماعي، إذ ذاع صيته بين المستخدمين في الآونة الأخيرة.
فمن جانب الأصدقاء، يمكن تعزيز العلاقات معهم من خلال معرفة الشخص بمزاياه وعيوبه، وبتمكينهم من مصارحته. وقام الكثير من المستخدمين بالتسجيل في الموقع، ونشر الرابط ليقوم أصدقاؤهم ومن له علاقة بهم، بالمشاركة وطرح رأيهم تجاهه.
وبعد نشره رابط المشاركة في حساباته عبر وسائل التواصل، قال المواطن جعفر طارش إن "الموقع جميل من جانب أنه يقوم بإظهار الجانب السلبي للشخص، ولكن هناك سوء استخدام من قبل البعض إذ يستخدمه لمدح الشخص، وأنا أرى أن المدح ليس مكاناً للصراحة، فالانتقاد وإظهار الجانب السلبي هو الأفضل والأهم في جانب الصراحة لما للموقع من خاصية مميزة وهي سرية المعلومات والمرسل".
وأضاف طارش: "هناك الكثير من مرضى القلوب، الذين لديهم أمور يخفونها تجاه الشخص ولا يفصحون عنها، واستغلوا الموقع لإبداء تلك الأمور، إذ أن هدفهم هو التهجم وليس الانتقاد البنّاء الذي يشعرك باهتمام الشخص وحرصه. كما أن البعض الآخر أساء استخدام الموقع من خلال طرحه لأسئلة للشخص المعني، والموقع ليس مكاناً للأسئلة لأنه أصلاً لا يتيح إمكانية الرد على المرسل في الفترة الحالية".
ويش هالصراحة بعد كل يوم ما طلعتون للناس برنامج
(سرية المعلومات رايح تنكشف ترى)
مبدئياً برنامجكم ما يشجع
شوي غامض
اخر همي
اخر همي آراء الناس يا علهم ما عجبهم فيني شي ولا أخذ رأيهم بعد ومثل مااني مااعجبهم وينتقدوني في بعض التصرفات اني بعد مو كلهم تعجبني تصرفاتهم
كل شيء ممكن الواحد يستفيد منه
بس مو في الشرق او تحديدا المسلمين
للأسف المسلمين ما عاد لهم أخلاق ولا إستخدام لكل ما هو مفيد بالفائدة
كلام سليم يا ولد النبيه صالح
اول مرة اعرفه بس اتوقع وراه مشاكل
من جهتي اعتبر المرح والاسئلة وفش الغل سوء استخدام لان اللي تبي تمدحه مو محله صراحة و مثل ما قال الاخ طارش اسئلة ومادري ايش مو محله صراحه كما ، وشكرا للوسط
من وجهة نظري الموقع للصراحة ( عنوانه صراحة ) بغض النظر عن المدح أو الإنتقاد لأن هذا الشي راجع للشخص المرسل نفسه وما يريد أن يفصح به.
ملاحظة: لا أجد كلمتي سوء إستخدام مناسبة حينما يستخدم الموقع لمدح الشخص!!
موقع يشتكي منه بعض مستخدمية
والشكوى تتمحور من سرقة بيانات المسجلين في الموقع
والله اعلم