تحوَّلت اللقاءات الاجتماعية العائلية وغيرها إلى انشغال جميع أو أغلب الحاضرين بالهواتف الذكية بشكل مهووس، بحيث لا يرفع أحد منهم رأسه لحظة واحدة عن ذلك الهاتف، مما أفقد تلك التجمعات زهوتها وهدفها الأساسي من خلال تبادل الأحاديث المتنوعة بينهم.
برأيكم... كيف يمكن التخلص من غزو الهواتف الذكية وتأثيرها السلبي على التجمعات العائلية والشبابية؟
مبعد القريب ومقرب البعيد
الهواتف جعلت العالم كقرية صغيرة وقربت كل بعيد .. ولكنها للأسف أبعدت القريب!
الشخص تراه منهمك في الدردشة مع الغريب ويستميت في تكوين صداقات وعلاقات، ولكنه من الجهة الأخرى يدمر كل الروابط الاجتماعية التي تربطه بالقريب من صديق ونسيب
صندوق عند الباب
يضع فيه الجميع الموبايل لمدة ساعة او ساعتين
بحيث يستمتع الجميع باللقاء
دون اي ازعاج او مقاطعة
الناس ماعدها حواس ولا الزوجه عدها حواس لزوجها حتى وكت النومه بعد ماعدها حواس اي يازمن الله كريم ويرخص الحريم
أصبح الاعتماد على الهاتف الذكي بنسبة 100% ل الافراد و التجمعات و لجميع الموظفين و الموظفات و حتى يتم استخدامه في الطائرات و المركبات الفضائية هناك استخدام ايجابي و هناك استخدام سلبي يعتمد على المواقع الإباحية و التعارف مع النساء الساقطات ....
من الصعب جداً في الوقت الراهن إن لم أقل من المستحيل التخلص من مثل هذه اﻷدوات التكنلوجية التي باتت جزء ﻻ يتجرأ من مشاوير حياتنا والتي أصبحت عند البعض كقاعدة أساسية يعتمد عليها في تلبية جميع المهام والمهمات واﻷعمال وذلك لسهولة استخدامها وسرعتها الشديدة وهذه تعتبر من المزايا اﻻيجابية،أما من سلبياتها فكما أن لها تأثير سلبي على التجمعات العائلية فإن لها كذلك تضييع الكثير من الوقت ناهيك عن اﻷضرار على العين والعقل،ولاسترداد هذا التجمع اﻻسري ينبغي للمرء احترام المحيطين كما لو أنه في مقابلة خاصة؛عمل مثلا
الحل بيد شركات الاتصالات يكنسلون خدمة الانترنت ويظلون على الاتصال فقط ، جذي بترجع لمة العوائل والشركات بتستفيد من كثرة المكالمات مثل أول
Not Part
بالطبع ستقول لا يقل شأنا عن أسلحة الدمار الشامل !!!
الموبايل مجرد جهاز ،، واستخدامه يعتمد على الانسان نفسه وكل واحد عنده عقل ،،
من قال لك ان الناس عندها عقل .. الكثير الآن بلا عقل و لا أخلاق و لا وازع ديني و لا ضمير فقط غرائز حيوانية ...♡♡
اللقاءات الاجتماعية و العائلية و أماكن العمل و اللقاءات بين الازواج كلها بوجود الهاتف الذكي و اصبح هو النبض الذي يعتمد عليه في جميع اللحظات و المطلوب التوفيق بين الوقت الذي ل الهاتف و الوقت الذي للشخص او ل الأشخاص الذين معك ما تتجاهلهم و تكون قليل ادب و ما عندك لباقة
في التجمعات العائلية هناك مجلس خاص ل الرجال و مجلس للنساء و الملاحظ أن الرجال على طول عيونهم في الهاتف لساعات طويلة عكس النساء الذين يستخدمونه لشيء ضروري و هناك عائلات فيها تجمعات مختلطه النساء مع الرجال هؤلاء عليهم عشرة اكس ...
من رأيي لو كلن هناك رجل يمتلك الهيبة وقوة الشخصية في التجمع العائلي بحيث يمنع استخدام الهواتف أثناء التجمع لكنا نحن كعائلة جميعنا بخير ولكن لسوء الحظ مالي لا أرى تلك الرجال وكأنهم انقرضوا رحمة الله عليهم
كل واحد وحريتة الشخصية ماله داعي قوه الشخصية والهيبة عيب بابا لا تدخلين شي في شي يا ام الشخصية والهيبة هههههههه جمعة مباركه ...
قاتل الله الجهل و الجهلاء
استخدام الهاتف المبالغ فيه هو مرض نفسي يحتاج إلى علاج مثل اصحاب بعض التعليقات هنا الذين عندهم أمراض نفسية .. الشيء الملفت حتى الأطفال الصغار ب عمر سنة و سنتين عندهم هاتف وحتى كبار السن فوق ال 60 و لكن لا اشجع الهواتف في يد الخادمات
حتى انا لا اشجع ولا انصح ولا احبذ اعطاء الخادمة هاتف ذكي لانه دمار شامل يتفرع منه دمار جزئي يؤدي لضياع الخادمة و بالتالي ضياع الاسرة
قاتل الله الجهل
صباحيات
اليوم الجمعه والجماعه free فالفيلم شغال من الصبح ويا الديك ،، الله يستر .. نرجع لموضوع حلقة اليوم أنا أقول يا أخت صباح الهواتف الذكية بالنسبة لي جدا مفيده علشان احجز وأرتب لي منتجع جميل في تايلند على أحد سواحلهم وشواطئهم الرائعه وأستمتع وقتي هناك في الراحه والاستجمام !
ويش خليت الله يطلعنا شكلها اليوم بتستن دايسه على السليتر و الظاهر مافيه بريك بعني بتعدمنا عدام
ههههه بلوى اذا تيلر مفتلت بدون بريك
يااختي صباح ليش إلى فوق الستين ماينشغلون بالهواتف بالعكس هم الى محتاجين لأن الوحدة قاتلة والتلفون بشغل فراغهم
غزو الهواتف الذكية و تأثيرها السلبي على التجمعات الأسرية و الشبابية المدمر ..شباب من الجنسين بنات و اولاد و مراهقين نساء و رجال تدمرت حياتهم بسبب الهواتف و زادت العلاقات و الخيانات و حتى كبار السن سقطوا في الانحرافات و المصاخه و الدلاعة
اختي صباح ياليت تحددين لنا هل هو دمار شامل أم دمار جزئي ولك الشكر و التقدير .
يا سلام عليك صح عليك
اصبح الشخص الذي لا يستخدم الهاتف في اي تجمع او لقاء او اجتماع عمل هو الشاذ لان الكل ينظر إلى شاشة الهاتف وآخر المستجدات و التطورات محليا وعالميا خاصة ما ترسله الوسط في الاون لاين و الأخوة عندهم واتساب يعني ما عليك منهم يكلمون بعض الكترونيا و هم في التجمع الاسبوعي
قاتل الله الجهل
اثبت العرب انهم عندهم ولع غير طبيعي بالهاتف حتى في التجمعات مع الأهل و البعض استخدمه ل مواقع ا.... و التواصل مع ال.... و صارت حياته دمار شامل و لكن لو نظرنا ل حال الأجانب و الجاليات الهندية و الفلبينية و غيرها في المجمعات ل رأينا نفس الهووووس
لا يمكن التخلص من الهواتف و هي شيء إيجابي اذا تم الاستخدام بشكل مثالي يعني عند الاجتماع مع الوالدين و الأخوة و الأخوات يجب ترك الهاتف قليلا و تبادل الأحاديث الودية و الذكريات كذلك الزوج مع زوجته لانه من أسباب الانفصال ... و الناس صار عندهم هوس و جنون و ادمان
قاتل الله الجهل .
يا اخت هل انتي بين أطفال كي تنصحيهم بهذه الطريقة ترا الكلام الي كاتبته الكل عارفه مايحتاج تفلسف قالولج يبون حل مب هراء
الهواتف الذكية سمة من سمات العصر الحديث و الناس من الصبح الى الليل عيونها مفتوحة في الهواتف ترسل مسجات و تشاهد فيديوهات و تتواصل و تقرأ اخبار و ملفات و في التجمعات العائلية كذلك و في العمل و في قيادة السيارة حتى في شهر محرم و جميع المناسبات الدينية انه سلاح ذو حدين ..
غلق التلفونات ولو ساعه
زين مارحت فيها الله سنر جان كنت فى خبر كان والحين هاى اذونى ما نشغل فى هاتف نقال وانا اسوق سيارة والله جهل ما بعده جهل حذارى ياخوان جم واحد راح فيها وطى
شي بسيط فقط
وضع التلفون جانباً والتحدث مع الجميع
يجب ان يفهم المستخدم ان هناك احصائيات للوفيات
هو من يختار ان يكون من ارقام الوفيات او المجروحين او السليمين
بيدكم الخيار
فكر قليلا بجديه وتذكر هناك ان اهلك وأصدقائك وكل من يهتمون لأكرم ينتظرونك ان تكون بصحة وعافيه بينهم ومتفاعل بينهم
وليس جسم ينظر في تلفونه كانه حثه جالسه بين الأهل