شاركت جموع غفيرة، عصر أمس الخميس (23 فبراير/ شباط 2017)، في تشييع جثمان طالبة الطب البشري نور المحاري، التي توفيت إثر سكة قلبية تعرضت لها بالسكن الطلابي بسلطنة عمان.
مراسيم التشييع غلب عليها طابع الحزن والأسى مواساة لعائلة الفقيدة، وقال أحد أفراد العائلة في رثاء رحيل الشابة: «أرسلها والداها لدراسة الطبي البشري تمشي على قدميها، وعادت إليهما محمولة فوق الأكتاف، كم هو موجع هذا الرحيل».
العدد 5284 - الخميس 23 فبراير 2017م الموافق 26 جمادى الأولى 1438هـ
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الله يرحمها ويغفر لها
عظم الله لكم الأجر استاذنا القدير علي جاسم المحاري وألهمكم الصبر والسلوان بهذا المصاب الفجيع... ورحم الله أبنتكم الشابة وأسكنها فسيح جناته
فقد الشباب موجع ...
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد الله رب العالمين, الرحمن الرحيم, مالك يوم الدين, اياك نعبد وايك نستعين, اهدنا الصراط المستقيم, صراط الذين انعمت عليهم, ولا الضالين,
الى رحمة الله
الله يرحمها خبر مؤلم
إنا لله وإنا إليه راجعون
الذين إذا أصابتهم مصيبه قالوا إنا لله و إنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم و رحمه و أولئك هم المهتدون.
الله يرحمها ويصبر أهلها .. مؤلم جدا هذا الفقد
انا لله وانا اليه راجعون
الله يرحمها ويصبر والديها ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الله يرحمها ويصبر قلب وآلينها