العدد 5281 - الإثنين 20 فبراير 2017م الموافق 23 جمادى الأولى 1438هـ

وزير العمل: الجهات العليا تناقش ضوابط «ساعتي الرعاية» لاختلاف الآراء حول مستحقيها

وزير العمل والتنمية الاجتماعية
وزير العمل والتنمية الاجتماعية

أكد وزير العمل والتنمية الاجتماعية، جميل حميدان، أن ضوابط منح ساعتي رعاية لذوي الاحتياجات الخاصة «المعاقين» أو من يرعاهم، تُناقش حالياً بين الجهات العلياً؛ وذلك لاختلاف الآراء حول من يستحق هاتين الساعتين.

وفي تصريحات صحافية، قال الوزير حميدان إن المشكلة في الضوابط، وهي تحت الدراسة في الجهات العليا، إذ إن هناك من يرى توسيع دائرة المستفيدين من هاتين الساعتين، ورأي آخر يميل إلى تضييق المستفيدين.

وذكر أن «السؤال هو من الذي يستحق ساعتي الرعاية، وهناك اختلافات في التقدير بين الجهات ذات العلاقة»، مبيناً أن هناك فكرة أن تخص ساعتا الرعاية كل معاق، وهذا يقود إلى سؤال عن تأثير أصحاب الأعمال وذوي الإعاقة أنفسهم من تطبيق هذا الضوابط». وذكر أن جميع هذه الآراء موضع الدراسة لدى الجهات العليا.

يشار إلى أن عاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة صادق في (24 سبتمبر/ أيلول 2014) على قانون رقم 59 لسنة 2014 بتعديل المادة (5) من القانون رقم (74) لسنة 2006 بشأن رعاية وتأهيل وتشغيل المعاقين المشار إليه.

وجاء في المادة الأولى من القانون ما يأتي «تضاف إلى المادة (5) من القانون رقم (74) لسنة 2006 بشأن رعاية وتأهيل وتشغيل المعاقين، فقرتان جديدتان يكون نصهما الآتي: المادة (5) الفقرة الثانية (يمنح الموظف أو العامل من ذوي الإعاقة أو الذي يرعى معاقاً من أقربائه من الدرجة الأولى، ممن يثبت بشهادة صادرة عن اللجنة الطبية المختصة حاجتهم لرعاية خاصة، ساعتي راحة يوميّاً مدفوعتي الأجر، وذلك وفقاً للشروط والضوابط التي يصدر بها قرار من الوزير، ولا يجوز الجمع بين ساعتي الراحة المقررة بموجب هذا القانون وساعات الرعاية أو الرضاعة أو الراحة المقررة في القوانين والقرارات الأخرى)».

ورداً على سؤال عن سببه رفضه تخصيص نسبة 2 في المئة من الوظائف الحكومية لذوي الاحتياجات الخاصة، وهو الأمر الذي جاء ضمن مشروع نيابي، قال إن هذا الأمر يمكن الموافقة عليه بضوابط محددة، بحيث يمكن سد الشواغر التي لا تتوافر على ذوي إعاقة لشغلها، من خلال توظيف أشخاص أسوياء. معبراً عن معارضته لفكرة إعطاء الأولوية لذوي الإعاقة في التوظيف.

وفيما يتعلق بالحد الأدنى للأجور في القطاع الخاص، ذكر الوزير حميدان إنها 270 ديناراً، وتعتبر في الحدود الدنيا الملائمة، مشدداً على ضرورة العمل على تحسين بيئة العمل ورفع الحدود الدنيا للأجور، بدلاً من اتخاذ موقف ضد هذا القطاع أو ذاك.

وعن موعد إجراء مراجعة للحد الأدنى من الأجور، قال: «لا يمكن أن نخيف الناس ونقول مراجعة جديدة للأجور، وهذا أمر يرتبط بالسوق وقدرة الاقتصاد وأصحاب العمل».

وأوضح أن الأمر لم يعد مرتبطاً بالحدود الدنيا للأجور، وذلك أن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية توفر التدريب المهني، وهو متاح لكل موظف، بحيث يتدرج في السلم المهني ويحصل على راتب أعلى.

وأكد أن البحرينيين يتجهون للعمل في جميع القطاعات، بما فيها قطاع الضيافة والفندقة.

العدد 5281 - الإثنين 20 فبراير 2017م الموافق 23 جمادى الأولى 1438هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 53 | 12:23 ص

      نتمنى من الجهات المعنية التسريع في تنفيذ القرار وعدم المماطلة لان الكثير من ذوي الاعاقة واسرهم يعانون

    • زائر 52 | 12:40 م

      سنتين ونص موعارفين يحطون ضوابط وشروط ومصالح الناس والاطفال المساكين ضايعه

    • زائر 51 | 6:06 ص

      سعادة الوزير وانتون تعدون تقرير عن وضع ذوي الاحتياجات الخاصه في المملكة بتقولون من المكتسبات منح ساعتي الرعاية وفي الواقع لم تطبق لو بتكونون صادقين وبتعترفون انكم عطلتون قانون صادر من جلالة الملك ..

    • زائر 49 | 5:23 ص

      صار لكم سنتين وانتو تدرسون الموضوع والى هل يوم ماشفنا شيء
      هل كثر الموضوع صعب ماتقدرون تتخذون قرار
      حط نفسكم مكان الشخص المعاق ومعاناته ومعانات اهله وراح تحصلون القرار
      بس للاسف...

    • زائر 48 | 4:08 ص

      إرحموا من في الارض يرحمكم من في السماء.. المفترض من أي مسؤول أن يضع نفسه مكان هالفقير المعاق و شوف كبر المعاناة و الألم يا ناس ... هذا الحق جاء بقرار من الملك حفظه الله لإحساسه بمعاناتهم, فهل يستطيع المعاق الانتظار أكثر؟ ما يستاهل المعاق ساعتين راحة في هالبلد و هي ليست راحة فعلية.. هي فترة تمكنه من الخروج قبل الزحمة مثلا او قضاء حوائجة لصعوبة السير أو الزحمة عكس الاسوياء.. يا فرج الله.

    • زائر 47 | 3:47 ص

      الظاهر الدراسة والنقاشات عندهم تحضر ماجستير.. انتظروا تتخرج

    • زائر 46 | 3:12 ص

      الناس وصلت القمر ... واحنا للحين على اللوائح والأنظمة .. وربك المستعان

    • زائر 45 | 3:10 ص

      نحن ذوي الإعاقة الجسدية اصبنا بتقرحات .. والتهابات نتيحة الجلوس على الكرسي وعدم رضى المسؤولين للخروج من أجل متابعة العلاج والبعض من أصاب بمرض البواسير ولازلنا نتعالج ولكن لا حياة لمن تنادي هذا إعاقة وحدة فما بالي بقية المعاقين ومعاناتهم

    • زائر 44 | 2:47 ص

      الموضوع حرج إلى كثير من الأسر و ساعتي الرعاية تعني الكثير و تتوقف عليها أساسيات كيان الأسرة ...... و التاخير ليس في مصلحة ذوي الإعاقة أو أولياء امورهم ....

    • زائر 43 | 2:20 ص

      عاد الشروط والضوابط هي دائم مربط الفرس تشوفهم يجيبون لك شروط حتى الجن لازرق يعجز عنها ، جيب كذا وكذا ولازم رجولك ثنينهم يسار ولازم بوزك تستطيع تنطق السصش حتى تتضح اعاقتك من عدم . وكله من اجل تشغيل اكبر قدر من الهوامير من كبار موظفي الدوله حتى يأكلوا نص الميزانية المخصص للغرض ذاته.

    • زائر 42 | 2:15 ص

      كل راعي مسؤل عن رعيته.. كلماتي أوجهها لوزير العمل وكل مسؤل يصب هذا الموضوع من ضمن وظائفه وصلاحياته.. نحن فوضنا أمرنا إلى الله هو القادر على تيسير الأمور. . ولكن لاتنسون أنه سيأتي يوم ستحاسبون فيه أمام الله على تقصيركم وعدم أكتراثكم لصرخات أولياء الأمور من معاناتهم وقلقهم حيال أطفالهم..

    • زائر 41 | 2:02 ص

      دائما تظهرون حجج ومبررات ودايما تماطلون في حقوق ذوي الاحتياجات الخاصه المفروض أي شي يتعلق بهذي الفئة ما تدرسونه لازم ينفذ في الحال لكن لا حياة لمن تنادي

    • زائر 40 | 2:00 ص

      5) الفقرة الثانية (يمنح الموظف أو العامل من ذوي الإعاقة أو الذي يرعى معاقاً من أقربائه من الدرجة الأولى، ممن يثبت بشهادة صادرة عن اللجنة الطبية المختصة حاجتهم لرعاية خاصة، ساعتي راحة يوميّاً مدفوعتي الأجر، وذلك وفقاً للشروط والضوابط التي يصدر بها قرار من الوزير،

    • زائر 39 | 1:56 ص

      هذا حق من حقوق ذوي الاحتياجات الخاصه ما اعتقد يحتاج الى الجهات كناقشات
      ارحموا ترحموا لكن وين الرحمه في قلوبكم لان الي يده بالماي مو مثل الي يده بالنار مانقول الا حسبي الله

    • زائر 38 | 1:54 ص

      لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
      لمتى هالدراسات اللي ماتصير الا حزة فائدة المواطن
      واذا ضده من يوم ثاني تنفذ على أرض الواقع
      يا جماعة يا عالم يا ناس ذلين معاقين
      يحتاجون هالساعتين مو حق يرتاحون فيها هم أو أهاليهم
      هالساعتين بتكون حق ينجزون شي بسيط حق أولادهم
      لأن المراكز اللي يودون أولادهم ليها وقت محدد
      ويصرفون عليهم دم قلبهم
      ...

    • زائر 37 | 1:47 ص

      لاحولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم.. يبي لينا نطلع نحتج جميع المعاقين واولياامورهم و انسوي اضراب عن العمل لين تنفدون المرسوم الملكي هذا اخر حل.

    • زائر 36 | 1:43 ص

      اذا بعدكم ما اقريتوا اللائحة وتدرسونها ليش عطلتوا القانون وضريتونا .. على زمن الوزيرة السابقة كان الاجابات يحول للجان وتبت في أحقية المعاق واليوم انت جيت ووقفت القانون وقلت ننتظر الى اللائحة وبتقر قريب ولما اجتمعنا وياك قلت ما بتجي بداية ٢٠١٧ الا انقرت والحين تقول جهات عليا ..
      حرام اولادنا نخليهم بدون مدارس لو نقعد بدون اشغال
      شنو الحل ..
      شوفوا دول الجوار .. الكويت تمنح ساعتي الرعاية وتمنح اجازة براتب وتمنح مخصص لوالدة او زوجة المعاق للتفرغ لرعايته
      وهذا يخفف عبء التبعات الصحية لعدم الرعايو

    • زائر 35 | 1:19 ص

      يفرجها الله من سابع سماء ... الوضع جدا صعب ولا يعلم بالحال غير الله سبحانه ...

    • زائر 33 | 1:10 ص

      أقول ليش ما تبطونها وتكونون صريحين مرة وحدة
      وتقولون للناس خلاص ما عندنا لكم شي؟
      شكله والله العالم هذا القصد
      وإلا سنتين اشدعوى تحضرون ماجستير بهالدراسة؟

    • زائر 32 | 1:09 ص

      الأمر أسهل مما هو عليه
      ألا يكفي الشخص وصمة معاق حتى يحصل على هذه الرعاية، وما يعانيه والدي هذا الشخص من معاناة نفسية قبل أن تكون جسدية!؟
      استشعروا أيها المسؤولون تلك المعاناة بقلوبكم قبل عقولكم، ولو حدث ذلك لبصمتكم وقررت بأن تلك الساعتين لا تكفي لشيء.
      عبير الجودر
      ولية أمر لطفلة شلل دماغي (انتقلت إلى رحمة ربها )
      أخصائية مسؤولية اجتماعية في مجال الأشخاص من ذوي الإعاقة.

    • زائر 31 | 1:07 ص

      ليش هالمماطلات الحل لا يستوجب سنين طويله من عمرنا حتى يتحقق المطلب. كل واحد يمط في الموضوع ومن ثم يزيحه إلى آخر ليزيد المط فيه وهلم جرى. حسبنا الله ونعم الوكيل

    • زائر 30 | 1:03 ص

      مرت سنتان ونصف من الانتضار
      ويبدو اننا سننتظر. اكثر وبدون فائده ترجا

    • زائر 29 | 1:01 ص

      نقاشات ونقاشات
      نحن نسمع هذه الكلمه من سنتين ونصف دون اي تصرف جدي لتخفيف العبئ على ذوي الاعاقه واسرهم
      الضغوط تلاحقنا من كل جانب وحتئ عندما وجدنا بصيص امل.. وجدنا من يريد بإي طريقه ان يحرمنا منه ويمنعه عنا
      ياريت قبل ماتفكرون بالشروط التعجيزيه والتضيقيه تفكرون في احتياجات ذوي الاعاقه ومسئوليات الاهل تجاهم
      معظم الدول تقدم خدمات وتسهيلات كبيره لذوي الاعاقه
      وفي بلدنا الذي يتبع منظمة الصحة العالمية ووقع علئ بنوده نجده بعيدا كل البعد عن تطبيق قوانينه ونصوصه

    • زائر 27 | 12:51 ص

      من متى واحنا ننتظر هالقرار يصدر .. وللحين كاتبين لنا نقاش نقاش .. ماقول الا الله يعيينا .. هدا ابسط شي تقدرون تسوونه .. بعد بيوت مو معطينا ساكنين ف شقق و نحمل ولادنا ف الصعده والنزله على الدرج وماعندنا امكانيه نجيب خادمه وعلى ساعتين مستكثرينها علينا وعلى عيالنا

    • زائر 26 | 12:51 ص

      ابنتي مقعده تحتاج ساعتي الرعايه لظروفها الصحيه او وزارة التربيه توفر لها عامله تقوم باحتياجاتها في المدرسه

    • زائر 25 | 12:50 ص

      هذا حق من حقوقنا ويجب التنفيذ بأسرع وقت

    • زائر 24 | 12:49 ص

      الناس وصلت القمر و احنا اكثر من سنتين و نص لوضع ضوابط لساعتي رعاية المعاقين و هو صادر من جلالة الملك. الله المستعان

    • زائر 23 | 12:48 ص

      الى متى هذي للجان ؟ يعني لازم الله يبتلكم علشان تحسون والله سبحانه قادر على الابتلاء

    • زائر 22 | 12:48 ص

      وهالضوابط متى بيصير للنقاش حولها ضوابط..
      اضبطوا لكم وقت أول.. حددوا ..
      فاقد الشيء لا يعطيه

    • زائر 21 | 12:47 ص

      الى متى الدراسة .. نحن تحت ضغط وضرر جراء عدم ادراج ساعتي الرعاية

    • زائر 20 | 12:47 ص

      لماذا لا يتم مشاركة ذوي الإعاقة ... فهذا قضيتهم

    • زائر 19 | 12:46 ص

      غريبين والله.. لو الحين السالفة فيها استقطاع من مواطن ما سووا دراسة ولا جافوا شنو التأثير لا على الموظف ولا على العمل ولا على الاقتصاد جان سيدا القرار يطلع وبتنفذ. ما جفنا همتهم على استقطاع الواحد بالمئة بدون وجه حق ولا على تمديد دوام المدارس. وين كانت دراساتهم وحرصهم على النتائج. تركض السوالف ومن تجي لفايدة الإنسان ورحمته توقف محلك سر وتطلع عليها الدراسات والمماطلات. والله حرام عليكم أسر اختربت حياتها وتعطلت بتعطل هالقرار. على الاقل مشيتونه لحد ما تجوفون لروحكم صرفة لمتى بتتم الناس تتعذب ؟

    • زائر 18 | 12:45 ص

      المرسوم واضح عن من يستحق....بعد إشحقة اللف والدوران لتفسير من يستحق؟؟

    • زائر 17 | 12:42 ص

      ان الله ان اليه راجعون. سنتين دراسه على ساعتين
      صراحه دبلوم لاحول ولاقوة الا بالله

    • زائر 16 | 12:37 ص

      الله كريم بعباده .... مالنا إلا الصبر

    • زائر 15 | 12:36 ص

      ويمكن بكره يتبنون خبير من خارج البحرين لتنفيذ هذا المرسوم الذي صدر من جلالة الملك حفظه الله من أجل أبناءه ذوي الاعاقه

    • زائر 14 | 12:34 ص

      مراسيم ملكية ما اعتقد يحتاج إلى هذا الكم من اللجان

    • زائر 13 | 12:33 ص

      من أعضاء اللجنة شخص لديه بكالريوس تسويق لا من وين من مدينة بونا .... وين تبي يكونون على دارية تامة بمشاكل ذوي الإعاقة وأولياء أمورهم اكيد بيماطلون ... الله المستعان

    • زائر 12 | 12:27 ص

      للاسف مطالب الاحتياجات الخاصه ضايعه ابسطه ساعتي الرعايه القرار الذي لم يخرج للنور لماذا التاخير

    • زائر 11 | 12:27 ص

      والله دوختوا أهالي ذوي الاحتياجات الخاصة .. ترى اللي فيهم كافيهم .. بدل ما تنسنون قوانين جديدة في صالحهم .. قانون واضح امعطلينه ؟؟؟؟؟؟

    • زائر 10 | 12:27 ص

      ضوابط ساعتي رعاية اكملت سنتين ولا نتيجة واذا بتقرون ضريبة لو بتوقفون علاوة في نفس اليوم .. حرام عليكم حياة ناس .. اولادنا في خطر
      ابناؤنا طاقة ويحتاجون الى مساعدة فقط .. هالساعتين تفرق في حياتنا وحياتهم وتخفف عبء على الدولة

    • زائر 9 | 12:24 ص

      لا حول ولا قوة الا بالله .. يعني المرسوم واضح .. روح وتعاااال ليش .. لكن ما بنتنازل عن حقنا وحق اعيالنا ..

    • زائر 8 | 12:21 ص

      متى بتطلع الى النور هالضوابط شبعنا حجي ومماطلة ذوي الاحتياجات او من يرعاهم بامس الحاجة الى هاتين الساعتين

    • زائر 7 | 12:20 ص

      سنتان دراسه لموضوع ساعتي الرعايه !! والمعاق وذويه في مشاكل جمه اكثرها المشاكل الصحيه اعطونا تاريخ محدد لانتهاء الدراسه .

    • زائر 6 | 12:11 ص

      البحرينيون يتجهون للعمل في جميع القطاعات....ضحكتني والله من الصبح...مجبر أخاك لا بطل...ماقادرين توفرون لهم إلا هالوظايف...

    • زائر 5 | 12:07 ص

      باعتقادي أن أعضاء اللجنة مو على دارية بمشاكل ذوي الإعاقة ..

    • زائر 4 | 12:05 ص

      إلى متى ...

    • زائر 3 | 11:55 م

      من تصريح الي تصريح ومن لجنه الي لجنه لمده 3 سنوات من صدور المرسوم من الملك لمنح ساعتين رعاية كل هذا التعطيل يصب في اذلال ذوي الاحتياجات

    • زائر 2 | 11:49 م

      للأسف كل هذه التصريحات تدل على تخبط وعدم دراية بما نعانيه من مشاكل لا حصر لها ولا آخر. قرارات اصدرها سعادة الوزير اكبر من قرار ملك البلاد ونفذت حال صدورها .. هل هذا حدث عندما منحوا ساعتين رضاعة ؟؟؟ الانسان البحريني الان اصبح واعيا لا تنطلي عليه مثل هذه التصريحات

    • زائر 1 | 11:45 م

      بعد النقاش بتتحول إلى كم لجنة؟ وكل لجنة كم سنة تحتاج للنقاش ؟
      سؤال يطرح نفسه !!!

اقرأ ايضاً