أجمع 97 في المئة من قراء "الوسط" في التصويت بخصوص حلول الجهات المعنية لمواجهة مشكلة الأمطار، ورأوا أن جميع الحلول مؤقتة، في حين رأى 3 في المئة أن الجهات المعنية استطاعت مواجهة المشكلة بوضع حلول ممتازة.
إلى ذلك، قال أحد القراء: "في وسط الفساد لا يمكن أن أقول إن هناك سعياً لعدم تكرار هذه الأمور وأبسط مثال حي هو "نفق بوري" الذي كل سنة يغرق وكثير من الشوارع التي تغرق أيضاً مع هطول كميات حتى أقل من التي هطلت يومي الخميس والجمعة"، متسائلاً: "لماذا لا يتم التحقيق في جرائم الفساد المذكورة سنوياً في تقرير ديوان الرقابة؟".
وأشار آخر إلى أن "حدثت المشكلة نفسها في 1995 حيث غرقت البحرين وأنا كنت أحد المتضررين، والآن في 2017! أعتقد أنه وبعد 10 أو 15 سنة سيحدث الشيء نفسه إذا قدر الله أن ينزل مطر بالكمية نفسها. هناك أسباب لكن في فمي ماء!".
الحلول مؤقتة وسريعة لإسكات الناس ولولا رحمة الله سبحانه وتعالى لراحت ارواح الناس واصلا كللللل سيارات الناس بيوت الناس والشوارع !!!! ليش مافي استعداد قوي جدا لوضع المياه الى مزروعات مثلا ولا لحيوانات اي شي
الحلول ليست مؤقتة فحسب ، وإنما الى الأبد لن توجد حلول
المشاكل ليست من اليوم تتكرار كل عام ولا توجد حلول