عانت البحرين في الأيام القليلة الماضية من أزمة الأمطار التي كانت المنشآت الرياضية أحد ضحاياها.
وكان دوري الدرجة الأولى لكرة القدم أبرز المتأثرين بتأجيل جولة مكونة من 5 مباريات دفعة واحدة بسبب سوء أرضية الملاعب المقترحة لاحتضان المباريات، فيما كانت مباراة باربار وأم الحصم في دوري اليد قريبة من التأجيل بسبب تساقط الأمطار أيضا داخل الصالة، لكنها أقيمت بعد عمليات جرف المياه المتساقطة وتنظيف الصالة.
من هو المتسبب في تأجيل مباريات دوري القدم... هل التقصير الذي حصل في تنظيف أو إعداد قنوات التصريف وأدى لهذا الخطأ أحد الأسباب، أليست ملاعبنا قادرة على الصمود في مثل هذه الأجواء، هل ستعاني الملاعب لو كانت موجة الأمطار أشد من ذلك، أسئلة كثيرة ربما تكون إجاباتها عند قارئنا العزيز.
خخخخخ
لا او يبقون ينظمون بطولة آسيا في البحرين من زين ملاعبنة او علشان الفشيلة؟!!!
الملاعب الأوروبية لا تستطيع الصمود وتلغى بعض المباريات بسبب الظروف الجوية، تبي الملاعب البحرينية تصمد؟
كلام مقنع و في الصميم