قام وزير الإسكان باسم يعقوب الحمر بجولاتٍ تفقدية إلى المشاريع الإسكانية الجديدة مساء أمس الأول وحتى الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة (17 فبراير/ شباط 2017) بمعيَّة وكيل الوزارة الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، وعدد من مسئولي الوزارة المعنيين، وذلك لمتابعة جهود كادر فريق الطوارئ بوزارة الإسكان في تصريف تجمعات مياه الأمطار، موجهاً جميع أعضاء الفريق من مهندسين وفنيين إلى بذل جهود مضاعفة لإعادة الأمور إلى طبيعتها بأسرع وقت ممكن، تنفيذاً لتوجيهات رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة بشأن ضرورة إعداد خطط فورية تعالج أية معوقات تؤثر على الحركة المرورية، وعلى أملاك المواطنين ومنازلهم والتخفيف من آثار أمطار الخير والبركة التي هطلت على مملكة البحرين مؤخراً.
واطلع الوزير خلال مباشرته لأعمال شفط وتصريف المياه على خطط الطوارئ التي يقوم بها الفريق الفني في عدد من المشاريع الإسكانية وآليات التواصل مع وزارة الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني على مدار الأيام الممطرة الماضية والساعات التي شهدت مؤخراً غزارة في كمية الأمطار، والسبل المتاحة لتصريف تجمعات مياه الأمطار في أسرع وقت ممكن في ظل الكميات الهائلة التي هطلت على البلاد.
وقال الحمر: "نجحت حلول الوزارة في تصريف مياه الأمطار المتجمعة بمشروع البلاد القديم بالإضافة إلى المشاريع الأخرى التي شهدت تجمعات مياه الأمطار كوادي السيل، والبسيتين، وسماهيج، والهملة وجدحفص، فيما لاتزال الجهود مستمرة لتصريف المياه بمنطقة هورة سند، ونؤكد أنَّ متابعة تصريف مياه الأمطار ستستمر على مدار الساعة وحتى الاطمئنان على عودة الأمور كافة إلى نصابها مع متابعة مستمرة وشخصية من جميع المسئولين بالوزارة".
ووجَّه الحمر شكراً خاصاً إلى الإدارة العامة للدفاع المدني على جهودهم المبذولة في تصريف مياه الأمطار بمشروع وادي السيل تحديداً، مشيداً بالتعاون المثمر الذي تمَّ بين وزارة الإسكان ووزارة الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني في إيجاد الحل لتصريف كمية مياه الأمطار الضخمة المتجمعة والتي فاقت الطاقة والقدرة الاستيعابية لمناهل التصريف وشبكات المجاري.
لماذا الأولوية عندكم للمجنسين ياوزارة الإسكان
شيرين بيوت بربع الراتب بمدة 25 عام في النهايه فيه عيب شرعي مافي صرف الماي في المجاري في مناطق الوحدات السكنيه ولا بنه تحتيحه يعني قش في البيع من المقاول التعبان
أهم شي بيوت المواطنين الجدد ما تتضرر