على رغم تضررهم الكبير بفعل مياه الأمطار التي مازالت تتساقط حتى اليوم الجمعة (17 فبراير/ شباط 2017) على البحرين، لم تختفِ روح الابتسامة والدعابة من أهالي قرية الدير، إذ بادر البعض منهم باستخدام القوارب بالتنقل بين المنازل، بينما فضل البعض الآخر الخروج بالخيول والتجول بها، الأمر الذي أعطى انطباعاً جميلاً عندهم.
فديت الدير واهلها
منورين الحلوين شباب الدير
من أجمل مناطق البحرين
الدير الحبيبة
عمري الدير واهلها عسى البسمة مااتفارقهم ويجعلها الله امطار خير عليهم وع البحرين كافة
عمري الدير واهلها عسى البسمة ماتفارقهم ويجعلها الله امطار خير عليهم