أجمع قراء "الوسط" على ضرورة أن تتخذ وزارة الصحة الإجراءات السريعة لعلاج الطفل "جواد" الذي حرمه مرض "متلازمة الكلائية أو النفروز" من كليتيه الاثنتين.
وتفاعل القراء مع الخبر الذي نشرته "الوسط" أمس (الإثنين) بعنوان "كِلية الأب تشتاق لجواد... الطفل (بلا كليتين) ذي الأربع سنوات". وتساءل أحدهم قائلاً: "كم سيكلف المملكة علاج هذا الطفل؟... هناك أموال تنفق على أمور ليست بالمهمة، فإنقاذ طفل من الموت أهم... أرجو أن يستيقظ المسئولون من سباتهم وينقذوا حياة الطفل قبل فوات الأوان".
واتفق قارئ آخر معه قائلاً: "إنا لله وإنا إليه راجعون، وحسبنا الله ونعم الوكيل... هل الميزانية أهم من صحة الطفل؟ إلى الأخوة في اللجنة لو كان طفلك هو المحتاج للعلاج - أبعد الله عنكم كل سوء- فما سيكون موقفك، ثانياً هل تواصلتم مع مستشفيات أخرى أم انتهى الموضوع عند هذه النقطة وهل هذا هو تنفيذ أمر رئيس الوزراء، ننتظر إجابة من وزارة الصحة". وأضاف قارئ رابع: "الله يشافيه يارب نتمنى والله تزرع له الكليه ويعيش حياة طبيعية لأن غسيل الكلى بحد ذاته ليس سهلاً على الانسان الناضج فما بالك بطفل لا يعي ما يحدث له".
وانتقد عدد من القراء لجنة العلاج بالخارج التابعة لوزارة الصحة، إذ كتب قارئ: "لجنة العلاج بالخارج فضلت علاج ابنتي في الهند لقلة التكاليف، ولكن ولله الحمد والمنة تم الرفض من الدكتور الاستشاري بالهند لصعوبة الحالة فقامت الوزارة بإرسالنا للعلاج في لندن، وقد أخبرنا البروفيسور هناك بأن هناك حالات مشابهة تم أخذها للهند وتدهورت الحالة، ومن ثم يتم إرسالهم إلى لندن وبدل أن يحتاج الطفل عملية واحدة يحتاج إلى عدة عمليات تصحيحية، لا توافق إلا على ما تراه الأصلح والمناسب لابنك".
وأضاف آخر: "وأنا أيضاً تعبت من السلمانية. ابني تسع سنوات يعاني الفشل الكلوي من ولادته حتى الآن تسع سنوات وهو يتعذّب، وفتحت وجهي لطلب المساعدة من أهل الخير، منهم من ساعدني ومنهم لم يرد جواب، وهناك صناديق أو جمعيات خيرية مع الأسف أحبطتني خصوصاً جمعية قريتي الحبيبة لم يتعاونوا معي مع الأسف، وأنا أرى طفلي كل يوم يتعذّب. آه آه يا ولدي". في حين اقترح آخر بالتبرع للطفل، قائلاً: "افتحوا حساباً للتبرع.. واللي يبّي يتبرع كل شخص على مدة إيده، لا تستحي من إعطاء القليل فإن الحرمان أقل منه، لو كل شخص دينار، خمسة دينار، عشرة، مية، وكل شخص وميزانيته، ولا انتظار الصحة".
وتضرع غالبية القراء بالدعاء لله لشفاء "جواد"، وكتب أحدهم: "ربي يشافيك ويعافيك يا جواد وتتيسر أمور علاجك وتكبر وتتمتع بالصحة والعافية ويعوّض صبر والديك ويفرحهم بشفائك، إنه سميع قدير مجيب الدعوات بحق محمد وآل محمد".
الايادي البيضاء اين هي لتساعد هذا الطقل.
ماعليه شر ولا ضر ان شاء الله.. الله يشافيه ويرده لحضن امه معافى بحق محمد وآل محمد.. اهل الخير ان شاء الله ما بيقصرون يجزاهم الله خير ويعوضهم الله اضعافها مرات يارب في مثزان حسناتهم.
الله يشافيه ويسر أموره ويجعلها خير ان شاءالله
أتمنى تكون هناك وقفة جادة من المسئولين في الحكومة ولا أعتقد بأن المسئولين في الحكومة يحتاجون إلى أي توجيهات بخصوص هذا الموضوع.
والمفترض أن لا تصل معاناة هذا الطفل أو معاناة أي مواطن آخر للجهات الإعلامية من أجل إيجاد حل للمشكلة لأن الحل لن يكون لهذه المشكلة فقط إن وجد ونحن بجد بحاجة لإيجاد حل عملي للمشكلات بعيدا على ...والتوجيهات ..... ولقد كرمنا بني آدم
الله يشافيك يا جواد و تتمتع بالصحة و العافية و ييسر امورك
الله لا يحوجه للوزارة اطلقوا حملة تبرع بأسمه في كل محفل من محافل المناسبات الدينية واهل الخير واصحاب اليد البيضاء مابتقصر هذة وردة بدون شوك الكل يحتضن حالته. الله يشافيه بحق محمد وال محمد الطيبيين الطاهرين.
الله يشفى و عافيه ..رسالة الى رب العالمين ..يا ذا الجلال والإكرام تفضل على هذا الملاك برحمتك التى وسعة كل شئ بحق محمدا وآل محمد..
الله يشافيك يا جواد ويشافي كل مريض يا الله
انقذوا#جواد
الى صاحب السمو رئيس الوزراء نحن نترقب توجيهاتكم السامية لإنقاذ الطفل جواد
انا شخص اعمل في وزارة الصحة وسبق ان الوزارة ارسلت طفل للتو للعلاج في مركز متخصص على الرغم ان وضعه افضل بكثير من جواد .. جواد بحاجة لمركز متخصص لديه خبرة تامة نظرا لما فقده من صحة طوال الاعوام الاربعة
ياريت المسؤولين يشعرون بعذابات الطفل ولو بنسبة بسيطة ليكن عندهم الرحمة في هذا الطفل .. والله حرام
نتمنى نشوفه معافى وبصحة وعافية ..حبيبي هالولد ????
اتمني ان تكون لة حملة لجمع المال حتي نتمكن من تقديم المساعدة هذا واجب واشكر جريدة الوسط علي اهتمامها بهموم واحوال الناس بارك الله فيكم
هذا الكلام المضبوط
عندهم حساب؟
ماعليه شر ان شاء الله اقوم بسلامه. جواد وشوفو معرس يارب