كشفت المحكمة الجزائية المتخصصة بالرياض في السعودية عن مواطن يحمل مؤهل البكالوريوس في الطب والجراحة وسبق له العمل معيدًا في إحدى الجامعات، عالج خلال سفره إلى سورية جرحى رموز تنظيم داعش المجرمة ، بحسب ما نقلت صحيفة "المدينة" السعودية أمس الأحد (12 فبراير / شباط 2017).
وتضمنت التهم الموجهة للطبيب، تأييده التنظيمات الإرهابية المشاركة في القتال في مناطق الصراع والتعاطف معها ومتابعة الأحداث في سوريا والسفر إلى هناك للغرض نفسه ودعمه لها لمشاركته في تطبيب جرحاهم، بالإضافة لما يلي:
- الالتقاء ببعض رموز وقادة ومنظري التنظيمات الإرهابية وذلك وفقًا لما أقر به
- إنشاء حساب في برنامج التواصل الاجتماعي (تويتر) من أجل التواصل مع المنسقين
- تخزين ما من شأنه المساس بالنظام العام.
زين يمكن خاطفينه ... واذا ماعالجهم قتلوه وش الحل ... لا رحمة من داعش ولا من غيرها
المفترض يحاكم على كل التهم عدا المعالجة، الطب مهنة انسانية لا علاقة لها بتوجه او مذهب او خلافه.
اتفق معك بأن الطب مهنة انسانيه ولا عقاب للطبيب
حاكموه على سفره وانظمامه لداعش
أما مهنة الطب فهي لجميع الناس دون تمييز مسلم كافر ابيض اسود الكل سواء