وقدمت الباحثة صباح هجرس دراسة أثبتت فيها أن مدير المدرسة في البحرين لا يمارس دوره كقائد، مما أدى إلى تراجع كبير في نسبة التحصيل وهذا ما أكدته تقارير هيئة ضمان الجودة.
وقالت هجرس: «إن الدراسة تمس بالدرجة الأولى القيادة التعليمية في البحرين، إذ مازالت هناك العديد من الدراسات التربوية التي تناقش القيادة، فنحن نعاني من أن مدير المدرسة لا يمارس دوره كقائد في العملية التعليمية».
وأضافت «المؤسسات التعليمية في البحرين في أشد الحاجة للوقوف على مفهوم القيادة التعليمية، إذ إن هذه القيادة هي الحدث الأهم والحديث المتناول في بحوث القيادة التربوية».
وتابعت «نتائج هيئة ضمان الجودة بينت أن هناك مشكلة في فعالية القيادة التربوية في البحرين، الأمر الذي أثر على تراجع نسبة التحصيل، إذ إن هناك قصوراً في الوعي لدور مدير المدرسة، فالأخير يجب أن يكون قائداً تعليميّاً لكن ما نعيشه أن المدير لا يقوم بدوره كقائد وإنما كإداري ومازال ينشغل بمشاكل الطلبة والمدرسة».
وذكرت «من خلال البحث تطرقت إلى ضرورة تأصيل سلوك القيادة لدى مدير المدرسة ولا يمكن ذلك إلا عبر أنماط القيادة المتمثلة في التوجيه والدعم والتشارك وإنجاز الأهداف بشكل عالٍ».
العدد 5273 - الأحد 12 فبراير 2017م الموافق 15 جمادى الأولى 1438هـ
الأستاذه القديرة صباح هجرس.. كنتِ ولازلتِ تمارسين عملك بكل إخلاص وتفانٍ دون أن تؤلي أي جهد في سبيل الرقي بمستوى مدرستك بواقعية.. غرستِ في نفوسنا الولاء وحب الوطن.. جعلك الله ذخراً للمملكة وسدد الله على طريق الخير هداكِ..
جزاك الله خيرا ا. صباح كنت نعم القائد ونعم المدير ونعم من نتعامل معهم نفتقد جدا وصعب أن تتكرر شهادة لله لسنوات من العمل الدؤوب والإخلاص لله والوطن وللجيل
دراسه مهمة وفعلا عندما يهتم المديرة بمن حوله ويظهر دوره القيادى التعلمي ويكون قدوة للمعلمين فى الأداء ولا يكون فقط أمر ونهى دون تغذيه راجعة وايضالايكون مصدر دعم وفق الله الباحثة
حسبنا الله عليها من مديرة كرهتنا في التدريس بدكتاتوريتها
دراسة هامة تستحق الوقوف عندها
اي زيارات ...ما في فايدة في الكثير من المعلمين زيارات توجهيه من المديرين والموجهين ..لكن المعلم الزين زين والشين شين ...
استاذة صباح كنت خير قائد لمدرسة ام الحصم ..وخير مثال يقتدى به .. وفقك الله وسدد الله خطاك
ما شاء الله عليج كنتي اتابعي معلماتج و الدليل ما الزيارات المزورة يا كثرها
كثرة المدراء (الجدد) في المدارس أدى الى تراجع دورهم لبعدهم عن هموم وواقع المجتمع وضعف اداءهم ادى الى تراجع مستوى التحصيل في المدارس
كما قال الزائر رقم 5 فإن التعيينات لا تتم على أساس الكفاءة، ومن جانب آخر فإن المدير واقع تحت إرهاب وزارة التربية ذاتها مما يعني أن إدارة المدير شكلية سواء تم توظيفه على أساس الكفاءة أو تعيينه على أساس المحسوبية. في النهاية هو مدار من قبل الوزارة وليس مديرا.
مديرتنا ما تعترف بهذا الشي وصلتها الكثير من شكاوي المعلمات لكن هم لا يعترفون بها يردون شكوى جماعي
مديرة مدرستنا إنسانه مبدعة وملهمه للغاية. وجميعنا نحبها
مأساة و الله مأساة
طلبة مدرسة سترة الابتدائية بلا كتب لحد الآن ونحن في الاسبوع الثاني
أين المسؤلين عن هذي المهازل
الله يرحمك يا عبدالعزيز الخواجه كان نعم القائد الي خلى مدرسة عالي الأبتدائية للبنين من احسن المدارس، حتى احسن من مستوى الكثير من المدارس الخاصة الحين. على ايامه كانت بيئة مشجعة للدراسة، والطالب والمعلم محترمين ومحافظين على النظام.
المدير اصبح يبحث عن رضا الوزارة وعن رضا الجودة وعن رضا لجنة التحسين ولجنة البيئه ولجنة ولجنة ولجنة الآن ابحثوا لي عن القيادة او الادارة ان وجتوا شئ من هذا نعم للقيادة والادارة لكن للاسف تجد الشئ الذي لا يسرك اطنان من الورق مكدسة فقط المدير المعلم يعمل الناتج لا شئ والحديث ذو شجون يطول ويطول ولا ينتهي
ببساطة لأن التعيينات تتم بالمحسوبية والطائفية والإقصاء وليس على أساس الكفاءة والأهلية.
اذا كان هناك مدير مميز وقائد فهذا لايكفي لرفع تحصل الطلاب وهذا ليس دفاعا عن المدراء لاكن وينكم عن المناهج والحشو الموجود فيها حتى الطالب كره المذاكرة بسببها وينكم عن أسئلة نهاية الفصل والتي تحتاج الى علماء وليس طلاب في المدارس لحل بعض الالغاز .
الحقيقه انه المدير المدرسة ليست لديه اي مؤهلات او صلاحيات للقياده حث يعجزون ان اتخاذ اي قرار دون الرجوع الى الوزاره فتراهم في ادنى القرارات التي تحتاج للبت فيها يخافون من البت فيها خوفا من الوزاره
المدراء في كل مدارس البحرين منقادون ولا يقيدون " فاقد الشياء لايعطيه"
فلا تتوقعون انه سيصل المدراء الى مرحلة القياده وهو يتلقى الاوامر من اقل موظف في الوزاره .
المدير لا يمكنه إدارة منزله ويتنصب لادارة مدرسة
عندنا الإدارة المدرسية مأساة
لا تمارس الإدارة لدينا لا دور القيادة ولا حتى لها دور إيجابي في حل مشاكل المدرسة
الكارثه اذا اصبح هدف المدير ارضاء الوزاره بدل أرضاء ربه
فقط ، توجهوا الى تقارير الجودة لتروا تقييم القيادة و الادارة في المدارس ، لتدركوا ماذا فعل التمييز و الواسطة و الترقيات الطائفية بالتعليم ،حتى عزفت الكفاءات التربوية عن التقدم لشغل الوظائف القيادية ، حيث نال منها الاحباط ، لتكرار حرمانها من الترقيات
الحمد لله انچ اعترفتي بقصورچ في إدارة ودمار مدرسة ام الحصم على قولة المثل رحم الله امرء عرف قدر نفسه