قال الرئيس الإيراني حسن روحاني اليوم الثلثاء (7 فبراير/ شباط 2017) إن الاتفاق النووي بين إيران والقوى العالمية كان اتفاقا مفيدا للجميع بخلاف ما يعتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مشيراً إلى أن الاتفاق يمكن أن يستخدم كمنصة انطلاق لنزع فتيل التوتر في المنطقة.
وقال روحاني في كلمة نقلها التلفزيون الرسمي على الهواء مباشرة "يقرأ الرئيس الأمريكي الجديد نص الاتفاق النووي لكنه لا يقبله. يقول إن هذا أسوأ اتفاق في التاريخ".
وأضاف "هذا اتفاق متبادل المنفعة. الجميع مستفيد منه... يمكن استخدام المفاوضات النووية كمثال لمحادثات أخرى من أجل تحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة".
8
الإيرانيين طيرو رأس جيمي كارتر وهذا المعتوه مالك مجرد طرطور للرؤساء السابقين ،إذن في هذه الحاله سيكون لغمه سهله للإيرانيين .
الإيرانيين لأنهم قمة الغباء طيروا رأس الرخمة جيمي كارتر و جاهم رونالند ريغان اللي أمر البحرية الأمريكية تجعل الأسطول الإيراني أثرا بعد عين في عصرية واحدة ... و كذلك شفنا شلون طيروا باراك أوباما أجبن رئيس عرفه التاريخ، و جاؤوا بترامب الذي سيجعل الإيرانيين يحلفون بيوم من أيام أوباما.
كلامك عدل بس وين اللي يفهمون !
لا يا زائر 7، لا تطولها و هي قصيرة .... الإيرانيين جبناء، هذا ما برهنه ترامب خلال أقل من اسبوعين فقط .... أوباما كان يمسح عليهم و يرفع عنهم العقوبات، فما كان من الإيرانيين إلا أن يتجاسروا و يتجرؤوا، ترامب عطاهم لغة التهديد و الوعيد، تشوف الإيرانيين باقي شوي و يصيحون ... قلنا لك هذا السجاد الإيراني، دوس عليه يصير أحسن.
هناك امر مهم ربما يجهله الكثيرون عن السياسة الإيرانية
الايرانيون اذكياء جدا في السياسة يتعاملون مع السياسة كما يتعامل التاجر المحترف مع الزبائن
كل زبون وله طريقة معينة تتناسب معه لكي تكسب الصفقة
الهدف هو صفقة رابحة ولكن الوسائل لتحقيق ذلك مختلفة
صح لسانك
دائماً الجبان صوته عالي ولكن اذا جاف الكف اتشوفه يخرس
زائر 1 و 2 اشلونك إن شاء الله بخير... إيران ردت على ترامب بالفعل بالصواريخ البالستية.. خلكم أنتوا تكلموا لين تقولون بس....
شوف شلون ترامب جعل ايران تتكلم بهدوء و أدب ... دائما اليوم ايران تتكلم عن المصالح المشتركة ... عكس أيام الجبان أوباما اللي لغة ايران كانت مليئة بالغرور و الغطرسة ... ناس تخاف ما تستحي.
اقرأ كلام روحاني و استشف معاني الجبن و الخضوع لأمريكا ... اقرأ اللغة الإيرانية و كيف تغيرت بعد مجيئ ترامب ... أيام أوباما ما يظل و لا فراش و لا سكورتي في الحرس الثوري الإيراني ما يهدد أمريكا ... فجأة بعد مجيئ ترامب صارت التصريحات تخرج فقط من جواد ظريف و الخارجية الإيرانية و روحاني ... تصريحات حذرة مشبعة بالخوف ... اشتقنا لهياطكم أيام أوباما ... اشتقنا لتهديداتكم لإسرائيل! هذا هو السجاد الإيراني، كل ما تدوس عليه صار أحسن.