المُظاهرات الصاخبة ضد الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب، اعتراضاً على سياساته العنصرية، تثبت أن الولايات المتحدة تعاني مما يعانيه بلدان العالم الأخرى، حيث تمرُّ بأزمة قيادات، أكثر منها أزمة سياسات.
حتى الآن، ما كشف عنه ترامب، يشير إلى أنَّ سياساته الخارجية لن تختلف كثيراً عن المجرى العام لسياسات أسلافه، إلا بمزيدٍ من استخدام لغة التهديد والوعيد، والابتزاز والصدامات. والمفارقة أنه في أول أسبوعين له في البيت الأبيض، تظاهر ضده ملايين الأميركيين، ليس لأسباب داخلية تتعلق بالمعيشة والرفاهية الاقتصادية، وإنّما احتجاجاً على النزعة العنصرية الصارخة، باستهداف مواطني 7 دول إسلامية، وخصوصاً قضية اللاجئين الهاربين من دولٍ ساهمت الولايات المتحدة في تدميرها، واستدامة نزاعاتها لأطول فترة ممكنة.
لا ننسى أن ترامب لم يأتِ من كوكبٍ آخر فوق طبق طائر، ولم ينتخبْه الجنُّ، وإنّما انتخبه ملايين الأميركيين، في سياق تيار شعبوي جارف، يمثل أغلبيةً في الرأي العام. كما أنه لم يأتِ فجأةً، ولم تمثل أفكاره مفاجَأةً، وإنّما هذه هي أفكاره التي يبشّر بها منذ أول يومٍ ترشّح فيه، وأعاد تلخيصها في خطاب تنصيبه، دون حاجةٍ إلى ورقةٍ مكتوبة، وبسبب هذه الأفكار منحه غالبية الأميركيين أصواتهم. وبالتالي حين نمثِّل دور المصدوم أو المتفاجئ فإنما نكذب على أنفسنا، أو نثبت عليها دور الاستهبال.
ثم إن اختيار هذه الشخصية المتهورة الخطرة، ليس جديداً في تاريخ الشعب الأميركي، فقبل عقد ونصف، اختار نسخةً أخرى حين انتخب جورج بوش الابن الذي كان طالباً جامعيّاً متفلتاً، اتهمه البعض بحصوله على الشهادة الجامعية بالمال. ومن قبله بخمسة عشر عاماً أخرى، انتخب رونالد ريغان، الذي كان ممثلاً مغموراً اشتهر بأفلام «الكوبوي»، وقاد سياسةً صداميةً متهورةً طوال فترة الثمانينات، ومن قبله بخمسة عشر أخرى، اختاروا لندون جونسون، الذي أجّج الحرب العدوانية في فيتنام، واستخدم أسوأ أنواع الأسلحة المحرمة دوليّاً، وحرق قرى بكاملها، بمن فيها من بشر وحجر وشجر. فما الجديد؟.
حين انتخب الأميركيون بوش الابن، وأعلن في عامه الثاني حربه العالمية على الإرهاب، تمنّع بعض حلفائه الأوروبيين، مثل ألمانيا وفرنسا، بعدما خيّر دول العالم بين أن تكون معه أو ضدَّه. أما ترامب فقد اصطدم منذ أول أيامه في الحكم، مع الاتحاد الأوروبي، ومع جارته المكسيك وغريمته البعيدة الصين، ليقدّم نسخةً جديدةً، أكثر عنجهيَّة وتطرفاً واندفاعاً من بوش.
إن توالي هذه النماذج المتطرفة من الرؤساء على الولايات المتحدة، يثبت أنها تعاني من أزمة قيادة عميقة، وليس فقط أزمة سياسة عابرة، وهي ظاهرةٌ عامةٌ تعاني منها أغلب دول العالم في هذا المقطع من التاريخ. وفي مثل هذه الأزمة يحدث انشقاق عمودي في المجتمع، بين من ينحاز إلى رئيس الأمر الواقع، وبين من يقاوم ويحاول تدارك الأيام السود التي يقود إليها المجتمع. فالتهور والعنصرية وتمزيق المجتمع واستعداء بعضه على بعض، ونشر ثقافة الكراهية بين الأجناس والأعراق والأديان المختلفة، لا تقود إلا إلى انهيار المجتمعات والأوطان، ونشر الحروب والصراعات.
إنَّ تظاهر ملايين الأميركيين ضد ترامب، وإن كان في الوقت الضائع، فإنه محاولةٌ لتصحيح الأوضاع، حيث ينتبه المجتمع إلى الحفرة التي تنتظره. كما أنها تعبر عن رسالة إنسانية بليغة، يرسلها المجتمع الأميركي إلى شعوب العالم الأخرى، بأن ما يجمعنا من إنسانية، لا يفرّقه الساسة المتهورون.
إقرأ أيضا لـ "قاسم حسين"العدد 5263 - الخميس 02 فبراير 2017م الموافق 05 جمادى الأولى 1438هـ
من الاون لاين بعد إيران و روسيا ترامب يهدد كوريا الشمالية
و هولاند يقول ان تهديد الاتحاد الاوربي غير مقبول
و امس في الأخبار ترامب وضع سماعة الهاتف في وجه رئيس وزراء استراليا
و المظاهرات ضده مشتعلة و مثل ما قالوا في التنبؤات ان 2017 هي الأسوأ و بداية لأكبر الحروب
زائر 65
تتنطط من موضوع لموضوع واللا خير وياك ، انت سئلت هل انا امريكي ؟ قلت لك الاسطول الخامس في ارضي .
ويش دخل العراق !
زائر 50 انت مو امريكي وكانت الطائرات تضرب العراق لماذا لم نسمع صوتك او الحين تغير الوضع
ترامب يحاول يصدر مشاكله الداخلية للخارج
هذه اللعبة لن تنطلي على معارضيه في الداخل لكنها ستنطلي على .. الخارج فها هم يصفقون له .. ما يدرون انه ..يريدون استنزاف بقية الخزائن والاموال. قالها بصريح العبارة وهذا ليس افتراء.
سياسة ترامب تشبه سياسة هتلر و موسوليني و ستالين و غيرهم اصحاب الحروب الدموية في التاريخ الأغبر و زعماء الحروب العالمية 1 و 2
و من أحرق روما في ذلك العصر
جاء من يشابهه ل يحرق العالم بالقنابل و الصواريخ ..♡♡
الرئيس ترامب رئيس ذكي، ليس بحاجة لضرب ايران، هو بحاجة لتأديب ايران و تحجيمها و هذا قد يتم عبر العديد من الخطط ..
الرئيس دونالند ترامب سيسير على نهج الرئيس رونالند ريغان عندما علم ايران قواعد القانون الدولي في عصرية واحدة قبل قرابة 20 سنة. أيام الحرب العراقية الإيرانية، و نظرا لفشل الإيرانيين في جبهات القتال ضد الجيش العراقي الباسل، قام الإيرانيون باستهداف ناقلات النفط ........ الرئيس رونالند ريغان لم يتلكم، فقط أمر البحرية الأمريكية المرابطة في الخليج العربي بتدمير الأسطول الإيراني كاملا، تمت العملية بعد الظهر و انتهت قبل المغرب.
الإعلام الإيراني مساكين الحين ما عندهم شغل غير ترامب، صدق أنه فنان ... أيام الإنتخابات كانوا شامتين في دول الخليج! و هم بالإضافة ل.. روسيا كانوا يريدون خسارة هيلاري لأنها تريد رحيل بشار الأسد، الحين شكله ترامب راح يخلص على ايران بقدها.
صفقتم لترامب عندما كان يقول (.........)، أما بعد أن هدد ايران صرنا نسمع منكم خطب عن العقلانية و التهور!
انتظر قانون جاستا. وقعه اوباما وسيطبقه ترامب ..وانتم ترقصون فقط لانه هدد ايران. عقول عبقرية!!!!!!
علينا احترام الديمقراطية الأمريكية، الرئيس دونالند ترامب فاز في انتخابات نزيهة عبرت عن آمال و تطلعات الشعب الأمريكي ... الدول..... التي أخذت راحتها أيام الجبان أوباما سترى معاملة تختلف و الأمر ما ستراه ما لا ستسمعه.
زائر 36
انا مو امريكي والاسطول الامريكي الخامس في ارضي ، بمعنى لن تكون البحرين بعيدة عن سياسات ترامب في المنطقة .
زائر24 الظاهر ان الزمن الذهبي دخل علينا وهذي الزمن حلو سنة حلوه على الجميع
ترامب يقول كل الاختيارات متاحه هذا يعنى انه لا يستبعد الخيار العسكري
الفوضى العارمة هذا هو عنوان المرحلة القادمة لان بعد ضرب ايران سيكون هناك ضرب ... لا قدر الله ...
هذا الرئيس هوايته في حلبات المصارعة الامريكية يصارع يشدخ ويشخدونه ، وين بوصلنا الله اعلم
وين يوصلك ؟!!!
ليكون فاكر روحك إنت أمريكي !!
العالم على فوهة بركان سينفجر قريبا بعد اقل من اسبوعين من استلام ترامب الرئاسة و هو يعمل بالريموت كنترول لإدارة حروب نووية لا تبقي و لا تذر و أصدر قرارات مجنونة لوقف التأشيرات و منع الهجرة مما سبب اضطرابات لا مثيل لها
تركيز ترامب على عدة امور كونه رجل اقتصاد:
1-ترامب شخص ماهر التسويق وهمّه الاكبر مستوى الربح
2-واكثر الصناعات ربحية هي السلاح,
3-وسوق السلاح تزدهر في الحروب بين البلدان
4-والحروب لا تشتعل الا بخلق بيئة صالحة لها وهي خلق اعداء وهميين
5-وخلق الاعداء الوهميين يعتمد على ضعف الوعي وضعف قاعدة بعض الأنظمة
يا ترى ما الذي جعل تصريحات ترامب تنقلب 180 درجة؟
كان قد هدّد دول الخليج واذا به يتحول مثل السمن على البتنجان فكم كان الثمن؟
موتوا بغيضكم
الى 32
سيموت بغيظهم من سيسلبهم ترامب بقية اموالهم ويورطهم في مزيد من الحروب والنزعات والفتن وتدمير البلدان.
وكله بثمنه.
للأسف الناس إلى اتصفق لترامب هم عبارة عن ريموت بيد الكبار إلى قاهرتنهم إيران وتطورها
موعارفين وش ايسوون أهم شي عندهم إيران تتضرر البعبع إلى ايخافون منه
شوف الجرايد والمقالات والأخبار إلى ايكتبونها كلها عن إيران من القهر إلى فيهم
رقم 18
.......... .......حين تعرف ان طرامب هدّد دول الخليج، ثم تقف مصفقا له حين يهدد ايران وكأن انقلاب الاطرم جاء في صالحك وهذا ظنّك الفاشل .
الاطرم لا يهمه انت ولا بلدك ولا حكومات أي بلد هو شخص انتهازي يحلبك ويحلب غيرك بالتهديد بخطر ايران وخطر غيرها من الدول ولولم تكن ايران لخلقوا لكم اعداء لكي يستنزفوكم طالما انكم دول قائمة ارضية هشّة ضعيفة يحسبون كل صحية عليهم تتقاذفهم الدول الى اقصى درجات الابتزاز
18
18 / الوصف المناسب لكم :- أنصار ترامب الجدد !!!
حسبي الله عليهم هو كافر وإلى يتعاملون معاه من الخليج مسلمين للأسف وان كان الدين بعيد عنهم همهم مصالحهم وبقاءهم وسيطرتهم على الشعوب إلى طايح فيها الشعوب هي إلى بتعاني الأمرين من الحروب
ترامب عائد بقوة، مثل سابقه بوش الابن والاموال الخليجية هي الهدف، مما يعني حلب الضرع ......الخليجي حتى آخر دولار.. انها سياسة أمريكية خطيرة عنوانها التدخلات العسكرية مجددا، والمزيد من التوتر والصدامات وتصعيد الإرهاب، والضحية كالعادة شعوب المنطقة وثرواتها.
...
تفجيرات 11 سبتمر 2001 :- 13 إرهابي من تنظيم القاعدة منفذي هذه التفجيرات هم من .....هذا ما ينادون به المتظاهرين وليس الصومال وبقية الربع.
14
ألم ترى بعد المكالمات الهاتفية من أول يوم لترامب إستلامه الحكم ل...... و............ تغيرت اللهجه الأمريكيه تجاه هذه الدول كليا بينما تصاعدت اللهجه التهديديه لإيران ،، ما الذي تم الإتفاق عليه بين ترامب و....... ؟ #ترامب_يعشق_المال
رمتني بدائها وانسلت زائر 14 اين انت من تعليقات بعض الجهلة الذين صفقو لما ترامب هدد دول الخليج وقال....حلوب وانتهى حليبها وعلينا ان نذبحها هل من كان يصفق ظانّين ان ذلك حبا فيهم وشفقة عليهم نفس المواقف ما يختلف
او بس الحين اختلف لانه صار يهدد ايران ارجع قبل كم يوم راح تشوف التعليقات التى تصفق لترامب وتعظمه
دوس في جبدهم ..
الى زائر18
انتظر وشوف. هذا العدو الاخرق يهدد الجميع ويبتز الجميع. لكن فيه فرق بين دول صمدت وقاومت وعارضت وفرضت رايها في الساحة الدولية وبين دول هشة تتدهور اوضاعها بمجرد انخافض اسعار النفط .حتى الرواتب جمدوها والعلاوات وقفوها. واللي بيته من زجاج .....
كلامك هو عين الحقيقة، ولكن بصائرهم عمياء، وحقدهم هو قائد دربهم.
الحمد لله الذي ارانا الزعيم الأمريكي الذي سيكون على يديه تفتيت امريكا وها قد بدأ العدّ التنازلي بمطالبة بعض الولايات الانفصال ونسأل الله ان يتم ذلك سريعا.
امّا في السياسات العالمية فهناك تذمّر من الدول الاوروبية وهذا دليل آخر على ان التحالف مع امريكا سيتفكّك ايضا.
تبقى .... وهي دول الخليج التي ستشتد ابتزازها لأن طرامب تاجر ولا يعرف سوى جني المال سيأتي على آخر قرش
بعض مكاتب الدعم الاعلامي ليس لها الا ايران ، تدخل تويتر تراهم يسبون ويشتمون في ايران وفي كل من هو شيعي.
تدخل المنتديات تلقاهم هناك ويمارسون نفس الدور .
تأتي للجرائد تجدهم وتجد هوسهم وخوفهم من ايران وهكذا نجح الصهاينة والامريكان ومعهم البريطانيون في اختراع العدوّ البديل لهم وهي ايران لحلب المزيد من المال العربي في حروب بلا داعي وبلا هدف فقط لاستنزاف بلاد العرب
واين يجدوا مثل هذا الغباء ؟
آتمني وارجوا من الله العلي القدير أن تدور دائرة السوء علي إيران وحلفائها ومؤيدوها وناصريها وأن يكون مصيرها كمصير العراق بعد غزو أمريكا لها وك مصير أفغانستان وان يتم تفتيتها وتقسيمها كما فعلوا بسوريا
دائرة السوء ستكون على امريكا و اسرائيل و حلفاؤها ..الذين دمروا جميع الدول العربية تقريبا و العالم يتفرج.. ..
من المواقف المهمة التي أطلقها ترامب : «سنضع مثال أميركا قبل كل شيء، ولكن سنتعامل مع كل الدول بعدل، ونبحث عن الصداقة وليس العداوة، وتحقيق السلام وليس خلق الأزمات»، وهي إشارةٌ مهمةٌ من شخصٍ له رؤية وإصرار، سعى خلال ثلاثين عاماً لتحقيق حلمه بالوصول للرئاسة، وليس رجلاً أهبل من دون عقل.
رجل رزين سياسي ناجح واقتصادي لا نريد ان نتسرع في نظرتنا فيه لنعطيه فرصة لضرب ايران وبعدها نقرر لانه هو ليس اهبل
الغباء العربي يتجلّى في تعليقات بعض الجهلة الذين يصفقون حيث يسوقهم الحادي الى مقصبهم.
الغباء يتجلّى بأوضح صوره حين يصفق بعضهم لأن الرئيس الأمريكي يهدد ايران ظانّين ان ذلك حبا فيهم وشفقة عليهم وهم يرون ويسمعون كل العالم يتحدّث ابتزاز امريكا المتواصل لدول الخليج .
يبتزونهم ويضحكونهم عليهم لسلبهم اموالهم وهم يصفقون لترامب ولغيره
كلش عادي عندهم اهمشي الحرب ضد إيران
إيران إيران إلى أي مشكلة صادتهم قالوا السبب إيران حتى لو راحت فيها أرواحهم يوقفون مع أمريكا
غبااااااء مو طبيعي في هالاوادم
الحين ترامب طاح من عيونه علينا نفكر هل كيف الاطاحة بـ ترامب؟
التغيير قادم لامحالة الله يكون في عون ايران ماذا سنفعل مع ترامب الآن؟
لانه ترامب داهية و حلّت على رؤوسنا لازم علينا نتدبّر أمورنا ونراجع حساباتنا ونعيد ترتيب أوضاعنا
علينا أن نتعامل مع ترامب كما نتعامل مع القضاء والقدر الذي لا مفر منه. إنه مثل الزلازل والبراكين والكوارث الطبيعية. إنه مثل الموت تماماً، هل يمكن أن تهرب من الموت؟ الله يستر
احنا وش بيدنا شلون نتعامل معاه
إلى يتعاملون معاه الهوامير الكبار علشان مصالحهم الشخصية على حساب الشعب
الموت حق وكل واحد ويومه
هم يتهاوشون واحنا إلى انطيح فيها
لازم نرجع للتقية ونترك عنا العنتريات الصبيانية الفارغة اللي نقص بها علي روحنا
الظاهر ان ابتدأ الربيع الأمريكي مع الشتاء الايراني!
الله معاك ياترامب
هههههههههههههههههههههه تظاهر ملايين الأميركيين ماشاء الله ترامب وصل بالانتخابات النزيها والانتخابات الشفافة
اخوي قرأت الموضوع كامل ؟
يا انك ما كملت القراءة او عندك ضعف في الفهم والاستيعاب
قلنا لكم هيلاري كلينتون افضل ما سمعتون والقادم اعظم اذا من اول شهر تهديد راحت ايران من صيد امس
اصبحنا في زمن فقط يريد الانسان ان يعيش ولايريد تطوير نفسه للافضل
يريد المحافظه على مستوى دخله الذي بدء يتقلص من كثرة الضرائب الحكومية وغلاء الاسعار
ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء
اول تهور قام به ترامب هو إنزال جنود أمريكان لغتيال قيادات القاعدة في اليمن وراح ضحيتها مدنيين.
ترام لا يتعامل إلا بالقوه.
والله يستر من القادم .
غريبة ليش تغيرت نظرتكم لترامب بس لانه هاجم ايران اصوتكم طلعت لما هاجم دول الخليج قبل مايصل البيت الابيض ما سمهنا لكم صوت
كما يقال بالعامية (مجنون ليله)..
أمريكا ام خبيثة ...
أمريكا هي الطاغوت العالمي الذي يقترب من السقوط بإذن الله تعالى...بالفعل أثبتت هذه الدولة مع مرور الزمن أنه *الشيطان الأكبر* وصانعة الحروب والفتن.
آها رجعنا للطير يللّي ؟
*****
الشعب الأمريكي الآن غاضب من ترامب لأنه أخطأ في الدول التي أدرجها في قائمته السوداء ، المتظاهرين يقولون ليست هذه الدول التي قتلت أبناء شعبنا ،، الذين قتلهم هم من وصفهتم يا ترامب عندما قلت (البقرة الحلوب جف حليبها حان ذبحها ) هذه من قتلت أبناء الشعب الأمريكي ومن لف حولها.