اشتكى عدد من مرتادي ساحل ومرفأ البديع تردّي مستوى النظافة في الموقع، مطالبين الجهات المختصة بمزيد من الرقابة وتطبيق قانون المخالفات للحد من انتشار ظاهرة إلقاء القاذورات والأوساخ خارج وداخل الساحل.
وقال الشاكون إن الوضع في ساحل البديع والمرفأ بات لا يُطاق، بسبب عدم تقيد الكثيرين بالنظافة والمحافظة على الأماكن العامة. وأبدوا استغرابهم جرّاء صمت الجهات الرسمية عن تطبيق قانون المخالفات على من يثبت عليه إلقاء النفايات وبقايا الأطعمة بالسواحل والأماكن العامة.
العدد 5262 - الأربعاء 01 فبراير 2017م الموافق 04 جمادى الأولى 1438هـ
شویة تحضر
اذا الناس مو متحضرين..عندهم ثقافة رمي الزباله في اي مكان هاي مشكله..من اساسيات ديننا الاسلامي النظافه..لكن الاسلام عندنا والتطبيق عند الغرب..هاذي الثقافة تنزرع في البيت اولا والمدرسه ثانيا
المرفأ للسفن وليس للنهضة
المرفأ أصبح الآن وكأنه مكان للترفيه والرحلات للعوائل وليس مرفأ لإيقاف القوارب والمكان مفتوح لكل من هب ودب حتى أن بعض القوارب تعرض للاغراق بسبب ركوب الأطفال القادمون للنزهة والعبث بالقوارب ولا يوجد حراس والباب مفتوح لكل من أراد الدخول ولا توجد أي مساءلة للقادمين ..عن الغرض من دخولهم المرفأ.
وش تبي من الجهات الرسمية إذا الناس وصخة ؟ ؟ مابقى الا توفر ليكم زيلة ذكية بحيث من تخلص من قاذوراتك تجيك و تاخد عنك الوصخ و بعد ما ينفع
المشكلة شوف البحر وكمية الوصخ الي فيه