من كلام الناس... مصاحبة الأبناء من قبل الآباء، سواءً كانوا صغاراً أم كباراً، واعتبارهم كالأصدقاء يراها بعض الآباء تسبب لهم شيئاً من الحرج أو تجعل الأب يشعر بقيود نفسية بسبب فارق السن بين الابن والأب.
برأيك... هل ترى أن مصاحبة الأب لابنه فيها حرج عليه، أم تراها أساساً في تربية الأبناء
Sarah al fardan...you should write a book..........be a writer
لا مصاحبة ولا إرشاد ولامراقبه ولا توجيه ولا نهي همها علها فقط
هذا أمر جيد وحسن ومطلوب ومرغوب وشيء عادي كلش كلش،
هذا المصاحبة والمداعبة واﻷخذ والعطاء وفق الطريقة الطبيعية والسليمة في البيت وخارجه تؤدي إلى تقوية شخصية الولد وثقته بنفسه وتنمي لديه جانب الذكاء والذكاء اﻻجتماعي العملي وأعتقد الدين يحث على ذلك أيضاً.
مع خالص تحياتي
العبد
قال الامام علي (ع): خير ما ورَث الآباء الابناء الادب.
وقال عليه السلام: إن الناس إلى صالح الأدب، أحوج منهم إلى الفضة والذهب.
وقال الإمام الصادق (ع): إن خير ما ورث الآباء لأبنائهم الأدب لا المال، فإن المال يذهب والأدب يبقى....♡♡
الابتعاد الكلي و الدائم و الممنهج عن الابناء تكون نتيجته دمار شامل .....
اسمحوا لي أن أقول أن بعض الآباء في مجمع جيان يذهبون مع أبنائهم الصغار ب البيجاما و الشعر كشة شكله من النوم مباشرة ل المجمع اين الام و دورها في الترتيب ثانيا الأب لا يعتمد عليه أبدا و كثير من الأبناء تاهوا و ضاعوا او أصابهم مكروه و حوادث و السبب الاب المهمل ...
قاتل الله الجهل .
المصاحبة مع الأبناء مطلوبة مع الحذر من الأستنساخ فيجب ان تصاحب ابنك حيناً وتتركه حيناً أخر لايجب ان يكون ظلك ولكن يدعه يكتسب بعض العادات والسلوكيات التي يحتاجها من مجالسة الرجال وحضور مجالسهم وزيارة الأهل برفقته مع ترك وقت كافي له ليعيش طفولته مع أقرانه فهو طفل ويحتاج لمارسة الطفولة ./ العرادي
لا وثم لا و كلا .. لن اصاحب ابنائي ماحييت .. صباح الفردان
الاب الذكي و الام الذكية يصاحبون ابنائهم بحدود معينة .....
التعليقات يوجد بها كثير من المثالية الزائدة
مصاحبة الاب للأبن خطء كبير ويوثر على الولد
لا يكون له قرار منفصل ولا قدره على اتخاذ اي قرار كان صغير او كبير
افضل شي هي مراقبة الاب للأب وجعله تحت ناظريه وتصحيح اخطائه ان وجدت
مصاحبة الاب للأبن خطء
انا اشوف اكثر الاباء والابناء الذين متصاحبون يوجد بهم عقده تحس بها عند الولد
فارق العمر كبير وكل منهم لديه ميول وسوالف وحاجات تختلف عن الاخر
مصاحبة الاب الى الولد لها عواقب سيئة للابن وربما يتعقد الابن او يتأثر في سلوكة فأختلاف العمر كبير ولا تجد مشتركات كثيره بينهما
وعن تجربة في ديرتنا في احد الاباء مصاحب ابنه ويطلع يفتر وياه في الفريج تحس ان الابن معقد بسبب ابوه
هناك آباء صالحون و لا يوجد مانع من مصاحبة الابن ل الأب لأنه سيتعلم منه الأخلاق الفاضلة و العادات و التقاليد اما اذا كان الأب سيء السلوك و سيء الأخلاق و غارق في الشهوات و الممنوعات و المحرمات هنا مصاحبة البنت او الولد له سيكون دمار شاااامل ...
انا لا اعتبره دمار شامل بل دمار جزئي هههه
عزيزي قاعد تخلط بين المصاحبة والأتكالية. الولد يتعلم يصير رجال من أبوه.
واني ولدي غير الله يهدي ابوه عايش لنفسه ما ليه شغل في ولده وقمت اني ابو وام وصديق ليه مجرد وصل الي لاعدادي تغير وحسيته انسان ثاني حتى تدخين يدخن كلما اقول حق ابوه صاحب ولدك يقول لي چيف اصاحبه هو مو من عمري وصل ثانوي بس احسه ضايع
صبحي الطفيلي
الجماعه سؤالهم اليوم هو :هل تصاحب ابنك أم ترى في الأمر حرجا ؟ وين رحتي بعيد عن السؤال وتعطين الناس نصائح وارشادات كأنهم هادين عيالهم في السكيك ! ... رأس الرماني صديق الجنوساني
شخص واحد هدف واحد، فاضي وكل فترة بحلة جديدة وأسم جديد ..
مسكينه قالت تجربتها وتعليقها
ماغلطت
شكلك نفس رجلها
لا عادي انا صاحب ابني
في ثقافتنا المتخلفة تكون مصاحبة الاب للابن مر بسبب ثقافة التملك و التسلط ، فالأب يريد التحكم في كل شيئ للإبن (ماذا يأكل ماذا يشرب ماذا يلبس متى يفعل هذا أو ذاك !! ) لا أعتقد أن أحد يطمح في صاحب متسلط .. أرجو من الوسط طرح ظاهرة الآباء المتملكون لأبنائهم.
اتركه سبعا.. وأدبه سبعا ..وصاحبه سبعا
بسبب ظروف عمل الأب او الام و ترك الأبناء ل فترات طويلة لوحدهم و أيضا فترة ما بعد الظهر يكون مشغول في الخارج و في المساء مع الربع و فترة الاجتماع مع العائلة قصيرة هنا يستغرق الاولاد أوقاتهم في مواقع التواصل الإجتماعي و بلاوي الانترنت و اليوتيوب و السناب شات
يجب تربية البنت على الفضيلة و الدين و الأخلاق لان هناك فتيات مع امهاتهن في المجمعات او لوحدهن و لكن اللباس عاري و شفاف و ضيق و المكياج و التلفون في اليد و الحركات و المغازل
و أيضا المراهقين الشباب يجب تربيتهم بعيدا عن الانحرافات
لأني اذهب الى أسواق.... 3 مرات في اليوم ف انا لاحظت أن بعض الآباء يعطي ابنه مبلغ مالي و يقول له أذهب و اعطي المتسولة الجالسة في الخارج و شفت أمهات أيضا و هذا شيء طيب أيضا شفت أطفال في العاشرة من العمر يتسوقون لوحدهم يشترون اغراض البيت و ليس شوكولاته
هناك طلبة عندهم عدم نظام و عدم نظافة يرمي الاوساخ في الصف و في الفرصة يرمي أيضا في كل مكان و اكيد اذا كبر س يستمر على نفس السلوك و البعض عندهم عدم تهذيب و احترام الكبير و اكيد اذا كبر لن يحترم أحدا المصاحبة تعني تعليمهم الصح و الخطأ
بالعكس المصاحبة تحقق الكثير من الإيجابيات وأهمها تقوية العلاقات والتقرب عاطفيا أكثر والأمان والابتعاد عن رفقاء السوء...
اذا الطالب أخلاقياته صفر في المدرسة و سيستمر على ذلك في المراحل الثلاث و سيكبر و تكون اخلاقياته صفر في المجتمع مثل الناس الذين يتهجمون علي يوميا في الجريدة بدون رادع أخلاقي
حددي صفر لو زيرو لأن يوجد فرق هه
اهم شيء عند مصاحبة الأبناء و البنات تعليمهم على الأخلاق و المباديء و الصلاة في وقتها و احترام الآخرين و النظافة و التسامح و مساعدة الفقير ..لان هناك طلبة لا يعرفون احترام المعلم و يتعمدون إهانة و ايذاء المعلم و هذا دليل على خلل في التربية هناك طلبة عندهم فوضى في كل شيء
تعليق 39 و 41 و 45 ليس لي و لكن للشخص الذي يتقمص شخصيتي كل يوم ..
أنا قرأت كتب عن تربية الأولاد ومن أهم المقومات وجود الأب القدوة، لأنه في حال عدم حضور الأب يبحث الولد عن البديل من العائلة والأصدقاء، هذا كأن الطفل يترك وحده على مركب في البحر لا تدري هل من شخص أصله طيب ينجده ويعلمه السباحة أو رفيق سوء يظله ويجعله يغرق.
والدي هو الأقرب مع أبنائه مقارنة مع الأعمام، وأنا أتخذت نفس الأسلوب، فترى ملامح الرجولة والعقل والشجاعة والثقة تأتي في أبنائي من سن مبكرة، وحتى أحسن مني عندما كنت طفلا. فنصيحتي مع الأباء كونوا قريبين مع أبنائكم حتى لا يبعدوا عنكم في الكبر.
الامر اصبح خجولا عند الابناء
والعكس بهدا الامر
من المفترض الاب بمصاحبة ابنه على المناسبات الدينية والثقافية ومشاركته في المجتمع
اغلى شي بالدنيا راح ... الله يرحمك يا والدي ويحشرك مع اجدادك الطاهرين كنت نعم الاب والقدوة
انا دائما و ابدا اصطحب ابنائي الشباب الذكور و بناتي الشابات الاناث الى المجمعات للتسوق و المطاعم و الاماكن الترفيهية و اعتبرهم اصدقاء لكن في حدود معينة للمحافظة على احترامي و هيبتي ولكي يعملوا لي حساب و يسمعون كلامي ..... ام محمود
انا قريبة من ابنائي الذكور و بناتي الاناث و اخرج معهم الى المجمعات و السينما و المطاعم و اعتبرهم اصدقائي و اتعامل معهم على هذا الاساس لكن بحدود و خطوط حمراء لا يتجاوزونها حفاظا على هيبتي و احترامي ..... ام محمود
لا نؤيد ولا نرى ولا نشجع ولا نحفز ولا ننصح بمصاحبة الابناء لدرجة النزول لاعمارهم وفقد الهيبة و الاحترام ويجب ان تكون هناك صرامة و شدة بعض الشيء في التعامل معهم لتربيتهم التربية الصحيحة و القوية و المثالية و العصرية و الحديثة .... ام محمود
غلطان
شفت نماذج مستمرة بالمراهقة وبالشباب
تذكر دائما
الناس ليسوا سواسية
ليش الخجل
هذا ابنه وسنده
بالعكس المفروض هم اقرب الناس لبعضهم البعض
لدي من الاخوان اثنين و انه وحيده البيت من البنات ,, ما شاء الله امي اهيا اختي و صديقتي و خالتي و عمتي و حبيبتي
الله لا يحرمنا منها لان تفكيرها و عقلها معانا متفتح جدا و تتكلم كأنها معانا نفس الجيل افضل من الف صديقه
و البابا الله يحفظه نعشقه و يموت فينا بس فيه خجل و احنا نخجل منه شوي و اذا يبي شيء حساس يقوله للماما عشان
اتوصله لنا و لكن العلاقه كلها حب و الله يدومها علينا والله لا يغير علينا ان شاء الله زوج المستقبل يكون في نفس
هذي العقليه و حب العائلة شيء عظيم - افضل عائلتي عن الكل
نتمنى من ام محمود التعليق
هههههه شكلك تبغي توسع صدرك
ياخوك الطقطقة زينة و توسع الصدر تعبنا كله حزن خل نضحك شوي مو حرام
بل جان زين طاري مليون دينار اكيه ماصدقت و استنت ههههه
صدقت مسوية حركة فكاهية مجانية احسن من نروح سينما او مسرح بفلوس او ندخل سرك بفلوس وتاخذ اجر و ثواب فينا لأن من فرج كربة عن مؤمن من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب الاخرة
آمين
تلك اجمل وأعذب مصاحبة ،، اهنئك على وجود أمك ،،،تلك نعمة عظيمة لا يدركها الا من فقد
ابي هو صديقي نطلع كل مكان مع بعض في بعض الاحيان النس تفتكر ان احنة اخوة
زوجي صديق ومتفهم لأبنائنا
أتعلم من حكمته في التعامل مع الابناء وإن كنت أجد ان مزج الصداقة بالسلطة القديمة للأب والهيبة أفضل
فذلك يساهم في ضبط البيت
الأب اولى لصداقة ابنه اذا ما صادقته بدور على صديق غيرك وانت وحظك يازين ياشين
إبني هو الذي يصاحبني. منذ الفجر وحتى الليل. هو الآن ذو عام ونصف، وسأعمل على ذلك حتى بعدما يكبر.
انتظره حتى يكبر و يبلغ سن المراهقه و ستتذكر ما سأقوله لك..سيفضل مصاحبة من هم في مثل سنه و ستتكون لديه صداقات مع زملاء المدرسة و القريه أو المدينه و لن يفضل مصاحبتك و لن تستطيع إجباره على ذالك..
خطأ. أنا تربوي وأعلم مالذي يعانيه الناس. في الحقيقة معظم الناس يقعون في مشكلة البعد الفكري والعقلي والنفسي ويكتفون بالمظهر، لا الثياب والحركات فقط بل طريقة الحياة ككل. كي تكون قريب من ابنك (في شتى الأعمار) يجب ان تمتلك ملكة قراءة الآخر والعيش في حذاءة، انا أمارس هذه العادة مع كل الأهل، المعارف والأصدقاء، بل حتى الغرب. أنا الآن مصنف كمستمع نفسي، يرتاح له الكثيرون بشهادة الكل، حيث بت أنا المفضل لديهم لمشاركة الأسرار والهموم، طفلهم وشيخهم، بعد مراهقهم طبعا. السر تمام السر، يكمن في الإهتمام بالآخر.
زين تسوي، ولا عليك من رد الجهلة. نفس ما أنت قريب منه في الصغر بيكون سند لك في الكبر.
اتمنى لو أن تصاحبني والدتي
انا الله ما رزقني بولد خمس بنات الله يحفظهم و الحمدلله على كل حال و الان هم اصحاب والدتهم
احمد ربك على هالملائكة الي راح يشيلونك بعد عمر طويل ان شاء الله
ولدي عمره 5 سنوات و من الحين معودنه اني صديقه و اسولف وياه جنه واحد من قدي. نصيحة كنّوا أولادكم لأنه يعطيهم ثقة في النفس. ولدك حسين ناده بوعلي
مب بس صحبة .. الا قولو شكثر اسوي فيهم مقالب .. رحم الله ابي
انا بنتي عمرها 13 سنة و هي ال تنحرج لين وصلتها مكان تقول لا توقف اهنيه ولا تقول جدي قدام احد . اعتقد تبي تكون قد مستوي صديقاتها .
ابني هو صديقي و صاحبي و مرآتي. اتبادل معه الحديث على كل المجالات و أخرج معه للسينما و المجمعات و الحداق.
الله يحفظ لكم ابناؤكم وبناتكم
أحس بفخرا و إعتزاز عندما أمشي في الطريق مع أبنائي فارعي الطول نتجاذب اطراف الحديث لأبدو أنا اصغرهم من حيث الحجم و الضأله،أما البنات فلا أعتقد ان هناك متعة من متع الدنياء أحلى من متغة مصاحبتهن...
نعم الدنياء
اتوقع الأبناء هم إلي ينحرجون من مصاحبة الآباء
وقد يظن بعض الآباء والأمهات أنَّ التبسّط مع الأولاد ومخالطته إيّاهم يخلّ بأبوّته في أعينهم، ويُزري بمقامه التربوي في نظرهم، وهذا خطأ محض؛ فإن هذا الخلق الكريم مع الأولاد هو الأسلوب التربوي الحكيم الناجح الذي تدعو إليه اليوم التربية الحديثة، وقد دعا الرسول إلى هذه التربية منذ خمسة عشر قرنًا بقوله وفعله؛ فقد رُوي عنه أنه قال: ((من كان له صبيّ فليتصاب له)).
صدقت يا ولد النبيه صالح
تعليق 15 هو ل ولد النبيه صالح
مصاحبة الأبناء في جميع فترات العمر الطفولة المراهقة الشباب من الأشياء المهمة و ان تكون لهم السند معنويا و ماديا و اي مشكلة تكون في حياتهم يجدون الام و الأب معهم و يجب مراقبة هواتفهم الذكية و الاصدقاء و متابعة دراستهم و هوايتهم
كلامك سليم يا أم محمود..المشاركه رقم 15 هي لي و ليست هذه المشاركه.. ربما اختلط الأمر على البعض أمثال الجنوساني و أخذ يهدي و خذت أنامله تخط كلمات من جعبته الخاوية أصلا إلا من مهاجمة عبيد الرحمن كل يوم و كل ساعه
الجنوساني معك وليس ولد النبيه صالح
المشكلة ان الاخ الجنوساني عنده اسلوب في الكتابة و لكن ما عنده اسلوب في التعامل مع الناس و يحب التجريح و استخدام الكلمات الجارحة و هذه صفة سيئة في الرجل خاصة عندما يوجهها ل إمرأة
بوعمر
ان مصاحبة الأبناء شيء أساسي في تربيتهم التربية الصالحة حيث يكون الأب هو القدوه الحسنة ويجب اصطحابهم لزيارة الارحام ومعاملة الأخرين المعاملة الحسنة أمامهم وفي كل الحالات واصطحابهم للمساجد والمواجب
اتصابى لهم وأنزل لمستوى عقلهم ،بالنسبة لي متعه مابعدها أي متعه.
اني طول عمري بناتي صديقاتي واولادي اصدقائي وإلى الآن كبروا الاولاد واني كبرت وظلينااصدقاء بعكس ابوهم يقول اني عشت مع امي وابوي وانا اخاف منهم وأريد اولادي بعد يخافون مني شلون يصرون اصدقائي هذا غلط ام محمد
انا مو متزوج. لكن الي جفته في ابويي انه صاحبني من صغري وماكنت انام الا على جتوفه والله. ولحد هاليوم انا كبرت ومصاحب ابويي واشتغل وي ابويي والحين وانا اكتب وقاعد وي ابويي.. ويا الله يا من بيده الخير والعافية والاعمار زيد من خير وعافية وعمر ابويي.. الحمدلله.
انا مصاحبه بناتي مع أنهم صغار
ياليت لي عندها طريقه تخبرنا
اصطحاب الابناء شئ اساسي في التربية وتكون الابناء بين عينك على طول وتضمن تربيتهم افضل
وهم صغار كنت العب معاهم ولما كبروا صرت اطبخ وياهم ودائما اسولف وياهم
انت ويش رايك
لازم الأب يصاحب ابنه والام تصاحب بنتها وعشان يكونون قريبين من بعض ويشيلونهم اذا كبروا وشي ثاني لازم الام تعيش حياتها وتتونس وتخلي عندها روح الحيوية والشباب وتستمتع بالحياة والحياة مرة مو مرتين واني انزين أحب العب وَيَا اَي جاهل كان حتى لو اركض وياه والله اَي شي
هذا الابو مراهق اكيد ????????
لا ليست حرجا بل فخرا