خرج الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما أمس الإثنين (30 يناير/ كانون الثاني 2017) عن صمته بعد عشرة أيام على مغادرته السلطة، ليؤيد التظاهر دفاعاً عن الديمقراطية، وليندِّد بالتمييز «بسبب العقيدة أو الدين»، وذلك في بيانٍ صدر عن المتحدث باسمه.
وقال المتحدث باسم أوباما كيفن لويس إن الرئيس السابق «مسرور» بالاحتجاجات التي تجري في أنحاء البلاد، وقال: «المواطنون يمارسون حقهم الدستوري في التجمع والتنظيم وإسماع أصواتهم عبر مسئوليهم المنتخبين، وهو ما نتوقع أن نراه بالضبط عندما تصبح القيم الأميركية في خطر».
وأوضح أن الرئيس أوباما «يختلف بشكل أساسي مع فكرة التمييز ضد الأفراد بسبب العقيدة أو الدين».
العدد 5260 - الإثنين 30 يناير 2017م الموافق 02 جمادى الأولى 1438هـ