أصدرت المحكمة الجنائية الكبرى الخامسة برئاسة القاضي إبراهيم الزايد، وعضوية القاضيين محسن مبروك ومعتز أبوالعز، وأمانة سر يوسف بوحردان، حكمها ضد خادمة (38 عاما) انتهكت عرض ابنة مخدوميها.
واعتادت الخادمة لعق جسد طفلة مخدوميها البالغة من العمر (5 سنوات) ومناطق العفة فيها، وعرضها أفلاما إباحية أمامها، وهددتها بقطع لسانها بالمقص في حال أخبرت ذويها.
وأفاد والد المجني عليها، بأنه لاحظ بعض الميول الجنسية لدى ابنته، فاصطحبها إلى إخصائية نفسية لعلاج الأطفال. وبعد أن تحدثت مع الطفلة، اتضح بأن الخادمة تتحرش بها جنسيا، بتقبيلها ولعق مناطق العفة بجسدها، وعرض بعض الفيديوهات المخلة بالآداب لها.
ونقلت عمة الطفلة بأنها لاحظت تحرش ابنة اخيها بابنتها اكثر من مرة، فسألتها عن سبب إتيانها بذلك الفعل، وأخبرتها بأن الخادمة تفعل معها ذلك، وترفع ملابسها وتلعق كامل جسدها بما في ذلك مناطق العفة، وتعرض عليها مقاطع فيديو مخلة وهددتها بواسطة مقص بألا تخبر احدا بما أتته من افعال.
كما لاحظت أم الطفلة وجود التهابات وآلام وحكة بالمناطق الحساسة لدى ابنتها فترة تحرش المتهمة بها، وأن ابنتها كثيرا ما تطلب البقاء معها على غير عادتها.
وأحالت النيابة العامة للمحكمة المتهمة، بعد أن وجهت لها تهمة انها في يوليو/ تموز2016، اعتدت على عرض طفلة لم تتم الرابعة عشر من عمرها دون رضاها، بلعق أعضائها التناسلية حال كونها من المتولين على تربيتها وملاحظتها.
وأنكرت المتهمة تلك الاتهامات في التحقيقات أمام النيابة العامة، لكنها عدلت عن أقوالها أمام المحكمة واعترفت باعتدائها على عرض الطفلة ولعقها وتحسس مناطق العفة لديها أكثر من 15 مرة.
العدد 5256 - الخميس 26 يناير 2017م الموافق 28 ربيع الثاني 1438هـ
نسوان الحين اغلبهم چاينا
معظم الجيل الحالي هم تربية الخدمات فتشوف الانحرافات على كيف كيفك.
الشغالة مفروض بس تنظف ما يخلونها تجود جهال وتربيهم
بعض الاحيان تكون الحاجة ملحة لعمل الام اما الاب فحتى لو فاضي ما يبي يتحمل مسئولية العيال عندنا وعندهم خير مريت بأيام صعبة جدا عندما كان اطفالي صغار ماعندي اهل مثل الناس يجودون عيالي من صغرهم في الحضانة وطول الوقت في حلقي وسي السيد مشغول في النوم والهياتة
المفروض يسحبون البنت من امها .. هذي الام ما تستحق شرف الامومة.
لازم تعاقب وتحبس . والحكومة لازم تهتم بالاطفال وتحميهم.
جهنهم وبس المصير، يارب
لا أمان لترك الابناء بأيدي الخدم مهما ابدين من حسن نوايا و اسأل مجرب و لا تسأل طبيب.
يفترض اعدامها على هذا العمل المشين مع طفله بمثل هذا السن لما لفعلتها من اثر على مستقبل البنت.
العتب على الرقابة من أهلها
شنو الحل نجيب خادمة او لا ، والله ابتلشنه ، ولكن لا نترك أولادنا لوحدهم ليد هي جاءت ولا نعرف عن أخلاقها شيء جاءت لمصلحة
لاحول ولاقوة اللا بالله ...جريمة بحق الابناء ايضلون كل هالوقت مع شغالة ماينعرف لها اصل ولادين ...لاحول ولاقوة اللا بالله اش حال هالبنت ومستقبلها بعدين ...
من الغلط أن الأهل يعتمدون على تربية الأبناء عند الخدم الابناء بحاجة إلى امهم وابوهم مو إلى خدم في هالزمن الواحد ياخد احتياطه من كل شي وبعد مايلحق انتبهوا دلين فلذات من كبدكم الندم ماينفع عقب الله يهدي الجميع
حسبي الله عليش شنو هالاحساس
يا عالم
التربية للام والاب بس لا تعتمدون على غيركم ...
حرام والله حرام توها صغيرة 5 سنوات يبي لها علاج نفسي من الحين
الإهمال والانشغال بالتلفون والهذره ورمى الاولاد علي الخدامه الي من مجتمع غريب الله يحفظ الجميع
وشلون تراويها افلام اباحيه!!
خالين الخادمه على راحتها تلعب بالتلفون وين ماتخترب
لو أني من الأم جان التخها اول بالهوز تلتيخ وقص لسانها سودة الوجه تالي ماعليه لو حبستني الشرطه بس اطلع حرتي فيها اول
لو انتى مكان الام اكيد الغلط بيكون عليكى لماذا تعتمدى علي خادمة ولا تربي اولادك بنفسك !!
هل انتم افضل من الاوربيات والامريكيات يعتمدن على انفسهن حتى امهاتكم وجداتكم كانويعتمدوا علي انفسهن .. الحين الام تنادى الخادمة تمش خشم ابنها وهى جالسة مثال للتنبلة
قسم بالله لو أنا مكان هذا الأب ما أوديها مركز الشرطة أول شي أكسر عظامتها تكسر بمربعة بالله عليكم في هالديرة
لو وديتها مركز الشرطة شنهو بيسون فيها أزيد من السجن والتسفير .. وفي النهاية البنت الوردة البريئة تدمر مستقبلها
الله يدمرها ويدمر أشكالها القذرين صدقوني مثل هذا النوع من البشر المفروض ما يتهاونون معاهم ولازم يحصلون
لهم عقاب شديد ورادع من جلد وأشد من الجلد وحتى القتل لأن يعتبرون حشرة ضارة في المجتمع
يعني لو عمرها 14 سنة ما في مشكلة؟
القانون يحدد العقوبات وفقا لعمر المجني عليها فالطفلة حتى الرابعة عشر ( معدومة الرضا ) ومن بعد لغاية السادسة عشر لايعتد برضاها ومن ثم لغاية الحادية والعشرين تختلف حسب ظروف وملابسات الجريمة .
لو الام تقضي وقت اكثر مع الطفله ماكانت سمحت لهذه المنحرفة بالقيام بهذا الفعل ! الطفله حتما ستتضرر نفسيا من هذا الفعّل
الى متى يعي المجتمع والافراد لعظم خطر استخدام الخدم ..
لكن للاسف الامهات فضلن العمل على حساب تربية الابناء ورعاية البيت واصبح ضمان مستقبلهم هاجسا لذلك وبعض الاباء رضى بذلك بتبرير تحسين المعيشة
للاسف
حتى تربية ابنائهم ما يعرفون
شاطرين فقط الاجانب والاجانب ماكلين خير البلد
ربوا اولادكم عدل بعدين تكلموا
للاسف يحافظون على بشرتهم وجمالهم وذهبهم والاكسسوارات والصندوق التجوري وبنتهم رامينها على وحده مستوردة من مستنقعات المجاري
وين ماتبون أبناء الزمن ينحرفون الشغالات قنبله موقوته في جميع البيوت
سهلاوي
الحذر الحذر
انعدم الذمةو الضمير
عند هؤلاء
الكامرة تكشفهم
الخدم للتنظيف وليس للتربية
لا تسلمون اولادكم للموت و الضياع بيدكم
لا ثقة بالخدم
صح لسانك ... التربية للامهات ، واعمال المنزل للخدم
ولا يتادبون هالاوادم يسلمون اولادهم لهالمربيات والخدامات
وهذا حالنا مانتعلم من الاخطاء لين تجينا فوق الراس
الله يصلح الحال ويهدينا جميعا
أطفالنا أكبادنا تمشي على الأرض .. للأسف انأمنها عند شخص غريب !!!
الله يغربلها
الغلط من الام تخلي الخدامه وياها و لا تراقبها