تفاءل الشارع الرياضي في البحرين بإمكانية العودة من مونديال فرنسا بما هو أفضل مما تحقق في مونديال السويد في العام 2011، بل ذهب إلى ما هو أبعد من ذلك بالتأهل للدور الثاني من ثاني مشاركة رسمية، وذلك بعد الأداء الرفيع الذي قدمه المنتخب الوطني في ملحق تصفيات دورة الألعاب الأولمبية بريو دي جانيرو، وما نتجت عنه قرعة البطولة التي أقيمت في مايو/أيار الماضي، بشرط الإعداد المثالي.
وبعيدا عن عدم تكريم المنتخب بعد تتويجه وصيفا لآسيا للمرة الثانية على التوالي، والرؤية الفنية بإبعاد مجموعة من الركائز الأساسية للمنتخب الوطني خلال السنوات الماضية، فإن بيت القصيد هو عدم تحقق الشرط الذي يرى الشارع الرياضي بأنه السبيل الوحيد لإمكانية المنافسة على التأهل للدور الثاني، فلم تتحقق هذه الأمنية، والأبعد من ذلك انتهت المشاركة بالمركز 23، وبالفعل كان بالإمكان أفضل مما كان.
«الوسط الرياضي» يسلط الضوء على هذه المشاركة برأي وطني وآخر محايد، برصد السلبيات والإيجابيات، والأهم من ذلك الحلول المستقبلية على اعتبار أن المركز 23 في مونديال فرنسا ليس نهاية المطاف، وليكون ذلك بداية نحو محاولة جديدة للسعي وراء تحقيق طموح الشارع الرياضي واللاعبين أنفسهم.
العدد 5255 - الأربعاء 25 يناير 2017م الموافق 27 ربيع الثاني 1438هـ
أنا عندي سؤال اتمنى من المحللين الفنيين اﻻجابة عليه هل ابعاد ﻻعبين الخبرة له تأثير على نتائج المنتخب وأرجو التوضيح بشكل يفيد جمهور كرة اليد ودكر اسباب اخرى لها تئثير بشكل واضح..
لنكن واقعيين أن المركز الأخير كان متوقع قبل بدء البطولة وأما من كان متفائل أن كأس العالم سيكون من نصيب البحرين كان في حلم وليس في يقضة وهده هي الحقيقة كما اسلفنا أن هناك فرق شاسع بيننا وبين المنتخبات المشاركة وهذا كأس العالم وليس دورة تنشيطية أو دورة دولية ودية
.. تبريرك جداً ماله معنى .. مافي احد قال يبي بطولة كاس العالم .. الناس كانت تتوقع شي والي صار شي غير .. صارت المحسوبيات والتخبط وعدم الاستقرار .. اداء فاشل وادارة الاتحاد والرئيس الي تدافع عنهم هم الموسؤولين بالدرجة الأولى وشكراً
شكلك حلمان حبيبي محد قال ان البحرين راح تاخد الكاس
الكل كان يتوقع على اقل تقدير التاهل لدور الثاني على اثر النتائج الا قدمها المنتخب في ملحق التصفيات المؤهلة للاولمبياد
لكن قدر الله وما شاء فعل عدم الاستعداد للبطولة وعدم الاستقرار الفني احد اهم الاسباب لهذه النتائج