لماذا لا تبدأ الحكومة أولاً في تطبيق سياسة فرض الضرائب على الشركات الأجنبية قبل أن تباشر في تطبيقها على المواطن نفسه الذي يشكو من انخفاض مستوى أجره، حيث تبين وفق دراسات مستقلة أجريت قبل 5 سنوات، أن مستوى الفقر في البحرين يتحدّد بمعدل راتب 270 ديناراً لكل أسرة مكوّنة من 5 أفراد؟
السبب بسيط جدا. الشركات الأجنبية تملك خيار الهروب والتحول لأي بديل آخر. مثل ما يقول المثل راس المال جبان. لكن المواطن المسكين وين يهرب بالله؟!
لان الشركات الاجنبيه هي الابن المدلل للحكومه و يحاولون يرضونهم و يعطونهم جميع الامتيازات و التسهيلات لكن المواطن لايهمهم
مسألة تفضيل
الشركات الأجنبية اقدمت و وجدت بسبب عدم وحود الضريبة. كيف يمكن فرض الضرلئب عليها؟ و هل ستبقي في البحرين إن فرضت عليها الصرائب؟