قالت إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة بأنها تأكدت من مواقع الانذار المبكر للأغذية الاوربي والخليجي، للتحقق من موضوع ما يثار في وسائل التواصل الاجتماعي حول استخدام الزيوت النباتية (زيت النخيل)، في المنتجات الغذائية وتسببها بمرض السرطان، حيث تبين عدم وجود ما يثار بهذا الشأن.
وفي الوقت ذاته، اوضحت الصحة العامة بأن هيئة الغذاء والدواء السعودية قد نشرت على موقعها الالكتروني الرسمي تعميما يفيد بأنها قامت بمراجعة التقارير الصادرة من المنظمة الأوروبية (EFSA) للتأكد من مدى خطورة استخدامها، وذلك بعد ادعاءات انتشرت مؤخرا في مواقع التواصل الاجتماعي بإيقاف استخدامها لأنها تسبب الإصابة بالسرطان، وتأكدت بعد المراجعة من سلامتها ومأمونية استخدامها.
وتؤكد إدارة الصحة العامة متمثلة بقسم مراقبة الأغذية على أنها تسعى دائماً إلى استمرار الرقابة على جميع السلع الاستهلاكية والمواد الغذائية لضمان سلامة وجودة الأغذية المحلية والمستوردة.
المشكلة في زيت النخيل ليست في مدى صحة استخدامه بل في طريقة زراعة. أندونيسيا قامت بتدمير ما يزيد عن ٨٤٠ ألف هكتار من الغابات فقط لزراعة زيت النخيل. وهذا شيئ مؤسف للغاية لأننا كمستهلكين نقبل على شراء المنتجات التي يدخل في تصنيعها زيت النخيل.
فائدة زيت النخيل الغذائية ليست عالية ولكن الزيت من السهل جداً انتاجه وبيعه ويعتبر رخيص. يجب ان لا نكون مشجعين على شراءه لأن هذا الزيت دمر العديد من الغابات الأستوائية في اندونيسيا والبرازيل و العديد من الدول. وهذه الغابات تعد الرئة الحيوية للكرة الأرضية.
يعني الزيت عدل ومافيه شي
الزيت طبعا زين و طبيعي لكن اذا تم تسخينه في الطبخ لدرجة ١٠٠ درجة مئوية و هي درجه الغليان يصبح مسرطن
زيت النخيل موجود في معظم الاغذية حتى البطاطس المثلجه بالإضافه وجوده ممزوج مع زيت الذرة الذي يستخدم في كل بيت ، وعندما اذهب للبحث عن زيت الذره لا يوجد منه الا نوع او نوعين فقط .
تبين أنها لا تزال تباع. شكرا للتوضيح.
مايحصل هو خداع المستهلك فقط انظروا على أي زيت أي ماركة من زيوت الطبخ سترون أن زيت النخيل وليس زيت جوز الهند يشكل 70% ويا غافلين لبكم الله
للاسف زيت النخيل مستم في اغلب المنتجات المتواجدة في البقالات واغلبها الاجباس والمينو بنسبة 90%
انتيهو وانتو تشترون الاكل اقراو الجدول الغدائي والمكونات