تكرر سيناريو وفيات الأطفال في البحرين، حيث توفي الطفل عبدالله محمود عبدالله جاسم المغلق فجر أمس السبت (14 يناير / كانون الثاني 2017) بعد تلقيه العلاج بأحد المستشفيات الخاصة في البحرين.
وأشار والد الطفل إلى وجود تشخيص خاطئ، من قبل المستشفى الخاص لحالة ابنه الصحية، وذلك بعد أن قام بنقله إليه إثر ارتفاع درجة حرارته، ما أدى إلى تدهور حالته الصحية قبل أن يتم نقله إلى مستشفى الملك حمد، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة هناك.
وعن تفاصيل الأمر، قال والد الطفل إنه قبل أسبوعين ذهب بطفله إلى أحد الأطباء وذلك للتطعيم المعتاد لمن بلغ عمرهم سنة ونصف، وقام الطبيب بالتنويه إليهم بضرورة اعطائه المهدئ بحال ارتفعت درجة حرارته، وكذلك فعلوا معه كلما ارتفعت درجة حرارته بعد عودتهم إلى المنزل.
وتابع أنه بعد فترة ظهرت بقع على جسد ولده، لذلك راجع الطبيب ذاته حيث اخبرهم بأن الأمر طبيعي ويجب عليهم المواظبة في العلاج معه حتى تتحسن صحته بشكل تدريجي وتختفي البقع، وقاموا بمتابعة العلاج معه حتى تحسنت صحته، واختفت البقع مع مرور بعض الوقت، إلا أن درجة حرارة الطفل، بحسب والده، عادت إلى الارتفاع منذ ايام ولذلك قام بالذهاب به إلى أحد المستشفيات الخاصة وهناك قام احد الأطباء بمتابعة حالته الصحية وإعطائه المضاد الحيوي وصرف بعض الأدوية له.
وأضاف أنهم بعد العودة بطفله إلى المنزل تابعوا معه العلاج، غير أنه سرعان ما تدهورت صحته، فقاموا بسرعة بالعودة به إلى المستشفى ذاته حيث قام الطبيب نفسه بمحاولة إسعافه بعد تدهور صحته بشكل كبير.
وتابع الوالد أنه بعد فترة قام الطبيب باخبارهم بضرورة نقله إلى مستشفى الملك حمد، وبعد نقله حاول الأطباء إسعافه وانقاذ حياته غير أن تلك المحاولات لم تنجح، بحسب وصفهم، بسبب جرثومة تمكنت من السيطرة على جسد الطفل وأدت إلى وفاته.
واكد والد الطفل أنه يجزم بأن التشخيص الخاطئ من قبل طبيب المستشفى الخاص هو السبب في تدهور صحته ووفاته، مطالبا الجهات الرسمية بمحاسبة المقصرين، الذين تسببوا في وفاة ابنه.
العدد 5244 - السبت 14 يناير 2017م الموافق 16 ربيع الثاني 1438هـ
زائر 12 يحتاج لك عدة سنوات حتى تفهم المكتوب
نريد أسماء. المستشفى، الطبيب، الممرضين. أين التحقيق؟
إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ
الأجل من قضاء الله وقدره.
آه للعصر الرقمي الذي حرم الطفولة من العيش في بيئة صحية بيوت أصحبت كالمصانع أو معامل تكنولوجيا أو محطة رادار مصغرة ، بنظرة تقويمية لما يحتوى البيت سنجد أنه ممتلء بالمواد الكيميائية منظفات مرشحات ..وبأجهزة ذات هوائيات رادارية تبث موجات بترددات راديوية ومايكرويفية. والفئة الأكثر تعرضا والأكثر ضررا هي الرضع والأطفال حتى وقت النوم يتعرضون للموجات الضارة التي تسبب في ارتفاع درجة حرارة الجسم.
كل شيء يزيد عن حده ينقلب إلى ضده
زائر2
نعم الموت بيده سبحانه وتعالى وملك الموت هو من قبض روحه ولكن بسبب والقرآن صرح بذلك:
انا مكنا له في الارض واتيناه من كل شيء سببا
لذا لانستطيع أن نقول بأن من يقتل نفسه بالإنتحار بالسم وغير ذلك كان بأمره اوإرادته -معاذ الله- لأن الله يأتي
بالخير ويصرف الشر والشر فقط من أنفسنا، في نفس الوقت الله حرم القتل والإنتحار كيف يأمر به؟ نعم في علمه
بأن فلان سيقتل أو قتل نفسه بالسقوط من شاهق وسبب موته الإنتحار وبما أن الله حرم القتل والإنتحار وشدد
على ذلك إذا ً سيبقى هذا التصرف حجة على المنتحر
ايش تقول ..ماافهمت شي
زائر 2 احلف بس تونه نعرف هالمعلومة انزين وبعدين يعني ويش لان الموت في يد الله سبحانه وتعالى نقعد في بيوتنا ولا نتعالج ولا نسعى ونقول الله بينزل علينا العلاج شنو هالمنطق المريض صدق ناس تعبانة شلون يفكرون شلون مخكم يشتغل ابغي اعرف
الله يصبر والدينه وأحتسبوه أمانة رجعت لصاحبها والله يعوضكم خير من رزقة . ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .
مثل الوردة لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الله يمسح على قلب والديه واهله ويمسك على قلبهم ويعطيهم الصبر
: (
...
ترى فيه فيروس قوي منتشر في البحرين حتى الكبار ما يقدرون عليه يشبه الانفلونزا.
خلاص الديره رايحه ريوس ما في دكاتره عدله كلهم اصحاب شهادات مزوره ومستوردين من الخارج جايين بس حق الفلوس والموطن ضايع في الطوشه
الموت بيد الله سبحانه
الله يصبرهم ويحفظ اطفال وذرية البحرينين