قال النائب جمال داود إن العامل البحرين في القطاع الخاص يعيش تحت التهديد والخوف، وهو ما رفضه وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان، الذي أكد في الوقت نفسه، أن وزارته تسجيل سنويا ما يعادل 400 فصل تعسفي.
وفي تعقيبه على رد الوزير على سؤاله بشأن الإجراءات التي تتبعها الوزارة لضمان عدم ممارسة أي ضغوطات ضد المنتسبين في القطاع الخاص لترك وظائفهم، قال داود: «ما هي ظروف العاملات في المجمعات اللواتي تم تمديد ساعات عملهن حتى الساعة الثانية ليلا؟ فبحسب القانون يفترض بالموظفين أن يتحدثوا عن شكاواهم، لكن حاجز الخوف يمنعهم من ذلك».
وتابع «يجب توفير آلية تضمن الحماية للموظف متى ما اشتكى على صاحب العمل وعدم تهديده، لأنهم يخشون طردهم من وظائفهم، وأحيانا كثيرة يفضلون تقديم استقالاتهم».
إلا أن الوزير حميدان عقب عليه قائلا: «لا أتفق مع داود في فكرة أن العامل البحريني في القطاع الخاص يعيش تحت التهديد أو الخوف، واليوم نتحدث عن 102 ألف عامل في القطاع الخاص، والحوار الثلاثي ودور النقابات وغيرها من الأمور تسهم بشكل كبير في تحسين بيئة العمل».
وأضاف «نسجل سنويا ما يعادل 400 فصل تعسفي تخضع للمعالجة القانونية والمتابعة القضائية ونعرف حجمها ومصادرها، وحركة ترك العمل في تناقص لا تزايد. ولدينا تأمين ضد التعطل وضد من يتعرضون إلى الفصل التعسفي، لدينا 400 إلى 450 مسجلا ضمن هذا البند، وهذا الرقم أقل بكثير من المعدل الذي كنا نتوقعه».
وعلق الوزير ممازحا دواد «أطمئنك بأن المؤشرات مطمئنة، وأنا أعلم أنه لا يمر أسبوعان إلى 3 أسابيع، إلا وأنت (تعسعس) في بيانات وزارة العمل».
وعاد داود ليقول: «هناك موظفون تركوا وظائفهم بسبب خطأ ارتكبه الموظف على هذا المسئول، وأبلغ عنه في مركز الشرطة، ثم تم فصله، في حين أن القانون ينص على تنفيذ إجراءات تأديبية، ولا يعقل حبسه. وهناك شركة أعطت موظفين إنذارا نهائيا، وهو إجراء غير موجود في القانون، فمن أين أتت الشركة بقرار الإنذار النهائي؟».
العدد 5240 - الثلثاء 10 يناير 2017م الموافق 12 ربيع الثاني 1438هـ
تعالوا شوفوا أنواع العذاب والإهانآت والتهديد والإنذارات والفصل التعسفي والمضايقات في المستشفى الخاص في منطقة السقيه و وزارة العمل تعرف بكل شي ولكن لا مجيب لمن تنادي
الحلول الترقيعية والمؤقته للتوظيف هي التي تضعف العامل على نشر ظلامته لانه يعلم جيدا انه اما يعمل بعقد مؤقت او أنه وجد من هم قبله ممن لم يخافوا وطالبوا بحقوقهم اين وصلوا؟ واقلها قطع ارزاقهم بفصلهم فصلا تعسفيا بدون رحمة او معين ووزارة العمل ليس لديها القدرة على إيجاد الحلول غير تحويل القضية على المحكمة إن لم يقبل صاحب العمل بإرجاع الموظف المفصول إلى عمله مع ما لديه من حق. . مثل من يتأخر عن صرف الرواتب إلي3 اشهر وأكثر ومع هذا الوزارة لا تستطيع إيجاد حلا غير التحويل للمحكمة التي قد تتأخر بنطق الحكم
بشكل مستمر يتم تهديد الموظفين في الشركة ويتم منحهم الانذار النهائي ..... ويتم احالة البعض منهم الى تحقيق وكأننا في الداخليه بسبب تأخير دقيقة او دقيقتين
الله ينتقم من الظالم
وفي الحكومة اقصاء وتهميش .
البحريني ألي يشتغل في القطاع الخاص الشهر عنده عن سنة بسبب الأذلال والمعاملة السيئة ويتم التضييق عليه وفصله لأسباب تافهة ويصير أبن بطوطة رحالة العرب من قسم الى قسم ومن زام الى زام الى أن يقبضونه الباب
خلهم يسون استبيان يجوفون اشلون الناس مو راضية و بعض الشركات تتجاوز قوانين وزارة العمل و تحط لروحها قانون خاص و فيك خير تعال قدم شكوى للوزارة عشان يوم ثاني عاطينك الاستقالة مالتك و يقولون ليك مع السلامة لان يعرفون الناس محتاجة للشغلة في هالوضع الا احنا فيه بالبلد و الحالة الاقتصادية أنت مجبر تتقبل كل شي من جهة عملك من عشان لقمة العيش مالك لان أصبح الحصول على وظيفة أمر صعب خصوصا إحنا أصحاب الشهادات الجامعية
... ابو اليوم الي اشتغلت في القطاع الخاص
راتب 250 دينار وشغل كرف
وإجازة يوم واحد
مع الاحترام لسعادة الوزير 102 الف في الخاص مرغمون على العمل و لا يستطيعون الشكوى خوف على ارزاقهم اذا اردت معرفة حجم معاناتهم افتح باب الشكوى وحمايتهم سوف تعرف حجم العنصرية وسوء المعاملة
ظاهرة صوتية
المجلس ظاهرة صوتية. يرفعون اصواتهم في العلن و يطلبون من الوزارة تسهيل مصالحهم الخاصة في السر
أنتو ما فيكم اإلا حجيكم .....وصدق من قال: خذ قول من دون فعل
الاسيويين لهم وظائف
وراتب كبيرة
سيارة وشقة ودراسة
بينما البحريني لايوجد لديه وظيفة
صدقت ولا يفوتك بعد يتفلسفون بعد على البحريني