قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما في مقابلة تم بثها، أمس الأحد (8 يناير/ كانون الثاني 2017)، إنه حاول إقناع الرئيس المنتخب دونالد ترامب بأن إدارة البيت الأبيض تختلف عن أية مهمة أخرى.
وذكر أوباما،في مقابلة مع محطة "ايه بي سي نيوز" الأمريكية، أن الشيء الرئيسي الذي حاول أن ينقله هو أن هناك فرقا بين الحكم والحملات الانتخابية.
وأضاف أوباما أن ما عليه أن يدركه ، بمجرد دخوله البيت الأبيض بعد تأدية اليمين الدستورية، هو انه الآن مسؤول عن أكبر دولة على وجه الأرض.
وتابع اوباما أنه أخبر ترامب بأن هذا العمل لا يمكن أن يدار كمشروع تجاري عائلي ، ويجب أن يكون هناك فريق قوي حوله.
وأضاف أوباما "يجب أن تحترم المؤسسات، كما يجب أن يكون لديك المنهج لاتخاذ القرارات السليمة لأنك تعتمد أصلا على أشخاص آخرين".
وأوضح أوباما أنه تحدث مع ترامب حول الثقة في أجهزة الاستخبارات الأمريكية وأن يعلم أنه "ستكون هناك أوقات تكون الطريقة الوحيدة المتاحة لاتخاذ قرار جيد هي عندما تكون لديك ثقة في أن تلك العملية تسير على يرام".
وتأتي هذه المقابلة فيما يستعد أوباما لإلقاء خطاب الوداع المقرر مساء بعد غد الثلاثاء، وبينما يستعد لترك منصبه في 20 يناير الجاري، وهو نفس يوم تنصيب ترامب.
تعقيبا على زائر 1، رحم الله الرئيس رونالد ريغان، اتخذ القرار الصائب في الوقت المناسب عندما حاولت الدولة المارقة ايران مهاجمة ناقلات النفط التي تعبر الخليج العربي، في عصرية واحدة أصبحت البحرية الإيرانية أثرا بعد عين! الناس راحت تتغدى، ما جاء وقت صلاة المغرب إلا يقولون أن الإسطول البحري الإيراني أصبح نسيا منسيا بعد عملية (فرس النبي) ... من بعد ذلك التاريخ لم تفكر ايران في تعطيل الملاحة في الخليج العربي، إلى أن جاء الجبان الرعديد أوباما و جعلها تتجرأ على ذلك.
سيد أوباما لا أظن أنه سيكون اسوأ منك انت ضيعت هيبة امريكا و خليتها مسخرة خصوصا عندما يهان جنودك فى خليج العربى و يبث صورهم من دولة متخلفة مارقة و انت تتفرج لو كان رئيس غير لعرف كيف يتصرف فى هذه المواقف بدل ما يكون من المتفرجين
هذه حكمة وليس جبان أو متهور مثلك
هذه ليست حكمة أن أحد يعتدى عليك و تقول له شكرا هذه حكمة الجبناء دولة عظمية تملك أسلحة النؤوية بإمكانها محو اى دولة على الأرض لا تستطيع ردع هولاء الهمج الذين سخرو من جنود لدولة العظمى أين الحكمة