اعتبرت الاستخبارات الأميركية في تقرير نشر أمس الجمعة (6 يناير/ كانون الثاني 2017) وتم إعداده بناء على طلب الرئيس باراك أوباما، أن الرئيس الروسي فلاديمير "بوتين والحكومة الروسية سعيا" إلى تسهيل انتخاب دونالد ترامب وتقويض حملة هيلاري كلينتون.
وبناء على معلومات جمعها كل من مكتب التحقيقات الفدرالي ووكالة الاستخبارات المركزية ووكالة الأمن القومي، حذر التقرير من أن موسكو "ستطبق دروس" الحملة الانتخابية الاميركية من أجل التأثير على الانتخابات في بلدان أخرى.