فاز الشاعر البحريني قاسم حداد اليوم الجمعة (6 يناير/ كانون الثاني 2017) بجائزة أبو القاسم الشابي للإبداع الأدبي التي عادت هذا العام للساحة الثقافية في تونس بعد توقفها منذ 2011.
تنافس على الجائزة 111 عملا من 13 دولة عربية وفاز بها حداد (68 عاماً) عن ديوانه "أيها الفحم يا سيدي" الصادر في 2015 عن دار مسعى للنشر والتوزيع. وتسلم الجائزة نيابة عنه السفير البحريني في تونس.
وتمنح الجائزة - التي تحمل اسم أحد أشهر شعراء تونس - مؤسسة البنك التونسي تحت إشراف وزارة الشؤون الثقافية وتهدف إلى الاحتفاء بالأعمال الأدبية للمبدعين التونسيين والعرب.
وقال وزير الشئون الثقافية التونسية محمد زين العابدين في كلمة بحفل إعلان وتسليم الجائزة اليوم الجمعة "إعادة إحياء هذه الجائزة يفعل الشراكة بين القطاعين العام والخاص ويساهم في دعم جهود المبدعين التونسيين والعرب. سعيد باستعادة الجائزة لسالف إشعاعها وبريقها."
ومن أبرز الفائزين بها في السابق من تونس سمير العيادي وفرج الحوار ومحمد الغزي ورضوان الكوني والمنصف الوهايبي ويوسف رزوقة وبوراوي عجينة ومن خارجها السورية هيفاء بيطار والمصري علاء عبد الهادي والعراقي علي بدر والأردنية سميحة خريس.
مشكلتنا في البحرين اننا نعيش ثقافة القرية التي لاتقدر شيئا أبداً غير زراعة البرسيم والرويد !!!
تجاهلوه هنا واحتفلوا به هناك
الف مبروك للشاعر قاسم حداد و للبحرين خبر مفرح يسر الجميع
الف مبروك للشاعر المبدع قاسم حداد
لو قرأوا شعر الشاعر والأستاذ غازي الحداد ...متنبي البحرين....يكتب على نهج الشعراء الأوائل لحتاروا في نوع الجائزة التي يستحقها فعلا..
مبارك عليه و علي البحرين. بإمكاننا التفوق في كل المجالات. في الطب و الهندسة و العلوم و كلما يخطر علي البال..... فقط نحتاج لثقافة التقدير و مجتمع يرعي الإبداع في كل افراده.
بعيدا عن كل شيء، الرجل شاعر وأديب حقيقي
الف الف مبروك
وتسلم البحرين الولاده
ومبروك للبحرين على فوزك يا قاسم حداد رفعت الراس
تستاهل بومحمد شاعر البحرين الكبير
كل التوفبق للخال المبدع دائما
الف مبروك. يستاهل وإلى المزيد من الإنجازات